وَزَعْتُهُ
أَزَعُه
وَزْعاً:
كففته، فاتَّزَعَ
هو، أي كفَّ.
وأوْزَعْتُهُ
بالشيء: أغريته
به، فأُوزِعَ
به، فهو
موزَعٌ به، أي
مُغْرى به.
ومنه قول
النابغة:
فهابَ
ضُمْرانُ
منه حيث
يُوزِعُهُ
أي
يغريه.
والاسمُ
والمصدرُ
جميعا
وَزَعْتُهُ
أَزَعُه
وَزْعاً:
كففته، فاتَّزَعَ
هو، أي كفَّ.
وأوْزَعْتُهُ
بالشيء: أغريته
به، فأُوزِعَ
به، فهو
موزَعٌ به، أي
مُغْرى به.
ومنه قول
النابغة:
فهابَ
ضُمْرانُ
منه حيث
يُوزِعُهُ
أي
يغريه.
والاسمُ
والمصدرُ
جميعا
الوَزوع بالفتح.
واسْتَوْزَعْتُ
الله
شُكْرَهُ
فأوْزَعَني،
أي استلهمته
فألهمني.
والوازِعُ:
الذي يتقدَّم
الصفَّ
فيصلحه
ويقدِّم
ويؤخِّر. وفي
حديث أبي بكر
رضي الله عنه
وقد شُكِي
إليه بعضُ
عماله: "أأنا
أُقِيدُ من
وَزَعَةِ
الله"، وهو
جمع وازِعٍ.
وقال الحسن:
لا بدَّ للناس
من وازِعٍ، أي
من سلطان
يكفُّهم.
يقال:
وَزَعْتُ
الجيشَ، إذا
حبستَ
أوَّلهم على
آخِرهم. قال
الله تعالى: "فهم
يوزَعونَ".
وإنَّما
سَمُّوا
الكلبَ وازِعاً
لأنَّه يكفُّ
الذئب عن
الغنم.
والتَوْزيعُ:
القسمةُ
والتفريقُ.
ويقال:
تَوَزَّعوهُ فيما
بينهم، أي
تقسَّموه.
والمُتَّزِعُ:
الشديدُ
النَفْسِ.
وأوْزَعَتْ
الناقة
ببولها، إذا
رمتْ به رمياً
وقَطعَتْهُ.
قال الأصمعيّ:
ولا يكون ذلك
إلا إذا ضربها
الفحل.
وقولهم: بها
أوْزاعٌ من
الناس، أي
جماعات.