لَوْ:
حرفُ تَمَنّ،
وهو لامتناع
الثاني من أجل
امتناع
الأوَّل،
تقول: لَوْ
جِئتني
لأكرمتك. وهو
خلافُ إنْ
التي للجزاء،
لأنَّها توقع
الثانية من
أجل وجود
الأول. وإنْ
جعلت لَوْ
اسماً
شدَّدته فقلت:
قد أكثرتَ من
اللوِّ. قال
أبو زبيد:
لي
لَوْ:
حرفُ تَمَنّ،
وهو لامتناع
الثاني من أجل
امتناع
الأوَّل،
تقول: لَوْ
جِئتني
لأكرمتك. وهو
خلافُ إنْ
التي للجزاء،
لأنَّها توقع
الثانية من
أجل وجود
الأول. وإنْ
جعلت لَوْ
اسماً
شدَّدته فقلت:
قد أكثرتَ من
اللوِّ. قال
أبو زبيد:
ليتَ
شعري وأين
منِّيَ
لَيْتٌ
إنَّ
لَيْتاً
وإنَّ لوًّا عَـنـاءُ
معنى
في قاموس معاجم
اللُوبَةُ
واللابَةُ:
الحرَّةُ،
والجمع اللوبُ
واللابُ
واللاباتُ،
وهي الحِرارُ.
قال أبو
عبيدة: لوبَةٌ
ونوبةٌ
للحرَّةِ،
وهي الأرض
التي ألبستها
حجارةٌ سودٌ.
ومنه قيل
للأسود:
لوبِيٌّ
ونوبِيٌّ. قال
بشر يذكر
كتيبة:
مُعالِيَةٌ
لا هَم
اللُوبَةُ
واللابَةُ:
الحرَّةُ،
والجمع اللوبُ
واللابُ
واللاباتُ،
وهي الحِرارُ.
قال أبو
عبيدة: لوبَةٌ
ونوبةٌ
للحرَّةِ،
وهي الأرض
التي ألبستها
حجارةٌ سودٌ.
ومنه قيل
للأسود:
لوبِيٌّ
ونوبِيٌّ. قال
بشر يذكر
كتيبة:
مُعالِيَةٌ
لا هَمَّ إلا
مُـحَـجِّـر
فحرَّةُ
لَيْلى
السَهْلُ
منها فلوبها
ولابَ
يَلوبُ
لَوْباً
ولَوَباناً ولَواباً،
أي عطشَ، فهو
لائِبٌ
والجمع لؤوب.
قال الشاعر:
حتَّى
إذا ما
اشتدَّ
لوبانُ
النَجَرْ
قال
الأصمعيّ: إذا
طافت الإبلُ
عن الحوض ولم
تقدر على
الماء لكثرة
الزحام فذلك
اللَوْب. يقال:
تركتها
لوائِبَ على
الحوض.
والمَلابُ:
ضربٌ من
الطِيبِ
كالخَلوقِ.
قال جرير:
بصِنِّ
الوَبْرِ
تحسبُهُ
مَلابا
وشيء
مُلَوَّبٌ،
أي ملطَّخ به.
وأمَّا المِرْود
ونحوِه فهو
المُلَوْلَبُ،
على مُفَوْعَل.
معنى
في قاموس معاجم
الوالبة:
الزرعة تنبت
من عروق
الزَرعة
الأولى.
ووالبة الإبل:
نَسلُها
وأولادها. قال
الشيباني:
الوالب:
الذاهبُ في
الشيء
الداخلُ فيه.
وقال:
رأيتُ
عُمَيْراً
والِباً فـي
ديارهـم
وبئسَ
الفتى إنْ
نابَ دهر
الوالبة:
الزرعة تنبت
من عروق
الزَرعة
الأولى.
ووالبة الإبل:
نَسلُها
وأولادها. قال
الشيباني:
الوالب:
الذاهبُ في
الشيء
الداخلُ فيه.
وقال:
رأيتُ
عُمَيْراً
والِباً فـي
ديارهـم
وبئسَ
الفتى إنْ
نابَ دهرٌ
بمُعْظَمِ
أبو
عبيد: وَلَبَ
إليك الشيءُ
يَلِبُ
وُلوباً: وصل
إليك كائناً
ما كان.