الهِلالُ:
أوَّل ليلةٍ
والثانية
والثالثة، ثم
هو قمرٌ.
والهِلالُ: ما
يُضَمُّ بين
الحِنْوَيْنِ
من حديدٍ أو
خشب؛ والجمع
الأهِلَّةُ. والهِلالُ:
الماءُ
القليل في
أسفل الرَكِيِّ
والهلال:
السنان الذي
له شعبتان يصاد
به الوحش.
والهِلالُ:
طرف الرح
الهِلالُ:
أوَّل ليلةٍ
والثانية
والثالثة، ثم
هو قمرٌ.
والهِلالُ: ما
يُضَمُّ بين
الحِنْوَيْنِ
من حديدٍ أو
خشب؛ والجمع
الأهِلَّةُ. والهِلالُ:
الماءُ
القليل في
أسفل الرَكِيِّ
والهلال:
السنان الذي
له شعبتان يصاد
به الوحش.
والهِلالُ:
طرف الرحى إذا
انكسر منه.
وقول ذي
الرمّة:
إليك
ابتذْلنا
كلَّ وهمٍ
كـأنَّـه
هِلالٌ
بَدا في
رَمْضَةٍ
يَتَقَلَّبُ
قالوا:
يعني حيَّةً.
وتَهَلَّلَ
السحابُ ببرقِهِ:تَلأْلأَ.
وتهَلَّلَ
وجه الرجل في
فرحِهِ،
واسْتَهَلَّ.
وتهَلَّلَتْ
دموعُهُ، أي
سالت.
وانْهَلَتِ
السماءُ:
صَبَّتْ،
وانهلَّ
المطرُ
انْهِلالاً:
سال بشدَّة.
وهَلَّلَ
الرجل، أي قال
لا إله إلا
الله. يقال: قد
أكثرتَ من
الهَيْلَلَةِ،
أي من قول لا
إله إلا الله.
والتَهْليلُ:
النُكوص.
يقال: حَمَلَ
فما هَلَّلَ،
أي فما
جَبُنَ. قال
كعب بن زهير:
فما
لهمْ عن
حِياضِ
الموت
تَهْليلُ
والهَلَلُ:
الفرَقُ.
يقال: هلك
فلانٌ
هَلَلاً، أي
فرَقاً. أبو
زيد:
الهَلَلُ:
أوَّل المطر.
يقال:
اسْتُهْلَتِ
السماءُ،
وذلك في أوَّل
مطرها. ويقال:
هو صوتُ
وقْعِهِ.
واسْتَهَلَّ
الصبيُّ، أي
صاح عند
الولادة.
وأهَلَّ
المُعْتَمِرُ،
إذا رفع صوته
بالتلبية.
وأهَلَّ بالتسمية
على الذبيحة.
وقوله تعالى:
"وما أُهِلَّ
به لغيرِ
اللهِ"، أي
نودِيَ عليه
بغير اسم الله.
وأصله رفْع
الصوت.
وأُهِلَّ
الهِلالُ، واسْتُهِلَّ
على ما لم
يسمّ فاعله.
ويقال أيضاً:
اسْتَهَلَّ
هو، بمعنى
تَبَيَّنَ.
ولا يقال:
أَهَلَّ.
ويقال:
أهْلَلْنا عن
ليلة كذا، ولا
يقال
أهْلَلْناهُ
فهَلَّ، كما
يقال أدخلناه
فدخل، وهو
قياسه. ويقال:
قد ذهبَ بذي
هِلِيَّانٍ
بكسر الهاء،
إذا ذهبَ بحيث
لا يُدْرَى.
ويقال: ما
أصابَ عنده
هَلَّةً ولا
بلَّةً، أي
شيئاً.
معنى
في قاموس معاجم
هلكَ
الشيء
يَهْلِكُ
هَلاكاً
وهُلوكاً، ومَهْلَكاً
ومَهْلِكاً
ومَهْلُكاً،
وتَهْلُكَةً؛
والاسم:
الهُلْكُ
بالضم. قال
اليزيدي: التَهْلُكَةُ
من نوادر
المصادر،
ليست مما يجري
على القياس.
وأهلَكَهُ
غيره،
واسْتَهْلَكَهُ.
والمَهْلَكَةُ
والمَهْلِك
هلكَ
الشيء
يَهْلِكُ
هَلاكاً
وهُلوكاً، ومَهْلَكاً
ومَهْلِكاً
ومَهْلُكاً،
وتَهْلُكَةً؛
والاسم:
الهُلْكُ
بالضم. قال
اليزيدي: التَهْلُكَةُ
من نوادر
المصادر،
ليست مما يجري
على القياس.
وأهلَكَهُ
غيره،
واسْتَهْلَكَهُ.
والمَهْلَكَةُ
والمَهْلِكَةُ:
المفازةُ. وقال
أبو عبيد:
تميم تقول:
هَلَكَهُ
يَهْلِكُهُ هَلْكاً،
بمعنى
أهْلَكَهُ.
وأنشد
للعجَّاج:
ومَهْمَةٍ
هالِكِ من
تَعَرَّجا
يريد
مهْلِك، كما
يقال ليلٌ
غاضٍ، أي
مُغْضٍ. ويقال:
أراد هالِكَ
المتعرِّجين،
أي من
تَعَرَّجَ
فيه هَلَكَ.
وقد يجمع
هالِكٌ على
هَلْكى
وهُلاَّلٍ.
قال الشاعر:
ترى
الأراملَ
والهُلاَّكَ
تتْبَعُهُ
يَسْتَنُّ
منه عليهم
وابِلٌ رَذِمُ
يعني
به الفقراء.
وقد جاء في
المثل: فلانٌ
هالِكٌ في
الهَوالِكِ.
وأنشد أبو
عمرو بن العلاء
لابن جِذْلِ
الطِعانِ:
فأيقنتُ
أنِّي ثائرُ
ابنِ
مُكَـدَّمٍ
غَداتَئِذٍ
أو هالِكٌ في
الهَوالِكِ
وقولهم:
افْعَلْ ذاك
إمَّا
هَلَكَتْ
هُلُكُ، بضم
الهاء
واللام، غير
مصروف، أي على
كلِّ حال.
وتَهالَكَ
الرجل على
الفراش، أي
سقط. واهْتَلَكَتِ
القطاةُ خوفَ
البازي، أي
رمت بنفسها في
المَهالِكِ.
والهَلوكُ من النساء:
الفاجرةُ
المتساقطةُ
على الرجال، ولا
يقال رجلٌ
هَلوكٌ.
والهَلَكُ
بالتحريك: الشيء
الذي يهوي
ويسقط.
والهَلَكَةُ
أيضاً: الهلاكُ؛
ومنه قولهم:
هي
الهَلَكَةُ
الهَلْكاءُ؛
وهو توكيد
لها، كما
يقال: همج
هامجٌ. والهالكِيُّ:
الحدَّاد. قال
الكسائي: يقال
وقع في وادي
تُهُلِّكَ
وهو غير
مصروف،
ومعناهما الباطلُ.