المَنْعُ:
خِلاف
الإعطاء. وقد
مَنَعَ فهو
مانِعٌ
ومَنوعٌ
ومَنَّاعٌ.
ومَنَعْتُ
الرجلَ عن
الشيء
فامْتَنَعَ
منه.
ومانَعْتُهُ
ش مُمانَعَةً.
ومكانٌ
مَنيعٌ، وقد
مَنُعَ
مَناعَةً.
وفلانٌ في
عِزٍّ
ومَنَعَةٍ
بالتحريك،
وقد يسكَّن،
عن ابن
السكيت
المَنْعُ:
خِلاف
الإعطاء. وقد
مَنَعَ فهو
مانِعٌ
ومَنوعٌ
ومَنَّاعٌ.
ومَنَعْتُ
الرجلَ عن
الشيء
فامْتَنَعَ
منه.
ومانَعْتُهُ
ش مُمانَعَةً.
ومكانٌ
مَنيعٌ، وقد
مَنُعَ
مَناعَةً.
وفلانٌ في
عِزٍّ
ومَنَعَةٍ
بالتحريك،
وقد يسكَّن،
عن ابن
السكيت.
ويقال: المَنَعَةُ
جمع مانِعٍ،
أي هو في عز
ومن
يَمْنَعُهُ
من عشيرته.
وقد
تَمَنَّعَ.
وقال الكلابي:
المُتَمَنِّعانِ:
البَكْرَةُ
والعَناقُ،
تَمْتَنِعانِ
على السنة
بفَتائِهِما،
ولأنَّهما
يشبعان قبل
الجِلَّةِ.
قال: وهما
المُقاتِلتان
للزمان عن
أنفسهما.
معنى
في قاموس معاجم
النَوْعُ
أخصُّ من
الجنس. وقد
تَنَوَّعَ
الشيء
أنْواعاً. والنُوعُ:
إتباعٌ للجوع.
والنائِعُ:
إتباعٌ للجائع.
يقال: رجلٌ
جائعٌ نائعٌ.
وإذا دَعَوا
عليه قالوا:
جوعاً نوعاً.
وقومٌ جياعٌ
نِياعٌ.وزعم
بعضهم أن
النُوعَ
العطشُ،
والنائِع
العطشانُ.
النَوْعُ
أخصُّ من
الجنس. وقد
تَنَوَّعَ
الشيء
أنْواعاً. والنُوعُ:
إتباعٌ للجوع.
والنائِعُ:
إتباعٌ للجائع.
يقال: رجلٌ
جائعٌ نائعٌ.
وإذا دَعَوا
عليه قالوا:
جوعاً نوعاً.
وقومٌ جياعٌ
نِياعٌ.وزعم
بعضهم أن
النُوعَ
العطشُ،
والنائِع
العطشانُ.
ويقال: رماه
الله بالجوع
والنوعِ. قال
دريد ابن
الصمة:
لَعَمْرُ
بَني شِهابٍ
ما أقامـوا
صُدورَ
الخيلِ
والأسَلَ
النِياعا
يعني
الرماح
العِطاشَ.
والاسْتِناعَةُ:
التقدُّمُ في
السير.
معنى
في قاموس معاجم
المنا
مقصور: الذي
يوزن به،
والتثنية
مَنَوانِ،
والجمع
أمْناءٌ، وهو
أفصح من
المَنِّ. والمَنى
أيضاً:
القدَر. وقال:
دَرَيْتُ
ولا أدْري
مَنا
الحَدَثانِ
ويقال:
مُنيَ له، أي
قُدِّر. وقال:
حتَّى
تُلاقِيَ ما
يَمْني
المنا
مقصور: الذي
يوزن به،
والتثنية
مَنَوانِ،
والجمع
أمْناءٌ، وهو
أفصح من
المَنِّ. والمَنى
أيضاً:
القدَر. وقال:
دَرَيْتُ
ولا أدْري
مَنا
الحَدَثانِ
ويقال:
مُنيَ له، أي
قُدِّر. وقال:
حتَّى
تُلاقِيَ ما
يَمْني لك
الماني
أي
يقدِّر لك
القادر. ويقال
أيضاً: داري
مَنا دارِ
فلانٍ، أي
مقابلتها. وفي
حديث مجاهد:
إنَّ
الحَرَمَ
حَرَمٌ
مَناهُ من
السموات
السبع والأرَضينَ
السبع، أي
قصده وحذؤاه.
والمَنِيُّ:
ماء الرجل،
وهو مشدَّد. والمَذْيُ
والوَدْيُ
مخفَّفان. وقد
مَنى الرجل
وأَمْنى
بمعنًى. وقوله
تعالى: "من
مَنِيٍّ
يُمْنى"، قرئ
بالتاء على
النطفة،
وبالياء على
المَنِيِّ.
واسْتَمْنَى،
أي استدعى خروج
المَنِيِّ.
والمَنِيَّةُ:
الموت،
لأنَّها مقدَّرة؛
والجمع
المَنايا.
والمُنْيَةُ:
واحدة المُنى.
ومُنْيَةُ
الناقة أيضاً:
الأيام التي يتعرَّفُ
فيها ألاقِحٌ
هي أم لا. يقال:
هي في مُنْيَتِها،
وقد
امْتُنِيَ
للفحل. قال ذو
الرمّة يصف
بيضةً:
نَتوجٍ
ولم
تُقْرَفْ
بما
يُمْتَنى له
إذا
نُتِجَتْ
ماتتْ
وحَيَّ سَليلُها
يقول:
هي حامل
بالفرخ من غير
أن يقارفها
فحلٌ. ومِنًى
مقصورٌ: موضعٌ
بمكَّة، وهو
مذكَّر يصرف.
وقد امْتَنَى
القومُ، إذا
أتوْا منًى.
عن يونس. وقال
ابن الأعرابي:
أمْنى القوم.
والأمنِيَّةُ:
واحدة
الأمانيَ.
تقول منه:
تَمَنَّيْتُ
الشيء،
ومَنَّيْتُ
غيري
تَمْنيةً. وتَمَنَّيْتُ
الكتاب:
قرأته. قال
تعالى: "ومنهم
أُمِيُّونَ
لا يعلمونَ
الكتابَ إلاّ
أمانِيَّ".
ويقال: هذا
شيءٌ رويته أم
شيء تَمَنَّيْتَهُ.
وفلانٌ
يتَمَنَّى
الأحاديثَ، أي
يفتعِلُها،
وهو مقلون من
المَيْن، وهو
الكذب.
ومَنَوْتُهُ
ومَنَيْتُهُ،
إذا ابتليتَه.
ويقال:
لأُمَنِّيَنَّكَ
مَناوَتَكَ،
أي لأجزينَّك
جزاءك.
والمُماناةُ:
المطاولة.
والمُماناة
أيضاً:
الانتظار.
ومانَيْتُكَ
غير مهموز: أي
كافأتك.