الإنسانُ وغيرُه ـَ خَيَفاً: كانت إحدى عينيه زرقاء والأخرى سوداء كحلاء. وـ الناقةُ: اتَّسع جلدُ ضَرْعِها. فهو أخْيَفُ وهي خَيْفَاءُ. ( الجمع ) خِيفٌ، وخُوف.( أخَافَ ): نَزَل خَيْفَ مِنًى. وـ أتى خَيْفَ مِنًى.( أخْيَفَ ): أخافَ. وـ السيلُ الحيّ: أنزلهم الخَيْف.( خَيَّف ): نزل مَنْزِلاً. وـ عن القتال: نكَصَ عنه. وـ المرأةُ أولادَها وبهم: جاءت بهم أخْيافاً: مختلفين.( خُيِّفَ ) المال، وخُيِّفَ الأمر بينهم: وزع وفرق.( اخْتَافَ ): أخاف.( تَخَيَّفَتِ ) الدوابُّ في المرعى: اختلفت وجوهُها. وـ الشيءُ ألواناً: تَغَيَّر.( الأخيَافُ ) من الناس: الضُّروب المختلفة الأخلاق والأشكال. ويقال: الناس أخياف: لا يستوون. وهم أخياف: أُمُّهم واحدة وآباؤهم شَتَّى.( الخَيْفُ ): ما انحدر عن غِلظِ الجبل وارتفع عن مَسِيل الماء. وـ الناحية. وـ جِلد الضَّرع حين يخلو من اللبن ويَسترخي. ( الجمع ) أخْيَاف، وخُيُوف.( الخَيْفَانَةُ ) من الجراد: التي صارت فيها خطوطٌ مختلفة بيض وصفر. وـ التي لم يستَوِ جناحاها. وـ من النُّوق: المهزولة الحمراء التي من نتاج عام أوَّل. ويقال: ناقةٌ خيفَانَةٌ: سريعة. وفَرَسٌ خيفانة: خفيفة ضامرة، شُبِّهَت بالجراد لخفَّتها وضمورها. ( الجمع ) خَيْفان. يقال: جرادٌ خَيْفانٌ: اختلفت فيه الألوان. ورأيت خَيْفاناً من الناس: كثرةٌ منهم.( الخَيْفَةُ ): السِّكِّين. وـ عَرين الأسد.
معنى
في قاموس معاجم
وَخَفَ
السَّويقُ والخِطميّ ـِ ( يَخِفُ ) وَخْفاً: تلزَّج من ضربه. وـ فلان السَّويق والخِطمِيّ: ضربه حتى تلزَّج، أو صبّ فيه الماء وضربه ليختلط. وـ فلاناً: ذكره بقبيح. ويقال: وخَفَه: لطخه بدنس يبقى عليه أثره.( أوْخَفَ ): أسرع. وـ فلان السَّويق والخِطْمِيّ: وَخَفَه.( وَخَّفَ ) فلان ...
السَّويقُ والخِطميّ ـِ ( يَخِفُ ) وَخْفاً: تلزَّج من ضربه. وـ فلان السَّويق والخِطمِيّ: ضربه حتى تلزَّج، أو صبّ فيه الماء وضربه ليختلط. وـ فلاناً: ذكره بقبيح. ويقال: وخَفَه: لطخه بدنس يبقى عليه أثره.( أوْخَفَ ): أسرع. وـ فلان السَّويق والخِطْمِيّ: وَخَفَه.( وَخَّفَ ) فلان السَّويق والخِطْمِيّ: وخَفَه.( اتَّخَفَتْ ) رجله: زلَّت.( اسْتَوْخَفَ ) الدّهر ماله: ذهب به.( المِيخَفُ ): الإناء الذي يُوخَف به.( الوَخَْفَةُ ): شبه خريطة من أدم.( الوَخِيفُ ): ما أوخفته من الخِطْمِيّ. تقول: أما عندك وخيف أغسل به رأسي؟( الوَخِيفَةُ ): الوخيف. وـ السَّويق المبلول. وـ طعام من أقِط مطحون يُذَرّ على ماء، ثم يصبّ عليه السَّمن، ويضرب بعضه ببعض، ثم يؤكل. وـ تمر يُلقى على الزُّبد فيؤكل. وـ الماء الذي غلب عليه الطِّين. ويقال: صار الماء وخيفة.
