راغَ
الثعلب
يَروغُ
رَوغاً
ورَوَغاناً.
وفي المثل:
روغي جَعارِ
وانظري أينَ
المفَرُّ.
وجَعارِ: اسمٌ
للضبع. ولا
تقُل رُوغي
إلاّ للمؤنث
والاسم منه
الرَواغُ
بالفتح.
وأَراغَ وارْتاغَ
بمعنىً: طلب
وأراد. تقول:
أَرَغْتُ الصيدَ.
وماذا
تُريغُ، أ
راغَ
الثعلب
يَروغُ
رَوغاً
ورَوَغاناً.
وفي المثل:
روغي جَعارِ
وانظري أينَ
المفَرُّ.
وجَعارِ: اسمٌ
للضبع. ولا
تقُل رُوغي
إلاّ للمؤنث
والاسم منه
الرَواغُ
بالفتح.
وأَراغَ وارْتاغَ
بمعنىً: طلب
وأراد. تقول:
أَرَغْتُ الصيدَ.
وماذا
تُريغُ، أي
تريد وتطلب.
وراغَ إلى
كذا، أي مال
إليه سِرّاً
وحادَ. وطريقٌ
رائِغٌ، أي
مائلٌ. وقوله
تعالى: "فراغَ
عليهم
ضَرْباً
باليمين"، أي
أقبل. قال
الفراء: مالَ
عليهم. وكأنَّ
الرَوْغَ
ههنا أنّه
اعتلَّ عليهم
رَوْغاً
ليفعل
بآلهتهم ما
فَعَل. ويقال: أَريغوا
بي
إِراغَتَكُمْ،
أي اطلبوا بي
طَلِبَتَكُمْ.
وفلان
يُراوِغُ في
الأمر مُراوَغَةً.
والمُراوَغَةُ
أيضاً:
المصارَعةُ.
وهذه
رِياغَةُ بني
فلان، للموضع
الذي يصطرعون
فيه، وأصله
رِواغَةً.
وتَراوَغَ
القومُ، أي راوَغَ
بعضُهم بعضاً.
معنى
في قاموس معاجم
مَرَّغْتُهُ
في التراب
تَمْريغاً
فَتَمَرَّغَ،
أي
مَعَّكْتُهُ
فَتَمَعَّكَ.
والموضع
مُتَمَرَّغٌ،
ومَراغٌ
ومَراغَةٌ.
ومَرَغَتِ
السائمةُ
العُشْبَ
تَمْرُغُهُ
مَرْغاً.
والمِمْرَغَةُ:
المِعى
الأعور،
لأنَّه يُرمى
به. وسمِّي
أعورَ لأنَّه
كالكي
مَرَّغْتُهُ
في التراب
تَمْريغاً
فَتَمَرَّغَ،
أي
مَعَّكْتُهُ
فَتَمَعَّكَ.
والموضع
مُتَمَرَّغٌ،
ومَراغٌ
ومَراغَةٌ.
ومَرَغَتِ
السائمةُ
العُشْبَ
تَمْرُغُهُ
مَرْغاً.
والمِمْرَغَةُ:
المِعى
الأعور،
لأنَّه يُرمى
به. وسمِّي
أعورَ لأنَّه
كالكيس لا
منفذَ له.
والمَرْغُ:
اللعاب.
وأمْرَغَ، أي
سال لعابه.
وتَمَرَّغَ،
إذا رشَّه من
فيه.
وأَمْرَغَ،
إذا أكثر
الكلام في غير
صواب.
وأمْرَغَ
العجينَ: لغةٌ
في أمْرَخَهُ،
إذا أكثر
ماءه، حتَّى
رقَّ.
معنى
في قاموس معاجم
الرُغاءُ:
صوت ذواتِ
الخفّ. وقد
رَغا البعير يَرْغو
رُغاءً، إذا
ضجّ. وفي
المثل: كَفى
برُغائِها
منادياً، أي
إنّ رُغاء
بعيرِه يقوم
مقامَ ندائه
في التعرُّض
للضيافة
والقِرى. وقد
رَغَى اللبن
تَرْغِيَةً،
أي أزبَدَ.
ومنه قولهم:
كلامٌ
مُرَغٍّ، إ
الرُغاءُ:
صوت ذواتِ
الخفّ. وقد
رَغا البعير يَرْغو
رُغاءً، إذا
ضجّ. وفي
المثل: كَفى
برُغائِها
منادياً، أي
إنّ رُغاء
بعيرِه يقوم
مقامَ ندائه
في التعرُّض
للضيافة
والقِرى. وقد
رَغَى اللبن
تَرْغِيَةً،
أي أزبَدَ.
ومنه قولهم:
كلامٌ
مُرَغٍّ، إذا
يفصِحْ عن
معناه. ويقال
أيضاً: أمست
إبلهم
تُرَغِّي
وتُنَشِّفُ،
أي لها
نُشافَةٌ
ورُغْوَةٌ.
والمِرْغاةُ:
شيءٌ تؤخذ به
الرُغْوَةُ.
والرُغْوَةُ
فيها ثلاث لغات:
رُغْوَةٌ
ورَغْوَةٌ
ورِغْوَةٌ.
وحكى الكسر
فيها
اللحياني
وغيرُه، وهو
زُبد اللبن،
والجمع رُغاً.
وكذلك
رُغايةُ
اللبن بالضم والياء،
ورِغاوَةُ
اللبن بالكسر
والواو. وارْتَغيْتُ:
شربت
الرَغْوَة.
وفي المثل:
يُسِرُّ حَسْواً
في
ارْتِغاءٍ،
يضرب لمن
يُظهر أمراً ويريد
غيره. وناقةٌ
رَغُوُّ، أي
كثيرة الرُغاء.
وأَرْغَيْتُهُ
أنا: حملتُه
على الرُغاء.
قال الشاعر:
أَيَبْغي
آلُ شدَّادٍ
علـينـا
وما
يُرْغي
لشَدَّادٍ
فَصيلُ
يقول:
هم أشِحَّاءُ
لا يفرّقون
بين الفصيل وأمّه
بنَحْرٍ ولا
هِبةٍ.
وتَراغَوْا،
إذا رَغا
واحدٌ ها هنا وواحدٌ
ها هنا وفي
الحديث: "إنهم
والله تَراغَوْا
عليه
فقَتَلوه".
وقولهم: ما له
ثاغِيَةٌ ولا
راغيةٌ، أي ما
له شاةٌ ولا
ناقةٌ. ويقال
أيضاً: أتيته
فما أَثْغى
ولا أَرْغى.
أي لم يُعْطِ
شاةً ولا
ناقةً.