معنى أضاف شيئا من عنده في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
عَنَدَ
عن الطريق
يَعْنُدُ
بالضم
عُنوداً، أي
عدل، فهو
عَنودٌ.
والعَنودُ
أيضاً من النوق:
التي ترعى
ناحيةً،
والجمع
عُنُدٌ.
وعَنَدَ العرقُ
أيضاً: سال
ولم يرْقأ،
وهو عِرقٌ
عانِدٌ.
وأعْنَدَ في
قيئِهِ، أي
اتَّبع بعضه
بعضاً.
والعَنَدُ
بالتح
عَنَدَ
عن الطريق
يَعْنُدُ
بالضم
عُنوداً، أي
عدل، فهو
عَنودٌ.
والعَنودُ
أيضاً من النوق:
التي ترعى
ناحيةً،
والجمع
عُنُدٌ.
وعَنَدَ العرقُ
أيضاً: سال
ولم يرْقأ،
وهو عِرقٌ
عانِدٌ.
وأعْنَدَ في
قيئِهِ، أي
اتَّبع بعضه
بعضاً.
والعَنَدُ
بالتحريك:
الجانبُ.
يقال: هو يمشي
وَسَطاً، لا
عَنَدا.
وعَنَدَ
يَعْنِدُ
بالكسر
عُنُوداً، أي
خالفَ وردّ
الحقَّ وهو
يعرفه، فهو
عَنيدٌ
وعانِدٌ،
والجمع
عُنُدٌ
وعُنَّدٌ.
والعانِدُ:
البعير الذي
يجور عن
الطريق
ويعدِل عن القصد،
والجمع
عُنَّدٌ. وجمع
العَنيدِ
عُنُدٌ.
وعانَدَهُ
معانَدَةً
وعِناداً.
وعانَدَهُ،
أي عارضه. قال
أبو ذؤيب:
وعانَدَهُ
طَريقٌ
مَهْيَعُ
وطعنٌ
عَنِدٌ
بالكسر، إذا
كان يمنةً
ويسرةً. قال
أبو عمرو:
أخفُّ الطعن
الوَلْقُ،
والعانِدُ
مثله. وأما
عِنْدَ فحضور
الشيء
ودنوُّه.
وفيها ثلاث
لغات: عِنْدَ،
وعَنْدَ،
وعُنْدَ، وهي
ظرفٌ في
الزمان
والمكان. تقول:
عِنْدَ
الليل،
وعِنْدَ
الحائط، إلا
أنَّها ظرفٌ
غير متمكِّن،
ولا تقول
عِنْدُكَ واسع
بالرفع. وقد
أدخلوا عليه
من حروف الجر
مِنْ وحدها،
كما أدخلوا
على لَدُنْ.
قال الله تعالى:
"رحمةً من
عِنْدِنا"
وقال: "من
لَدُنَّا". وقد
يُغرى بها،
وتقول:
عِنْدَكَ
زيداً، أي
خذه. أبو زيد:
ما لي منه
عُنْدَدٌ
ومُعْلَنْدَدٌ،
أي بُدٌّ.
معنى
في قاموس معاجم
مَنْ
اسمٌ لمن
يصلُح أن
يخاطب، وهو
مبهَم غير متمكّن،
وهو في اللفظ
واحد ويكون في
معنى الجماعة،
كقوله تعالى:
"ومِنَ
الشياطينِ
مَنْ
يَغوصونَ له".
ولها أربعة
مواضع:
الاستفهام،
نحو مَنْ
عندك. والخبر،
نحو رأين مَنْ
عندك.
والجزاء، نحو
مَنْ يُ
مَنْ
اسمٌ لمن
يصلُح أن
يخاطب، وهو
مبهَم غير متمكّن،
وهو في اللفظ
واحد ويكون في
معنى الجماعة،
كقوله تعالى:
"ومِنَ
الشياطينِ
مَنْ
يَغوصونَ له".
ولها أربعة
مواضع:
الاستفهام،
نحو مَنْ
عندك. والخبر،
نحو رأين مَنْ
عندك.
والجزاء، نحو
مَنْ يُكرِمُني
أُكرِمه.
وتكون نكرةً
موصوفةً، نحو
مررت بمَنْ
مُحْسِنٍ، أي
بإنسانٍ
مُحْسِنٍ. وإذا
جعلت مَنْ
اسماً
متمكِّناً
شدَّدته لأنَّه
على حرفين.
كقول الراجز:
حتَّى
أنَخْناها
إلى مَنٍّ
ومَنْ
أي
أبركناها إلى
رجلٍ وأيِّ
رجل يريد بذلك
تعظيم شأنه.
و"مِنْ"
بالكسر: حرفٌ
خافضٌ، وهو لابتداء
الغاية:
كقولك: خرجت
مِنْ بغدادَ
إلى الكوفة.
وقد تكون
للتبعيض
كقولك: هذا
الدرهم مِنْ
الدراهم. وقد
تكون للبيان
والتفسير،
كقولك: لله
درّك مِنْ رجلٍ!
فتكون مِنْ
مفسِّرةً
للاسم
المكنَّى في
قولك درّك
وترجمةً عنه.
وقوله تعالى:
"ويُنَزِّلُ
مِنَ السماءِ
مِنْ جِبالٍ
فيها مِنْ
بَرَدٍ"،
فالأولى
لابتداء
الغاية،
والثانية للتبعيض،
والثالثة
للتفسير
والبيان. وقد
تدخل مِنْ
توكيداً
لغواً كقولك:
ما جاءني مِنْ
أحدٍ، وويحَهُ
مِنْ رجلٍ،
أكَّدتهما
بمِنْ. وقوله
تعالى:
"فاجتنبوا
الرِجْسَ
مِنَ
الأوثان"، أي
فاجتنبوا
الرِجْسَ
الذي هو
الأوثان.
وكذلك ثوبٌ
مِنْ خَزٍّ.
وقال الأخفش
في قوله
تعالى: "وتَرى
الملائكةَ
حافِّينَ
مِنْ حَوْلِ
العَرْش"
وقوله تعالى:
"ما جَعَلَ
اللهُ
لِرَجُلٍ
مِنْ
قَلْبَيْنِ
في جَوْفِهِ":
إنَّما أدخل
مِنْ
توكيداً، كما
تقول رأيت
زيداً نفسه.
وتقول العرب:
ما رأيته مِنْ
سنةٍ، أي منذ
سنة. قال
تعالى:
"لَمَسْجِدٌ
أُسِّسَ على
التَّقوى مِنْ
أوَّلِ يومٍ".
وقال زهير:
لِمَنِ
الديارُ
بقُنَّةِ
الحِـجْـرِ
أَقْوَيْنَ
من حِجَجٍ
ومِنْ
دَهْرِ
وقد
تكون بمعنى
على، كقوله
تعالى:
"ونَصَرْناهُ
مِنَ القوم"،
أي على القوم.
وقولهم في القَسَمِ:
مِنْ ربّي ما
فعلتُ، فمِنْ
حرف جرّ وضعت
موضع الباء
ههنا، لأنَّ
حروف الجر
ينوب بعضُها
عن بعض إذا لم
يلتبس المعنى.
ومن العرب من
يحذف نونه عند
الألف واللام
لالتقاء
الساكنين،
كما قال:
أبلغْ
أبا
دَخْتَنوسَ
مَـأْلُـكَةً
غير الذي
قد يقال
مِلْكَذَبِ