الخُنوعُ
كالخُضوع
والذلِّ.
وأَخْنَعَتْني
إليك
الحاجةُ، أي
أخضعتْني
والخانِعُ:
المريبُ
الفاجرُ.
والخَنْعَةُ: الريبةُ.
ومنه قول
الأعشى:
ولا
يُرَوْنَ
إلى
جاراتِهِمْ
خُنُعا
...
الخُنوعُ
كالخُضوع
والذلِّ.
وأَخْنَعَتْني
إليك
الحاجةُ، أي
أخضعتْني
والخانِعُ:
المريبُ
الفاجرُ.
والخَنْعَةُ: الريبةُ.
ومنه قول
الأعشى:
ولا
يُرَوْنَ
إلى
جاراتِهِمْ
خُنُعا