معنى
في قاموس معاجم
خَيِفَ البعير
والإنسانُ والفرسُ وغيره خَيَفاً وهو أَخْيَفُ بَيِّنُ الخَيَفِ والأُنثى خَيْفاء
إذا كانت إحدى عينيه سَوْداء كَحْلاء والأَخرى زَرْقاء وفي الحديث في صفة أَبي بكر
ورضي اللّه عنه أَخْيَف بني تَيْمٍ الخَيَفُ في الرجل أَن تكون إحدى عينيه زرقاء
خَيِفَ البعير
والإنسانُ والفرسُ وغيره خَيَفاً وهو أَخْيَفُ بَيِّنُ الخَيَفِ والأُنثى خَيْفاء
إذا كانت إحدى عينيه سَوْداء كَحْلاء والأَخرى زَرْقاء وفي الحديث في صفة أَبي بكر
ورضي اللّه عنه أَخْيَف بني تَيْمٍ الخَيَفُ في الرجل أَن تكون إحدى عينيه زرقاء
والأَخرى سوداء والجمع خُوفٌ وكذلك هو من كل شيء والأَخْيافُ الضُّروبُ المختلفة
في الأَخْلاق والأَشْكالِ والأَخْيافُ من الناس الذين أُمُّهم واحدة وآباؤهم شَتى
يقال الناسُ أَخْيافٌ أَي لا يَسْتَوُون ويقال ذلك في الإخوة يقال إخوةٌ أَخيافٌ
والأَخْيافُ اختلاف الآباء وأَمهم واحدة ومنه قيل الناسُ أَخياف أَي مختلفون
وخَيَّفَتِ المرأَةُ أَولادَها جاءت بهم مختلفين وتَخَيَّفَت الإبل في المَرْعى
وغيره اخْتَلَفَت وجُوهُها عن اللحياني والخافةُ خريطةٌ من أَدم تكون مع مُشْتارِ
العَسل وقيل هي سُفْرة كالخَريطة مُصَعَّدةٌ قد رُفعَ رأَسُها للعسل قيل سميت بذلك
لتَخَيُّفِ أَلوانِها أَي اخْتِلافها قال الليث تصغيرها خُوَيْفَةٌ واشْتِقاقها من
الخَوْفِ وهي جُبة من أَدَم يلبسها العَسَّالُ والسَّقَّاء قال أَبو منصور قوله
اشتقاقها من الخَوْف خطأٌ والذي أَراه الحَوْف بالحاء وليس هذا موضعه وخُيِّفَ
الأَمر بينهم وُزِّعَ وخُيِّفت عُمُورُ اللِّثةِ بين الأَسنان فُرِّقَتْ
والخَيْفانةُ الجَرادةُ إذا صارت فيها خطوط مختلفة بياض وصُفرة والجمع خَيْفانٌ
وقال اللحياني جراد خَيْفانٌ اختلفت فيه الأَلوان والجَرادُ حينئذٍ أَطير ما يكون
وقيل الخَيْفانُ من الجراد المهازيل الحمر الذي من نِتاج عام أَوّل وقيل هي
الجَرادُ قبل أَن تَسْتَوِي أَجْنِحَتُه وناقة خَيْفانةٌ سريعة شبهت بالجراد
لسرعتها وكذلك الفرس شبهت بالجرادة لخفتها وضُمورها قال عنترة فغَدَوْتُ تَحْمِلُ
شِكَّتي خَيْفانةٌ مُرْطُ الجِراء لها تَميمٌ أَتْلَعُ قال أَبو نصر العرب تشبّه
الخيل بالخَيْفانِ قال امرؤ القيس وأَرْكَبُ في الرَّوْعِ خَيْفانةً لها ذَنَبٌ
خَلْفَها مُسْبَطِرّْ وهذا البيت في الصحاح وأَركب في الروع خيفانة كَسا وجْهَها
سَعَفٌ مُنْتَشِرْ ويقال تَخَيَّفَ فلان أَلواناً إذا تغير أَلواناً قال الكميت
وما تَخَيَّف أَلواناً مُفَنَّنَةً عن المحاسِنِ من إخْلاقِهِ الوطْبُ ابن سيده
وربما سميت الأَرضُ المختلِفةُ أَلوانِ الحجارة خَيْفاء والخَيْفُ جِلدُ الضَّرْع
