الشامُ:
جمع شامَةٍ،
وهي الخال.
وهي من الياء،
تقول منه رجلٌ
مَشيمٌ ومَشْيومٌ.
وماله شامَةٌ
ولا زَهْراء،
أي ناقة سوداء
ولا بيضاء.
والأَشْيَمُ:
الرجل الذي به
شامَةٌ.
والجمع شيمٌ.
والشيمُ
أيضاً: ضربٌ
من السَمَك.
والشومُ:
السودُ. قال
أبو ذؤي
الشامُ:
جمع شامَةٍ،
وهي الخال.
وهي من الياء،
تقول منه رجلٌ
مَشيمٌ ومَشْيومٌ.
وماله شامَةٌ
ولا زَهْراء،
أي ناقة سوداء
ولا بيضاء.
والأَشْيَمُ:
الرجل الذي به
شامَةٌ.
والجمع شيمٌ.
والشيمُ
أيضاً: ضربٌ
من السَمَك.
والشومُ:
السودُ. قال
أبو ذؤيب يصف
خمراً:
فلا
تُشْتَرى
إلاَّ بربحِ
سِـبـاؤهـا
بناتُ
المخاضِ
شومُها
وحِضارُها
أي
سودُها
وبيضُها. قال
الأصمعيُّ:
هكذا سمعتها
وأظنها
جمعاً،
واحدُها
أَشْيَمُ.
والمَشيمَةُ:
الغِرْسُ،
والجمع
مَشايمُ.
وشِمْتُ
السيفَ: أغمدته.
وشِمْتُهُ:
سَلَلْتُهُ،
وهو من الأضداد.
وشِمْتُ
مخايلَ
الشيء، إذا
تطلّعتَ نحوها
ببصرَك
منتظراً له.
وشِمْتُ
البرق، إذا
نظرتَ إلى
سحابته أي
تُمطِر.
وتَشَيَّمَهُ
الضِرامُ، أي
دخَله. وقال:
غابٌ
تَشَيَّمَهُ
ضِرامٌ
مُثْقَبُ
وانْشامَ
الرجلُ، إذا
صار منظوراً
إليه. والانْشِيامُ
في الشيء:
الدخولُ فيه.
والشيمَةُ: الخُلقُ.
وقال
الأصمعيُّ:
الشيمَةُ
والشِيامُ:
الترابُ
يُحفَر من
الأرض.