الوَبَّاعةُ
الاسْت كذَبَت وَبَّاعَتُه أَي اسْتُه ووَبَّاغَتُه ونَبَّاعَتُه ونَبَّاغَتُه
وعَفَّاقَتُه ومِخْذَفَتُه كلُّه أَي رَدَمَ وأَنْبَقَ الرجُلُ إِذا خرَجَت وريحُه
ضعيفةً فإِن زاد عليها قيل عَفَقَ بها ووبَّعَ بها قال ويقال لرَمَّاعةِ الصبيِّ
الوَ
الوَبَّاعةُ
الاسْت كذَبَت وَبَّاعَتُه أَي اسْتُه ووَبَّاغَتُه ونَبَّاعَتُه ونَبَّاغَتُه
وعَفَّاقَتُه ومِخْذَفَتُه كلُّه أَي رَدَمَ وأَنْبَقَ الرجُلُ إِذا خرَجَت وريحُه
ضعيفةً فإِن زاد عليها قيل عَفَقَ بها ووبَّعَ بها قال ويقال لرَمَّاعةِ الصبيِّ
الوَبَّاعةُ والغادِيةُ ووَبِعانُ على مِثالِ ظَرِبان موضع عن ابن الأَعرابي
وأَنشد لأَبي مُزاحِمٍ السعْدِيِّ إِنَّ بأَجْزاعِ البُرَيْراءِ فالحَشَى فَوَكْدٍ
إِلى النَّقْعَيْنِ من وَبِعانِ
البَعاعُ
الجَهازُ والمَتاعُ أَلقى بَعَعَه وبَعاعَه أَي ثِقَلَه ونفْسَه وقيل بَعاعُه
مَتاعُه وجَهازُه والبَعاعُ ثِقَلُ السحاب من الماء أَلقتِ السحابةُ بَعاعَها أَي
ماءَها وثِقَلَ مطرِها قال امرؤُ القيس وأَلقَى بصَحْراء الغَبِيطِ بَعاعَه نُزولَ
اليَماني ذي العِيابِ المُخَوَّلِ وبَعَّ السحابُ يَبِعُّ بَعًّا وبَعاعاً أَلَحَّ
بِمَطَرِه وبَعَّ المطرُ من السحابِ خرج والبَعاعُ ما بعَّ من المطر قال ابن مقبل
يذكر الغيث فأَلقَى بشَرْجٍ والصَّرِيفِ بَعاعَه ثِقالٌ رَواياه مِن المُزْنِ
دُلَّحُ والبَعْبَعُ صوت الماء المتَدارِكِ قال الأَزهري كأَنه أَراد حكاية صوته
إِذا خرج من الإِناء ونحو ذلك وبَعَّ الماءَ بَعًّا إِذا صَبَّه ومنه الحديث
أَخذها فبعَّها في البَطْحاء يعني الخمر صبَّها صبًّا والبَعاعُ شدَّة المطر ومنهم
من يَرويها بالثاء المثلثة من ثَعَّ يَثِعُّ إِذا تَقَيَّأَ أَي قذَفَها في
البَطْحاء ومنه حديث عليّ رضي الله عنه أَلقت السحابُ بَعاعَ ما استقَلَّت به من
الحِمْل ويقال أَتيته في عَبْعَبِ شبابه وبَعْبَعِ شبابه وعِهِبَّى شبابه وأَخرجت
الأَرض بَعاعَها إِذا أَنبتت أَنواع العُشب أَيام الربيع والبَعابِعَةُ
الصَّعالِيكُ الذين لا مال لهم ولا ضَيْعةَ والبُعَّةُ من أَولاد الإِبل الذي
يُولَدُ بين الرُّبَعِ والهُبَعِ والبَعْبَعةُ حكاية بعض الأَصوات وقيل هو تَتابُع
الكلام في عَجَلةٍ