المَصْلُ
معروف.
ومَصَلَ
الأقِطُ:
عَمِلَهُ،
وهو أن تجعله
في وِعاءٍ
خوصٍ أو غيره
حتَّى يَقْطُرَ
ماؤهُ. والذي
يسيلُ منه
المُصالَةُ.
والمُصالَةُ
أيضاً:
قُطارَةُ الحُبِّ.
ومَصَلَ
الجُرْحُ، أي
سال منه شيءٌ
يسيرٌ. وحكى
الأصمعيّ:
مَصَلَت
استُ
المَصْلُ
معروف.
ومَصَلَ
الأقِطُ:
عَمِلَهُ،
وهو أن تجعله
في وِعاءٍ
خوصٍ أو غيره
حتَّى يَقْطُرَ
ماؤهُ. والذي
يسيلُ منه
المُصالَةُ.
والمُصالَةُ
أيضاً:
قُطارَةُ الحُبِّ.
ومَصَلَ
الجُرْحُ، أي
سال منه شيءٌ
يسيرٌ. وحكى
الأصمعيّ:
مَصَلَت
استُهُ، إذا
قطرت، وأعطاه
عطاءً
ماصلاً، أي
قليلاً.
وإنَّه ليَحْلُبُ
من الناقةِ
لبناً
ماصِلاً.
وأمْصَلَ
مالَهُ، أي
أفسدَهُ
وصرفَهُ فيما
لا خير فيه.
وقال يعاتب
امرأته:
لَعَمْري
لقد أَمْصَلْتِ
مالِيَ
كـلُّـهُ
وما
سُسْتِ من
شيءٍ
فرَبُّكِ
ماحِقُهْ
وأمْصَلَتِ
المرأةُ، أي
ألقتْ ولدها
وهو مُضْغَةٌ.
وأمْصَلَ
الراعي
الغنمَ، إذا
حلبها واستوعبَ
ما فيها.
وشاةٌ
مُمْصِلٌ
ومِمْصالٌ،
وهي التي يصير
لبنها
مُتَزَيِّلاً
قبل أن يُحْقَنَ.
معنى
في قاموس معاجم
المَصْواءُ
من النساء:
التي لا لحمَ
على فخذيها....
المَصْواءُ
من النساء:
التي لا لحمَ
على فخذيها.
معنى
في قاموس معاجم
صَلَيْتُ
العصا بالنار،
إذا
ليَّنْتَها
وقوّستها.
وقال قيس بن
زُهير
العبسيّ:
فلا
تَعْجَلْ
بأمرك
واسْتَدِمْهُ
فما
صَلَّى
عَصاكَ
كمُسْتَديمِ
أي
قَوَّمَ.
والصَلايَةُ:
الفِهْرُ. قال
أميّة يصف
صَلَيْتُ
العصا بالنار،
إذا
ليَّنْتَها
وقوّستها.
وقال قيس بن
زُهير
العبسيّ:
فلا
تَعْجَلْ
بأمرك
واسْتَدِمْهُ
فما
صَلَّى
عَصاكَ
كمُسْتَديمِ
أي
قَوَّمَ.
والصَلايَةُ:
الفِهْرُ. قال
أميّة يصف
السماء:
سَراةُ
صَلايَةٍ
خَلْقاءَ
صيغَتْ
تُزِلُّ
الشمسَ ليس
لها رِئَابُ
وإنَّما
قال امرؤ
القيس:
مَداكَ
عَروسٍ أو
صَلايَةً
حَنْظَلِ
فأضافها
إليه لأنَّه
يُفلَّق بها
إذا يبس. والصَلاءَةُ
بالهمز مثله.
وصلَيْتُ
اللحم وغيره
أَصْليهِ
صَلْياً، إذا
شويته. وفي
الحديث أنّه
عليه السلام
أُتِيَ بشاةٍ
مصلّيةٍ، أي مشويّةٍ.
ويقال أيضاً:
صَلَيْتُ الرجل
ناراً، إذا
أدخلته النار
وجعلته يَصْلاها.
فإن ألقيته
فيها إلقاءً
كأنَّك تريد
إحراقه قلت:
أَصْلَيْتُهُ
بالألف،
وصَلَّيْتُهُ
تَصْلِيَةً.
وقرئ:
"ويُصَلَّى
سعيراً" ومن
خفَّف فهو من
قولهم: صَلِيَ
فلان النار
بالكسر
يَصْلَى
صُلِيّاً:
احترق. قال
الله تعالى: "أَوْلى
بها
صُلِيّاً".
قال الزفيان:
تاللهِ
لولا النارُ
أنْ
نَصْلاها
ويقال
أيضاً: صلِيَ
بالأمر، إذا
قاسى حرّه وشدَّته.
قال الطهويّ:
ولا
تَبْلى
بَسالَتُهُـمْ
وإنْ هُـمْ
صَلوا
بالحرب
حيناً بعد
حينِ
واصْطَلَيْتُ
بالنار
وتَصَلِّيْتُ
بها. وفلانٌ
لا يُصْطَلى
بناره، إذا
كان شجاعاً لا
يُطاق.
وصَلَيْتُ لفلانٍ،
إذا عمِلت له
في أمرٍ تريد
أن تمحل به
فيه وتوقعه في
هَلَكةٍ؛
ومنه
المَصالي وهي
الأشراك
تُنصَب للطير
وغيرها.
والصِلاءُ:
الشِواء؛
لأنَّ يُصْلى
بالنار.
والصِلاءُ:
أيضاً: صِلاءُ
النار، فإن
فتحت الصادَ
قصرت وقلت
صَلا النار.