اللَّيَاحُ
واللِّياحُ الثور الأَبيض ويقال للصبح أَيضاً لَِياحٌ ويبالغ فيه فيقال أَبيضُ
لَِياحٌ قال الفارسي أَصل هذه الكلمة الواو ولكنها شذت فأَما لِياحٌ فياؤُه منقلبة
للكسرة التي قبلها كانقلابها في قِيامٍ ونحوه وأَما رجل مِلْياحٌ في مِلْواح
فإِنما قل
اللَّيَاحُ
واللِّياحُ الثور الأَبيض ويقال للصبح أَيضاً لَِياحٌ ويبالغ فيه فيقال أَبيضُ
لَِياحٌ قال الفارسي أَصل هذه الكلمة الواو ولكنها شذت فأَما لِياحٌ فياؤُه منقلبة
للكسرة التي قبلها كانقلابها في قِيامٍ ونحوه وأَما رجل مِلْياحٌ في مِلْواح
فإِنما قلبت فيه الواو ياء للكسرة التي في الميم فتوهَّموها على اللام حتى كأَنهم
قالوا لِواحٌ فقلبوها ياء لذلك قال ابن سيده وليس هذا بابه إِنما ذكرناه
لنُحَذِّرَ منه وقد ذكر في باب الواو
معنى
في قاموس معاجم
الوَلِيحُ
والوَلِيحةُ الضخم الواسع من الجُوالق وقيل هو الجُوالِقُ ما كان والجمع الوَلِيحُ
والوَلِيحة الغِرارةُ والوَلِيحُ والوَلائح الغَرائر والجِلالُ والأَعْدال يُحْمَل
فيها الطِّيبُ والبَزُّ ونحوه قال أَبو ذؤَيب يصف سحاباً يُضِيءُ رَباباً كدُهْمِ
ا
الوَلِيحُ
والوَلِيحةُ الضخم الواسع من الجُوالق وقيل هو الجُوالِقُ ما كان والجمع الوَلِيحُ
والوَلِيحة الغِرارةُ والوَلِيحُ والوَلائح الغَرائر والجِلالُ والأَعْدال يُحْمَل
فيها الطِّيبُ والبَزُّ ونحوه قال أَبو ذؤَيب يصف سحاباً يُضِيءُ رَباباً كدُهْمِ
المَخا ضِ جُلِّلْنَ فوقَ الوَلايا الوَليحا وقال اللحياني الوليحة الغِرارةُ
والمِلاحُ المِخْلاةُ قال ابن سيده وأُراه مقلوباً من الوَلِيح إِذ لم أَجد ما
أَستدل به على ميمه أَهي زائدة أَم أَصل وحملها على الزيادة أَكثر وفي حديث
المختار لما قَتَلَ عمر بن سعد جعل رأْسَه في مِلاحٍ وعلقه حكى اللفظة الهروي في
الغريبين