الكوفَةُ:
الرملة
الحمراء،
وبها سمِّيت
الكوفَةُ.
وكَوَّفْتُ
تَكْويفاً،
إذا صرتَ إلى
الكوفة.
وإنَّه لفي
كوفانٍ، أي في
حِرْزٍ ومَنْعَةٍ.
ويقال: تركهم
في كوفانٍ، أي
في أمر مستدير،
ويقال في
عناءٍ
ومشقَّة
ودوَران. وتَكَوَّفَ
الرملُ
والقومُ،
الكوفَةُ:
الرملة
الحمراء،
وبها سمِّيت
الكوفَةُ.
وكَوَّفْتُ
تَكْويفاً،
إذا صرتَ إلى
الكوفة.
وإنَّه لفي
كوفانٍ، أي في
حِرْزٍ ومَنْعَةٍ.
ويقال: تركهم
في كوفانٍ، أي
في أمر مستدير،
ويقال في
عناءٍ
ومشقَّة
ودوَران. وتَكَوَّفَ
الرملُ
والقومُ، أي
استداروا.
وتَكَوَّفَ
الرجلُ، أي
تشبَّه بأهل
الكوفة أو تَنَسَّبَ
إليهم.
معنى
في قاموس معاجم
المُكَّاءُ:
طائر؛ والجمع
المَكاكيُّ.
والمُكاءُ
مخفّف:
الصفير. وقد
مَكا يَمْكو
مَكْواً
ومُكاءً:
صَفَر. قال
تعالى: "وما
كان صَلاتُهم
عندَ البيت
إلا مُكاءً
وتَصْدِيَةً".
وقال عنترة
يصف رجلاً
طعَنه:
تَمْكو
فَريصَتُهُ
كشِدْقِ
المُكَّاءُ:
طائر؛ والجمع
المَكاكيُّ.
والمُكاءُ
مخفّف:
الصفير. وقد
مَكا يَمْكو
مَكْواً
ومُكاءً:
صَفَر. قال
تعالى: "وما
كان صَلاتُهم
عندَ البيت
إلا مُكاءً
وتَصْدِيَةً".
وقال عنترة
يصف رجلاً
طعَنه:
تَمْكو
فَريصَتُهُ
كشِدْقِ
الأعْلَمِ
أبو
عبيد: مَكَتْ
اسْتُه
تَمْكو
مُكاءً، إذا كانت
مفتوحة.
والمَكا،
بالفتح مقصور:
جُحر الثعلب
والأرنب
ونحوِه،
وكذلك
المَكْوُ.
وجمعه
أمْكاءٌ.
وتَمَكَّى الفرس،
إذا حكَّ عينه
برُكبته. وقول
الشاعر:
كالمُتَمَكِّي
بِدَمِ
القتيلِ
يريد:
كالمتوضئ
والمتمسح.
ومَكِيَتْ
يده تَمْكاً
مَكاً، أي
مَجِلَتْ من
العمل.