معنى تحمل الظلم في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
حَمَلْتُ
الشيء على
ظهري
أَحْمِلُهُ
حَمْلاً. ومنه
قوله تعالى:
"فإنَّه
يَحْمِلُ
يومَ القيامة
وِمْراً.
خالدينَ فيه
وساءَ لهم
يومَ القيامة
حِمْلاً"، أي
وِزْراً.
وحَمَلَتِ المرأة
والشجرُ
حَمْلاً. ومنه
قوله تعالى:
"حَمَلَتْ
حَمْلاً
خفيفاً".
حَمَلْتُ
الشيء على
ظهري
أَحْمِلُهُ
حَمْلاً. ومنه
قوله تعالى:
"فإنَّه
يَحْمِلُ
يومَ القيامة
وِمْراً.
خالدينَ فيه
وساءَ لهم
يومَ القيامة
حِمْلاً"، أي
وِزْراً.
وحَمَلَتِ المرأة
والشجرُ
حَمْلاً. ومنه
قوله تعالى:
"حَمَلَتْ
حَمْلاً
خفيفاً". قال
ابن السكيت: الحَمْلُ
ما كان في
بطنٍ أو على
رأس شجرةٍ. والحِمْلُ
بالكسر: ما
كان على ظهرٍ
أو رأسٍ. يقال:
امرأة حامِلٌ
وحامِلَةٌ،
إذا كانت
حُبْلى. فمن
قال حامِلٌ
قال هذا نعتٌ
لا يكون إلا
للإناث. ومن
قال حامِلَةٌ
بناء على
حَمَلَتْ فهي
حامِلَةٌ.
وأنشد
الشَيباني
لعمرو بن حسَّان:
تَمَخَّضَتِ
المَنونُ له
بيومٍ
أنى
ولكلِّ
حامِلَةٍ تمـامُ
فإذا
حملَتْ شيئاً
على ظهرها أو
على رأسها فهي
حامِلَة لا
غير. وذكر ابن
دريد أن
حَمْلَ الشجر
فيه لغتان:
الفتحُ
والكسر.
والحَمَلَةُ
بالتحريك: جمع
الحامِلِ،
يقال هم
حَمَلَةُ
العرش
وحَمَلَةُ القرآن.
وحَمَلَ عليه
في الحرب
حَمْلَةً. قال
أبو زيد: يقال
حَمَلْتُ على
بني فلان، إذا
أَرَّشْتَ
بينهم.
وحَمَلَ على
نفسه في
السير، أي جَهَدَها
فيه.
وحَمَلْتُ به
حَمَالَةً
بالفتح، أي
كَفَلتُ.
وحَمَلْتُ
إدْلاَلَهُ
واحْتَمَلْتُ،
بمعنىً. قال
الشاعر:
أَدَلَّتْ
فلم
أَحْمِلُ
وقالت فلم
أُجِبْ
لَعَمْرُ
أبيها
إنَّنـي لَـظَـلـومُ
والحَمَلُ:
البَرَقُ،
والجمع
الحُمْلانُ. والحَمَلُ:
أوَّلُ
البروج.
وأَحْمَلْتُهُ،
أي
أَعَنْتُهُ
على الحَمْلِ.
وأَحْمَلَتِ
الناقةُ فهي
مُحْمِلٌ،
إذا نزل
لبنُها من غير
حَبَلٍ،
وكذلك المرأة.
واسْتَحْمَلْتُهُ،
أي سألته أن
يَحْمِلَني.
وحَمَّلْتُهُ
الرسالة، أي
كلّفته
حَمْلَها. وتَحَمَّلَ
الحَمالَةَ،
أي حَمَلَها.
وتَحَمَّلوا
واحْتَمَلوا
بمعنىً، أي
ارْتَحَلوا. وتَحَامَلَ
عليه، أي مال.
وتَحامَلْتُ
على نفسي، إذا
تكلّفتَ
الشيءَ على
مشقّة.
والمُتَحامَلُ
قد يكون
موضعاً
ومصدراً. تقول
في المكان:
هذا مُتَحامَلُنا.
وتقول في
المصدر: ما في
فلان مُتَحامَلٌ،
أي تَحامُلٌ.
ويقال: ما على
فلان مَحْمَلٌ،
أي مُعتَمَدٌ.
والمَحْمِلُ
أيضاً: واحد
مَحَامِلِ
الحاجّ.
والمِحْمَلُ:
عِلاقةُ
السيف.
والحَمالَةُ
بالفتح: ما
تَتَحَمَّلُهُ
عن القوم من
الدية أو
الغَرامَة.
والحِمالَةُ
أيضاً: عِلاقة
السَيف، مثل
المِحْمَلِ،
والجمع
الحَمائِلُ،
هذا قول
الخليل. وقال
الأصمعي:
حَمائِلُ
السيف لا
واحدَ لها من
لفظها، وإنما
واحدها
مِحْمَلٌ.
والحَمولَةُ
بالفتح: الإبل
التي تَحمِل،
وكذلك كل ما
احتَمَلَ عليه
الحيُّ من
حمارٍ أو
غيره، سواء
كانت عليه الأَحْمالُ
أو لم تكن.
والحُمولَةُ
بالضم: الأَحْمالُ.
وأما الحُمول
بالضم فلا
هاء، فهي الإبل
التي عليها
الهوادج كان
فيها نساءٌ أو
لم يَكُنْ. عن
أبي زيد.
والحَميلُ:
الذي يُحْمَلُ
من بلدِه
صغيراً ولم
يولَدْ في
الإسلام.
