قال
ابن السكيت:
يقال للرجل ذا
سطا على الفرس
وغيرها، أي
أدخل يده في
ظَبْيَتِها
فأنْقى رَحَمها
وأخرج ما
فيها: قد
مَسَطَها
يَمْسُطُها
مَسْطاً.
وإنَّما
يُفعل ذلك إذا
نزا على الفرسِ
الكريمِ فحلٌ
لئيمٌ. ويقال
أيضاً: مَسَطْتُ
المِعاءَ، إذا
خر
قال
ابن السكيت:
يقال للرجل ذا
سطا على الفرس
وغيرها، أي
أدخل يده في
ظَبْيَتِها
فأنْقى رَحَمها
وأخرج ما
فيها: قد
مَسَطَها
يَمْسُطُها
مَسْطاً.
وإنَّما
يُفعل ذلك إذا
نزا على الفرسِ
الكريمِ فحلٌ
لئيمٌ. ويقال
أيضاً: مَسَطْتُ
المِعاءَ، إذا
خرطتَ ما فيها
بإصبعك لتخرج
ما فيها. والماسِقُ:
ضربٌ من نبات
الصيف، إذا
رعته الإبلُ خَرَطَ
بطونها.
وماسِطٌ: كلُّ
ماء ملح
يَمْسُطُ
البطون.
والمَسيطُ
والمَسيطة:
الماء الكدر يبقى
في الحوض. قال
أبو الغَمر:
يقال إذا سالَ
الوادي بسيلٍ
صغيرٍ فهي
مَسيطَةٌ
وأصغر من ذلك
مُسَيِّطَةٌ.