وَشَمَ
اليَدَ
وَشْماً، إذا
غرزها بإبرةٍ
ثم ذَرَّ
عليها
النَؤُورَ،
وهو
النِّيلَجُ. والاسم
أيضاً
الوَشْمُ،
والجمع
الوِشامُ. واسْتَوْشَمَهُ،
أي سأله أن
يَشِمَهُ. وفي
الحديث: "لعن
الله
الواشِمَةُ
والمُسْتَوْشِمَةُ".
ابن السكيت:
ما عَصَيته
وَشَمَ
اليَدَ
وَشْماً، إذا
غرزها بإبرةٍ
ثم ذَرَّ
عليها
النَؤُورَ،
وهو
النِّيلَجُ. والاسم
أيضاً
الوَشْمُ،
والجمع
الوِشامُ. واسْتَوْشَمَهُ،
أي سأله أن
يَشِمَهُ. وفي
الحديث: "لعن
الله
الواشِمَةُ
والمُسْتَوْشِمَةُ".
ابن السكيت:
ما عَصَيته
وَشْمَةً، أي
كلمة. وما
أصابتنا
العام
وَشْمَةٌ، أي
قطرةُ مطر.
ويقال: بينهما
وشيمَةٌ، أي
كلام شَرٍّ
وعداوةٍ.
وأوشَمَتِ
الأرضُ: ظهر
نباتها.
وأوْشَمَ
البرقُ: لمع لمعاً
خفيفاً. قال
أبو زيد: هو
أوَّل البرق
حين يبرق.
وأوْشمْتُ
الشيء، أي
نظرتُ فيه.