الذوْدُ
من الإبل: ما
بين الثلاث
إلى العشر؛ وهي
مؤنثة لا واحد
لها من لفظها،
والكثير أَذْواد.
وفي المثل:
الذَوْدُ إلى
الذَوْدِ
إبِلٌ، قولهم
إلى بمعنى مَعَ،
أي إذا جمعت
القليلَ مع
القليل صار
كثيراً.
والذِيادُ:
الطرْدُ،
تقول: ذُدْتُه
عن كذا
الذوْدُ
من الإبل: ما
بين الثلاث
إلى العشر؛ وهي
مؤنثة لا واحد
لها من لفظها،
والكثير أَذْواد.
وفي المثل:
الذَوْدُ إلى
الذَوْدِ
إبِلٌ، قولهم
إلى بمعنى مَعَ،
أي إذا جمعت
القليلَ مع
القليل صار
كثيراً.
والذِيادُ:
الطرْدُ،
تقول: ذُدْتُه
عن كذا.
وذُدْتُ
الإبلَ:
سُقْتُها
وطَرَدْتُها.
والتذويد
مثله.
وأَذَدْتُ
الرجل:
أَعَنْتُه على
ذِياد إبله.
ورجل ذائد
وذَوَّادٌ،
أي حامي الحقيقة
دَفَّاعٌ.
والمِذْوَدُ:
اللسان. قال
حسان بن ثابت:
لِساني
وسَيْفي
صارِمانِ
كلاهُما
ويَبْلُغُ
ما لا
يَبْلُغُ
السَيْفُ
مِذْوَدي