الهَيْفُ
مثل الهُوفِ،
وهي ريحٌ
حارَّةٌ تأتي
من اليمن، وهي
النكباء التي
تجري بين الجَنوب
والدَبور من
تحت مجرى
سهيْلٍ. قال
الشاعر:
وصَوَّحَ
البَقْلَ
نآّجٌ تجيء
به
هَيْفٌ
يَمانِيَةٌ
في مَرِّها نَكَبُ
الهَيْفُ
مثل الهُوفِ،
وهي ريحٌ
حارَّةٌ تأتي
من اليمن، وهي
النكباء التي
تجري بين الجَنوب
والدَبور من
تحت مجرى
سهيْلٍ. قال
الشاعر:
وصَوَّحَ
البَقْلَ
نآّجٌ تجيء
به
هَيْفٌ
يَمانِيَةٌ
في مَرِّها نَكَبُ
وفي
المثل: ذهبتْ
هَيْفٌ
لأديانها، أي
لعاداتها،
لأنَّها تجفف
كلَّ شيء
وتيبِّسه.
وتَهَيَّفَ
الرجل من
الهَيْفِ،
كما يقال
تَشَتَّى من
الشتاء.
والهافَةُ من
النوق: التي
تعطش سريعاً،
وكذلك
المِهْيافُ.
واهْتافَ، أي
عطش. قال
الأصمعي: رجلٌ
هَيْفانٌ، أي
عطشانٌ.
والمِهْيافُ:
السريع العطش.
وأهافَ
القومُ، أي
عطشت إبلهم.
والهَيَفُ
بالتحريك:
ضمْرُ البطن
والخاصرة.
ورجلٌ
أهْيَفٌ
وامرأةٌ هَيْفاءُ،
وقومٌ هيفٌ.
وفرسٌ
هَيْفاءُ:
ضامرةٌ. وهافَ
العيدُ، أي
أبَقَ.