أَنْظَحَ السُّنْبلُ بالظَّاءِ المُشَالةِ إِذا جَرَى الدَقيقُ فِيهِ أَي في حَبِّه عن اللَّيث ونقلَه الأَزهريّ وقال : الّذي حفِظْناه وسمِعْناه من الثِّقات نَضَحَ السُّنْبلُ كأَنضَحَ بالضَّاد المعجمة . قال : والظّاءُ بهذا المعنَى تصحيفٌ إِلّا أَن يكون مَحفوظاً عن العرب فتكون لغةً من لُغاتِهِم كما قالوا بَضْرُ المرأَةِ لِبَظرها