والحَميلُ: ما
حَمَلَهُ
السيلُ من
الغُثاء.
والحَميلُ:
الكفيلُ.
والحَميلُ:
الدَعِيُّ.
قال الكميت
يعاتب قضاعة
في تحوُّلهم
إلى اليمن:
عَلامَ
نَزَلْتُمُ
من غير
فَقْرٍ
ولا
ضَرَّاءَ
مَنْزِلَةَ
الحَميلِ
معنى
في قاموس معاجم
ظَلَمَهُ
يَظْلِمُهُ
ظُلْماً
ومَظْلِمَةً.
وأصله وضعُ
الشيء في غير
موضعه. ويقال:
"من أشبهَ
أباه فما
ظَلَمَ". وفي
المثل: من
استَرعى
الذئبَ فقد
ظَلَمَ.
والظُلامَةُ
والظَليمَةُ
والمَظْلِمَةُ:
ما تطلبه عند
الظالم، وهو
اسمُ ما
أُخِذَ منك.
وت
ظَلَمَهُ
يَظْلِمُهُ
ظُلْماً
ومَظْلِمَةً.
وأصله وضعُ
الشيء في غير
موضعه. ويقال:
"من أشبهَ
أباه فما
ظَلَمَ". وفي
المثل: من
استَرعى
الذئبَ فقد
ظَلَمَ.
والظُلامَةُ
والظَليمَةُ
والمَظْلِمَةُ:
ما تطلبه عند
الظالم، وهو
اسمُ ما
أُخِذَ منك.
وتَظَلَّمَني
فلان، أي ظَلَمَني
مالي.
وتَظَلَّمَ
منه، أي اشتكى
ظُلْمَهُ.
وتَظالَمَ
القوم.
وظَلَّمْتُ
فلاناً
تَظْليماً،
إذا نسبتَه
إلى
الظُلْمِ،
فانْظَلَمَ،
أي احتمل
الظُلْمَ. قال
زهير:
هو
الجوادُ
الذي يعطيك
نائِلَهُ
عفواً
ويُظْلَم
أحياناً فَيَنْظَلِـمُ
قوله:
يُظْلَمُ أي
يُسأل فوق
طاقته. ويروى:
فيَظَّلِمُ
أي يتكلَّفه.
والظِلِّيمُ
بالتشديد:
الكثير
الظُلْمِ.
والظُلْمَةُ:
خلافُ النور.
والظُلُمَةُ
بضم اللام:
لغةٌ فيه،
والجمع
ظُلَمٌ
وظُلُماتٌ
وظُلْماتٌ.
قال الراجز:
يجلو
بعينيه دُجى
الظُلْماتِ
وقد
أظْلَمَ
الليل.
وقالوا: ما
أظْلَمَهُ
وما أضْوَأَهُ،
وهو شاذٌّ.
والظَلامُ:
أوّل الليل.
والظَلْماءُ:
الظُلْمَة،
وربّما
وُصِفَ بها.
يقال: ليلةٌ
ظَلْمَاءُ: أي
مُظْلِمَةٌ.
وظَلِمَ
الليل بالكسر
وأظْلَمَ
بمعنًى. وأَظْلَمَ
القوم: دَخلوا
في الظَلامِ.
قال تعالى:
"فإذا هم
مُظْلِمون".
ويقال: لقيتُه
أدنى ظَلَمٍ
بالتحريك، أي
أوَّل كلِّ
شيء. قال الأمويّ:
أدنى ظَلَمٍ:
القريب. وقال
الخليل: لقيته
أوّل ذي
ظُلْمَةٍ، أي
أوّل شيء
يسدُّ بصرَك
في الرؤية، لا
يشتقُّ منه
فعلٌ. والمَظْلومُ:
اللبن
يُشْرَبُ قبل
أن يبلغ
الرَوْب؛ وكذلك
الظَليمُ
والظَليمَةُ.
وقد ظَلَمَ
وَطْبَهُ
ظَلْماً، إذا
سقَى منه قبل
أن يروبَ ويُخرج
زُبْدَهُ.
وقال:
وقائلةٍ
ظلمتُ لكـم
سِـقـائي
وهل
يَخْفى على
العَكِدِ
الظَليمُ
وظَلَمْتُ
البعير: إذا
نحرتَه من غير
داء. قال ابن
مقبل:
عادَ
الأَذِلّةُ
في دارٍ وكان
بـهـا
هُرْتُ
الشَقاشِقِ
ظَلَّامونَ
للجُزُرِ
وظَلَمَ
الوادي، إذا
بلغ الماءُ
منه موضعاً لم
يكن بلَغه قبل
ذلك. والأرضُ
المَظْلومَةُ:
التي لم تُحفر
قط ثم حفرت.
وذلك التراب ظَليمٌ.
وقال يرثي
رجلاً:
فأصبح
في غبراء
بعـد
إشـاحةٍ
على العيش
مردودٍ
عليها
ظَليمُها
والظليمُ:
الذكَر من
النَعامِ.
والظَلْمُ: بالفتح:
ماء الأسنان
وبريقها وهو
كالسواد داخلَ
عظْم السِنّ
من شدَّة
البياض
كفرِنْد السيف.
وقال:
إلى
شَنْباءَ
مُشْرَبَةِ
الثنـايا
بماء
الظَلْمِ
طيّبةِ
الرُضابِ
والجمع
ظلومٌ. وأنشد
أبو عبيدة:
إذا
ضحكتْ لم
تَبْتَهِرْ
وتبسّمتْ
ثنايا لها
كالبرق
غُرٌّ ظُلومُها