التهذيب عن ابن
بزرج في نوادره تَمَخَّيْتُ إِليه أَي اعتذرت ويقال امَّخَيتُ إِليه وأَنشد
الأَصمعي قالت ولم تَقْصِدْ لَهُ ولم تَخِهْ ولم تُراقِبْ مَأْثَماً فتَمَّخِهْ
مِنْ ظُلْمِ شَيْخٍ آضَ منْ تَشَيُّخِهْ أَشْهَبَ مثْلَ النَّسْرِ بَيْنَ
أَفْرُخِهْ قال
التهذيب عن ابن
بزرج في نوادره تَمَخَّيْتُ إِليه أَي اعتذرت ويقال امَّخَيتُ إِليه وأَنشد
الأَصمعي قالت ولم تَقْصِدْ لَهُ ولم تَخِهْ ولم تُراقِبْ مَأْثَماً فتَمَّخِهْ
مِنْ ظُلْمِ شَيْخٍ آضَ منْ تَشَيُّخِهْ أَشْهَبَ مثْلَ النَّسْرِ بَيْنَ
أَفْرُخِهْ قال ابن بري صواب إِنشاده ما بالُ شَيْخِي آضَ مِن تَشَيُّخِهْ
أَزْعَرَ مِثْلَ النَّسْرِ عِنْدَ مَسْلَخِهْ وقال الأَصمعي امَّخَى من ذلك الأَمر
امِّخاءً إِذا حَرِجَ منه تَأَثُّماً والأَصل انْمَخى الجوهري تَمَخَّيتُ من
الشيءِ وامَّخَيْتُ منه إِذا تبرّأَت منه وتَحَرّجت