لاقتِ
الدواةُ
تَليقُ، أي
لصقتْ.
ولِقْتُها أنا،
يتعدَّى ولا
يتعدى، فهي
مَليقة، إذا
أصْلَحتَ
مدادها.
وألَقْتُها
إلاقَةً لغةٌ
فيه قليلةٌ؛
والاسمُ منه
الليقَةُ.
ويقال للمرأة
إذا لم تَحْظَ
عند زوجها: ما
عاقت عند زوجها
ولا لاقتْ، أي
ما لصقت
لاقتِ
الدواةُ
تَليقُ، أي
لصقتْ.
ولِقْتُها أنا،
يتعدَّى ولا
يتعدى، فهي
مَليقة، إذا
أصْلَحتَ
مدادها.
وألَقْتُها
إلاقَةً لغةٌ
فيه قليلةٌ؛
والاسمُ منه
الليقَةُ.
ويقال للمرأة
إذا لم تَحْظَ
عند زوجها: ما
عاقت عند زوجها
ولا لاقتْ، أي
ما لصقت
بقلبه. ولاقَ
به فلان، أي
لاذ به. ولاقَ
به الثَوب، أي
لَبِقَ به.
وهذا الأمر لا
يَليقُ بك، أي
لا يَعْلَقُ بك.
وفلانٌ ما
يليقُ درهماً
من جُوده، أي
لا يُمسكه ولا
يَلصَق به.
قال الشاعر:
كَفَّاهُ
كَفُّ ما
تُليقُ
دِرْهما
جوداً
وأخرى
تُعْطِ
بالسيفِ
دَما وما
بالأرض ليلق
أي مرتع
وألاقوهُ
بأنفسهم، أي
ألزَقوه
واستلاطوه. قال
الشاعر:
وهل
كنتَ إلاَّ
حَوْتَكِيًّا
أَلاقَهُ
بنو
عَمِّهِ
حتَّى بغى
وتَجَبَّرا
معنى
في قاموس معاجم
المَلْقُ:
المحوُ، مثل
اللَمْقِ.
ومَلقَ الثوب
أيضاً غسله.
ومَلَقَ
الفَصيلُ
أُمَّه، أي رضعها.
ومَلَقَهُ
بالعصا، أي
ضربَه. ويقال:
تَمَلَّقَهُ
وتَمَلَّقَ
له تَمَلُّقاً
وتِمِلاَّقاً،
أي تودَّد
إليه وتلطَّف له.
قال الشاعر:
ثلاثةُ
أحب
المَلْقُ:
المحوُ، مثل
اللَمْقِ.
ومَلقَ الثوب
أيضاً غسله.
ومَلَقَ
الفَصيلُ
أُمَّه، أي رضعها.
ومَلَقَهُ
بالعصا، أي
ضربَه. ويقال:
تَمَلَّقَهُ
وتَمَلَّقَ
له تَمَلُّقاً
وتِمِلاَّقاً،
أي تودَّد
إليه وتلطَّف له.
قال الشاعر:
ثلاثةُ
أحبابٍ
فحُـبُّ
عَـلاقةٍ
وحُبُّ
تِمِلاَّق
وحُبٌّ هو
القتلُ
والمَلَقُ
بالتحريك:
الودّ واللطف
الشديد. قال
أبو يوسف:
وأصله
التَليينُ.
وقد مَلِقَ
بالكسر
يَمْلَقُ
مَلَقاً.
ورجلٌ مَلقٌ:
يعطي بلسانه
ما ليس بقلبه.
ومنه قول
الشاعر:
أرْوى
بجِنِّ
العهدِ
سَلْمى ولا
يُنْصِبْكَ
عهدُ
المَلِقِ الحُوَّلِ
والمَلَقُ
أيضاً: ما
استوى من
الأرض.
الواحدة مَلَقَةٌ.
قال الأصمعيّ:
المَلْقُ مثل
المَلْخِ،
وهو السير
الشديدُ.
والمَيْلَقُ:
السريعُ.
وانْمَلَقَ
الشيء وامَّلَقَ،
بالإدغام، أي
صار أملسَ.
وانْمَلَقَ منِّي،
أي أفلت.
والمَلَقَةُ:
الصَفاةُ
الملساء.
والإمْلاقُ:
الافتقار.
وقالوا تعالى:
"ولا تقتلوا
أولادَكم من
إمْلاقٍ".