لَفَفْتُ
الشيء لَفًّا
ولَفَّفْتُهُ،
شدِّد
للمبالغة.
ولَفَّهُ
حَقَّهُ، أي
مَنَعَه.
وتَلَفَّفَ
في ثوبه
والتَفَّ
بثوبه. والتِفافُ
النبتِ:
كثرتُه.
والشيءُ
المُلَفَّفُ في
البِجادِ:
وطْبُ اللبن،
في قول
الشاعر:
إذا
ما ماتَ
مَيْتٌ
لَفَفْتُ
الشيء لَفًّا
ولَفَّفْتُهُ،
شدِّد
للمبالغة.
ولَفَّهُ
حَقَّهُ، أي
مَنَعَه.
وتَلَفَّفَ
في ثوبه
والتَفَّ
بثوبه. والتِفافُ
النبتِ:
كثرتُه.
والشيءُ
المُلَفَّفُ في
البِجادِ:
وطْبُ اللبن،
في قول
الشاعر:
إذا
ما ماتَ
مَيْتٌ من
تَـمـيمٍ
فَسَرَّكَ
أن يعيش فجئْ
بزادِ
بِخُبْزٍ
أو بسَمْنٍ
أو بـتَـمْـرٍ
أو الشيءِ
المُلَفَّفِ
في البِجادِ
واللِفافَةُ:
ما يُلَفُّ
على الرِجْل
وغيرها،
والجمع
اللفائِف.
وقولهم: جاءوا
ومن لَفَّ لَفّهُمْ،
أي ومن عُدَّ
فيهم وتأشّب
إليهم. واللَفيفُ:
ما اجتمع من
الناس من
قبائلَ شتَّى.
يقال: جاءوا
بلَفِّهِمْ
ولَفيفِهِمْ،
أي وأخلاطهم.
وقوله تعالى:
"جئنا بكم
لَفيفاً" أي
مجتمعين
مختلطين.
وطعامٌ
لَفيفٌ، إذا
كان مخلوطاً
من جِنْسين
فصاعداً.
وفلانٌ لفيفُ
فلانٍ، أي
صديقه. وبابٌ
من العربيّة
يقال له اللَفيفُ،
لاجتماع
الحرفين
المعتلّين في
ثُلاثيِّة،
نحو ذَوي
وحَيِيَ.
والألْفافُ:
الأشجار
يَلْتَفُّ
بعضها ببعض،
ومنه قوله
تعالى: "وجَنَّاتٍ
ألْفافا"،
واحدها لِفٌّ
بالكسر. ومنه
قولهم: كنّا
لِفا، أي
مجتمعين في
موضع واحد.
ورجلٌ ألَفُّ
بيِّن
اللَّفَفِ،
أي عَيٌّ بطيء
الكلام، إذا
تكلَّمَ ملأ
لسانهُ فَمَه.
والألَفُّ
أيضاً: الرجل
الثقيل
البطيء. وامرأةٌ
لَفَّاءُ:
ضخمة
الفَخِذين
مكتَنِزة،
وفَخِذان
لَفَّاوانِ.
قال الشاعر:
تَساهَمَ
ثَوْباها
ففي
الـدِرْعِ
رَأدَةٌ
وفي
المِرْطِ
لَفّاوانِ
رِدْفُهُما
عَبْلُ
قوله
تَساهَمَ، أي
تقارع. ويقال
ألَفَّ الطائرُ
رأسه تحت
جناحيه. وفي
أرض بني فلانٍ
تَلافيفُ من
عشب، أي نباتٌ
مُلْتَفٌّ.
قال الأصمعي:
الألَفُّ: الموضعُ
المُلْتَفُّ
الكثير الأهل.
وأنشد لساعدَة
بن جؤيَّة
الهذَلي:
ومقامهنَّ
إذا
حُبِسْنَ
بـمَـأزِمٍ
ضَيْقٍ
ألَفَّ
وَصَدَّهُنَّ
الأخْشَبُ
معنى
في قاموس معاجم
الألْفُ
عددٌ، وهو
مذكر، يقال:
هذا ألْفٌ واحدٌ،
ولا يقال:
واحدة. وهذا
أَلْفٌ
أَقرعُ، أي تامٌّ،
ولا يقال:
قرعاءُ. وقال
ابن السكيت:
لو قلت هذه
أَلْفٌ بمعنى
هذه الدراهم
أَلْفٌ؛ لجاز.
والجمع
أُلوفٌ وآلافٌ.
وأَلَفَهُ
يَأْلِفُهُ
بالكسر: أعطاه
الألْفُ
عددٌ، وهو
مذكر، يقال:
هذا ألْفٌ واحدٌ،
ولا يقال:
واحدة. وهذا
أَلْفٌ
أَقرعُ، أي تامٌّ،
ولا يقال:
قرعاءُ. وقال
ابن السكيت:
لو قلت هذه
أَلْفٌ بمعنى
هذه الدراهم
أَلْفٌ؛ لجاز.
والجمع
أُلوفٌ وآلافٌ.
وأَلَفَهُ
يَأْلِفُهُ
بالكسر: أعطاه
أَلْفاً.
وآلَفْتُ
القومَ
إيلافاً، أي
كمّلتهم
أَلْفاً،
وآلَفوهُمْ
أيضاً
بأنفسهم. وكذلك
آلَفْتُ
الدراهم
وآلَفَتْ هي.
والإلْفُ: الأَليْفُ.
يقال: حَنَّتِ
الإلْفُ إلى
الإلْفِ. وجمع
الأَليفِ
آلائِفُ. قال
ذو الرمة:
فأصبح
البَكْرُ
فرداً من
أَلائِفِهِ
يرتاد
أَحْلِيَةً
أَعْجازُها شَذَبُ
والأُلاّفُ:
جمعُ آلِفٍ.
وفلان قد
أَلِفَ هذا الموضع
بالكسر
يَأْلَفُهُ
إلْفاً،
وآلَفَهُ
إيّاهُ غيرُه.
ويقال أيضاً:
آلَفْتُ
الموضعَ
أُولِفهْ
إيلافاً،
وكذلك
آلَفْتُ
الموضعَ
أُؤْالِفُهُ
مُؤّالَفَةً
وَإلافاً،
وأَلّفْتُ
بين الشيئين
تَأْليفاً،
فتَتَأَلّفا
وأْتَلَفا.
ويقال أيضاً
أَلْفٌ
مُؤَلَّفَةٌ،
أي مكمَّلَةٌ.
وتَأَلّفْتُهُ
على الإسلام.
ومنه
المُؤَلَّفَةُ
قلوبُهم.
وقوله تعالى:
"لإيلافِ
قريشٍ
إيلافِهِمْ"
يقول تعالى:
أهلكت أصحاب
الفيل
لأُولِفَ قريشاَ
مكّة،
ولِتُؤَلِّفَ
قريشٌ رحلَة
الشتاء والصيف،
أي تجمَعَ
بينهما، إذا
فرغوا من ذِهِ
أخذوا في
ذِهِ.