ومنهم من قال جلد ضرْع الناقة وقيل لا يكون خَيْفاً حتى يخلُوَ من اللبن ويسترخي
وناقة خَيْفاءُ بَيِّنةُ الخَيَفِ واسعة جلد الضرع والجمع خَيْفَاواتٌ وخيفٌ
الأُولى نادرة لأَن فَعْلاوات إنما هي للاسم أَو الصفة الغالبة غَلبةَ الاسم كقوله
صلى اللّه عليه وسلم ليس في الخَضْراوات صَدقة وحكى اللحياني ما كانت الناقة
خَيْفاء ولقد خَيِفَتْ خَيَفاً والخَيْفُ وِعاء قَضِيب البعير وبعير أَخْيَفُ
واسِعُ جلد الثِّيل قال صَوَّى لها ذا كِدْنةٍ جُلْذِيّا أَخْيَفَ كانت أُمّه
صَفِيّا أَي غَزِيرةً وقد خَيِفَ بالكسر والخَيْفُ ما ارتفع عن موضع مَجرى السيلِ
ومَسيلِ الماء وانْحَدَرَ عن غِلَظِ الجبل والجمع أَخْيافُ قال قيسُ بن ذريح
فَغَيْقَةُ فالأَخْيافُ أَخْيافُ ظَبْيةٍ بها مِنْ لُبَيْنَى مَخْرَفٌ ومَرابعُ
( * قوله « فغيقة إلخ » قبله كما في المعجم لياقوت عفا سرف من أهله فسراوع فوادي
قديد فالتلاع الدوافع )
ومنه قيل مسجد الخَيْفِ بمنًى لأَنه في خَيْفِ الجبل ابن سيده وخَيْفُ مكةَ موضع
فيها عند منًى سمي بذلك لانحداره عن الغِلَظِ وارتفاعه عن السيل وفي الحديث نحن
نازلون غَداً بخَيْفِ بني كِنانة يعني المُحَصَّب ومسجدُ منًى يسمى مسجد الخَيْف
لأَنه في سَفْح جبلها وفي حديث بدر مضى في مسيره إليها حتى قطع الخُيُوفَ هي جمع
خَيف وأَخْيَفَ القومُ وأَخافوا إذا نزلوا الخيفَ خيفَ منًى أَو أَتوه قال هل في
مُخِيفَتِكُم مَنْ يَشْتري أَدَما والخِيفُ جمع خِيفَةٍ من الخَوْف أَبو عمرو
الخَيفةُ السِّكِّين وهي الرَّميضُ وتَخَيَّفَ ماله تَنَقَّصه وأَخذ من أَطرافه
كتحَيَّفه جكاه يعقوب وعدّه في البدل والحاء أَعَلى والخَيْفانُ حشيش ينبت في
الجبل وليس له ورق إنما هو حشيش وهو يطول حتى يكون أَطول من ذراع صُعُداً وله
سَنَمَةٌ صُبَيْغاء بيضاء السفل جعله كراع فَيْعالاً قال ابن سيده وليس بقوي لكثرة
زيادة الأَلف والنون لأَنه ليس في الكلام خ ف ن
معنى
في قاموس معاجم
الخَيْفُ:
ما انحدر عن
غِلَظِ
الجبلِ
وارتفع عن
مسيل الماء.
ومنه سمِّي
مسجد
الخَيْفِ بمنىً.
وقد أخافَ
القومُ، إذا
أتوا خَيْفَ
مِنىً فنزلوه.
والخَيفُ
أيضاً: جلدُ
الضَرع. يقال:
ناقة خَيْفاءُ
بَيِّنةُ
الخَيْفِ،
وجملٌ أَخْيَفُ:
واسعُ الثيلِ
الخَيْفُ:
ما انحدر عن
غِلَظِ
الجبلِ
وارتفع عن
مسيل الماء.
ومنه سمِّي
مسجد
الخَيْفِ بمنىً.
وقد أخافَ
القومُ، إذا
أتوا خَيْفَ
مِنىً فنزلوه.
والخَيفُ
أيضاً: جلدُ
الضَرع. يقال:
ناقة خَيْفاءُ
بَيِّنةُ
الخَيْفِ،
وجملٌ أَخْيَفُ:
واسعُ الثيلِ
وقد خَيِفَ
بالكسر. وكذلك
فرسٌ
أَخْيَفُ؛
بيِّنُ
الخَيَفِ،
إذا كانت إحدى
عينيه زرقاء
والأخرى
سوداء، وكذلك
هو من كل شيء.
