الهَلَمَّعُ كعَمَلَّسٍ أهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ وصاحِبُ اللِّسَانِ وقالَ الصّاغَانِيُّ : هُو السَّرِيعُ البُكاءِ لُغَةٌ في الهَرَمَّعِ بالرّاءِ يُقَالُ : اهْرَمَّعَ واهْلَمَّعَ وظاهِرُه أنَّه رُبَاعِيٌّ وإليْهِ ذهَبَ الصَّرْفِيُّونَ وعلى رَأْيِ الجَوْهَرِيُّ ومن تَبِعَه : اللامُ زائِدَةٌ وأصْلُ تَرْكِيبِه همع وعلى رَأْي ابن فارِسٍ يكونُ مَنْحُوتاً منْ هَلَع وهَمَعَ فتأمَّلْ