الفراء أَتَلَ
الرجلُ يَأُتِلُ أُتُولاً وفي الصحاح أَتْلاً وأَتَنَ يَأْتِنُ أُتُوناً إِذا قارب
الخَطْوَ في غضب وأَنشد لثَرْوانَ العُكْلي أَرانِيَ لا آتيك إِلا كأَنَّما
أَسَأْتُ وإِلا أَنت غَضْبانُ تَأْتِلُ أَردتَ لِكَيْما لا تَرَى لِيَ عَثْرَةً
ومَنْ
الفراء أَتَلَ
الرجلُ يَأُتِلُ أُتُولاً وفي الصحاح أَتْلاً وأَتَنَ يَأْتِنُ أُتُوناً إِذا قارب
الخَطْوَ في غضب وأَنشد لثَرْوانَ العُكْلي أَرانِيَ لا آتيك إِلا كأَنَّما
أَسَأْتُ وإِلا أَنت غَضْبانُ تَأْتِلُ أَردتَ لِكَيْما لا تَرَى لِيَ عَثْرَةً
ومَنْ ذا الذي يُعْطَى الكَمال فيَكْمُلُ ؟ وقال في مصدره الأَتَلان والأَتَنان
قال ابن بري وأَنشد أَبو زيد في ماضيه وقد مَلأْتُ بطنَه حتى أَتَل غَيْظاً
فأَمْسَى ضِغْنُه قد اعْتَدَل وفي ترجمة كرفأَ كَكِرْفِئَةِ الغَيْثِ ذاتِ
الصَّبِي رِ تَأْتي السحاب وتَأْتالَها تَأْتالُ تُصْلِحُ وأَصله تَأْتَوِل ونصبه
بإِضمار أَن