ومنه قيل:
الناسُ
أَخْيافٌ، أي
مختلفون.
وإخوةٌ
أَخْيافُ،
إذا كانت
أُمُّهم
واحدة والآباء
شتَّى.
والخَيْفانُ:
الجرادُ إذا
صارت فيه
خطوطٌ
مختلفةٌ
بياضٌ
وصفرةٌ،
الواحدةُ
خَيْفانَةٌ،
ثم تُشَبَّهُ
به الفرس في
خفّتها
وطُمورها. قال
امرؤ القيس:
وأَرْكَبٌ
في الرَوْعِ
خَيْفانَةً
كَسا
وَجْهَها
سَعَفٌ مُنْتَشِرْ
معنى
في قاموس معاجم
الوَخْفُ ضربك
الخِطْمِيّ في الطَّشْتِ يُوخَف ليَختلط وخَف الخطميَّ والسويقَ وخْفاً ووخَّفه
وأَوخَفه ضربه بيده وبلَّه لِيَتَلَجَّن ويتلزَّج ويصير غَسُولاً أَنشد ابن
الأَعرابي تَسمَع للأَصواتِ منها خَفْخَفا ضَرْبَ البَراجِيمِ اللَّجِينَ المُوخَفا
كذلك
الوَخْفُ ضربك
الخِطْمِيّ في الطَّشْتِ يُوخَف ليَختلط وخَف الخطميَّ والسويقَ وخْفاً ووخَّفه
وأَوخَفه ضربه بيده وبلَّه لِيَتَلَجَّن ويتلزَّج ويصير غَسُولاً أَنشد ابن
الأَعرابي تَسمَع للأَصواتِ منها خَفْخَفا ضَرْبَ البَراجِيمِ اللَّجِينَ المُوخَفا
كذلك أَنشده البراجيم بالياء وذلك لأَن الشاعر أَراد أَن يوفِّيَ الجزء فأَثبت
الياء لذلك وإلاَّ فلا وجه له تقول أَما عندك وخِيفٌ أَغسل به رأْسي ؟ والوخِيفُ
والوخِيفةُ ما أَوْخَفْت منه قال الشاعر يصف حماراً وأُتُناً كأَنَّ على أَكسائها
من لُغامِه وخِيفَةَ خِطْمِيّ بماء مُبَحْزَج وفي حديث سلمان لما احتُضِر دعا بمسك
ثم قال لامرأَته أَوخِفيه في تَورٍ وانْضَحِيه حول فراشي أَي اضربيه بالماء ومنه
قيل للخطميّ المضروب بالماء وخِيف وفي حديث النخعي يُوخَف للميت سِدْر فيُغسل به
ويقال للإناء الذي يُوخف فيه مِيخَف ومنه حديث أَبي هريرة رضي اللّه عنه أَنه قال
للحسن بن علي عليهما السلام اكْشِف لي عن الموضع الذي كان يقبّله رسول اللّه صلى
اللّه عليه وسلم منك فكشف عن سُرَّته كأَنها مِيخَفُ لُجَين أَي مُدْهُن فِضة قال
وأَصله مِوْخَف فقلبت الواو ياءً لكسرة الميم وقال ابن الأَعرابي في قول القُلاخِ
وأَوْخَفَتْ أَيدي الرجالِ الغِسْلا قال أَراد خَطَرانَ اليد بالفَخار والكلام
كأَنه يضرِب غِسْلاً والوَخِيفة السويق المبلول ويقال أَتاه بلبن مثل وِخاف الرأْس
والوَخِيفةُ من طعام الأَعراب أَقِط مطحونٌ يُذَرُّ على ماء ثم يصب عليه السمن ويضرب
بعضه ببعض ثم يؤكل والوخيفة التمر يلقى على الزبد فيؤكل وصار الماء وَخيفة إذا غلب
الطين على الماء حكاه اللحياني عن أبي طيبة ويقال للأحمق الذي لا يدري ما يقول إنه
ليُوخف في الطين مثل يُوخِف الخِطْميّ ويقال له أَيضاً إنه لمُوخِف أَي يُوخِف
زِبْله كما يُوخَف الخِطميُّ ويقال له العَجّان أَيضاً وهو من كناياتهم والوخْفة
والوَخَفة شبه الخَرِيطة من أَدم