الرَحْمَةُ:
الرِقَّةُ
والتعطُّفُ.
والمرحمةُ
مثلهُ. وقد
رَحِمْتُهُ
وترَحَّمْتُ
عليه.
وتراحَمَ
القوم: رَحِمَ
بعضُهم بعضاً.
والرَحَموتُ
من
الرَحْمَةِ،
يقال: رَهَبوتٌ
خيرٌ من
رَحَموتٍ، أي
لأنْ
تَرْهَبَ
خيرٌ ن أن
تُرْحَمَ.
ورجلٌ
مَرْحومٌ
الرَحْمَةُ:
الرِقَّةُ
والتعطُّفُ.
والمرحمةُ
مثلهُ. وقد
رَحِمْتُهُ
وترَحَّمْتُ
عليه.
وتراحَمَ
القوم: رَحِمَ
بعضُهم بعضاً.
والرَحَموتُ
من
الرَحْمَةِ،
يقال: رَهَبوتٌ
خيرٌ من
رَحَموتٍ، أي
لأنْ
تَرْهَبَ
خيرٌ ن أن
تُرْحَمَ.
ورجلٌ
مَرْحومٌ
ومُرَحَّمٌ،
شدّد
للمبالغة.
والرَحِمُ:
رَحِمُ
الأنثى، وهي
مؤنَّثة.
والرَحِمُ
أيضاً:
القَرابَةُ.
والرِحْمُ
بالكسر مثله.
قال الأعشى:
أَمَّا
لِطالِبِ
نعمةٍ
يَمَّمْـتَـهـا
ووِصالِ
رِحْمٍ قد
بَرَدْتَ
بِلالَها
والرحمنُ
والرحيمُ:
اسمان
مشتقَّان من
الرحمة
ونظيرهما في
اللغة نديم
وندْمان،
وهما بمعنىً.
والرَحيمُ قد
يكون بمعنى
المرحوم، كما يكون
بمعنى
الراحِمِ. قال
عَمَلَّسُ بن
عقيل:
فأمّا
إذا عَضَّتْ
بك الحربُ
عَضَّةً
فإنّك
معطوفٌ
عـلـيك رحـيمُ
والرُحْمُ
بالضمة:
الرَحْمَةُ.
قال تعالى: "وأَقْرَبَ
رُحْماً". وقد
حرّكه زهيرٌ
فقال:
ومِنْ
ضَريبَتِهِ
التقوى
ويَعْصِمُهُ
من
سَيِّئِ
العثراتِ
اللهُ
والرُحُمُ
والرَحومُ:
الناقة التي
تشتكي
رَحِمَها بعد النِتاج.
وقد رَحُمَتْ
بالضم
رَحامَةً،
ورَحِمَتْ بالكسر
رَحَماً.
معنى
في قاموس معاجم
عَلى:
حرفٌ خافضٌ،
وقد يكون
اسماً يدخل
عليه حرف جر.
قال مُزاحم:
غَدَتْ
مِنْ
عَلَيْهِ
بعد ما تَمَّ
ظِمْؤُها
تَصِلُّ
وعن قَيْضِ
بزيزاءَ
مَجْهَلِ
وقال
آخر:
غَدَتْ
مِن
عَلَيْهِ
عَلى:
حرفٌ خافضٌ،
وقد يكون
اسماً يدخل
عليه حرف جر.
قال مُزاحم:
غَدَتْ
مِنْ
عَلَيْهِ
بعد ما تَمَّ
ظِمْؤُها
تَصِلُّ
وعن قَيْضِ
بزيزاءَ
مَجْهَلِ
وقال
آخر:
غَدَتْ
مِن
عَلَيْهِ
تَنْفُضُ
الطَلَّ بعد ما
رأت حاجب
الشمس استوى
فَتَرَفَّعا
أي
غدت من فوقه؛
لأنَّ حرف
الجر لا يدخل
على حرف الجر.
وقولهم: كان
كذا على عهد
فلان، أي في عهده.
وقد توضع في
موضع عن وكذلك
عامّة حروف الخفض.
وقد توضع
موضعَ مِنْ،
كقوله تعالى:
"إذا اكتالوا
على الناس
يَسْتَوفون"
أي من الناس. وتكون
بمعنى الباء،
قال أبو ذؤيب:
يَسَرٌ
يفيض على
القِداحِ
ويَصْدَعُ
أي
بالقداح.
وتقول:
عَلَيَّ
زيداً
وعَليَّ بزيدٍ،
معناه أعطني
زيداً.