مَرَطَ
الشَعَر
يَمْرُطُهُ:
نَتَفَه.
وأمْرَطَ
الشعرُ، أي
حان له أن
يُمْرَطَ.
والمِرْطُ
بالكسر: واحد
المروطِ، وهي
أكسيةٌ من صوف
أو خَزٍّ كان
يؤتزر بها.
قال الشاعر:
تَساهَمَ
ثَوْباها
ففي
الـدِرْعِ
رَأدة
مَرَطَ
الشَعَر
يَمْرُطُهُ:
نَتَفَه.
وأمْرَطَ
الشعرُ، أي
حان له أن
يُمْرَطَ.
والمِرْطُ
بالكسر: واحد
المروطِ، وهي
أكسيةٌ من صوف
أو خَزٍّ كان
يؤتزر بها.
قال الشاعر:
تَساهَمَ
ثَوْباها
ففي
الـدِرْعِ
رَأدة
وفي
المِرْطِ
لَفَّاوانِ
رِدْفُهُما
عَبْلُ
قوله:
تساهمَ أي
تقارع.
وتَمَرَّطَ
شعره، أي تَحاتَّ.
ورجلُ
أمْرَطُ
بيِّن
المَرَطِ،
وهو الذي قد
خفَّ عارِضاه
من الشعَر.
والأَمْرَطُ
من السهام:
التي قد سقطتْ
قُذَذُهُ.
ويقال أيضاً:
سهمٌ مُرُطٌ،
إذا لم تكن له
قُذَذٌ. وسهامٌ
مِراطٌ، مثل
سُلُبٍ
وسِلابٍ. قال
أبو عمرو:
الأَمْرَطُ:
اللصُّ.
والمَرَطى:
ضربٌ من العَدْوِ.
قال الأصمعيّ:
هو فوق التقريب
ودون
الإهْذابِ.
وقال يَصِفُ
فرساً:
تَقْريبُها
المَرَطى
والشَدُّ
إبْراقُ
والمُرَيْطاءُ:
ما بين
السُرَّةِ
والعانة.