معنى تصدر القوم في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
الصَدْرُ:
واحد
الصُدورِ،
وهو مذكر.
وإنَّما قال
الأعشى:
ويَشْرَقُ
القول الذي
قد
أَذَعْـتَـهُ
كما
شَرِقَتْ
صَدْرُ
القَناةِ من
الدَمِ
فأنَّثَه
على المعنى
لأنَّ صدر القناة
من القناة.
وصَدْرُ
الصَدْرُ:
واحد
الصُدورِ،
وهو مذكر.
وإنَّما قال
الأعشى:
ويَشْرَقُ
القول الذي
قد
أَذَعْـتَـهُ
كما
شَرِقَتْ
صَدْرُ
القَناةِ من
الدَمِ
فأنَّثَه
على المعنى
لأنَّ صدر القناة
من القناة.
وصَدْرُ كلِّ
شيء: أوّله. وصَدْرُ
السهم: ما جاز
من وسطه إلى
مستدَقِّه وسمِّي
بذلك لأنه
المتقدِّم
إذا رُمِيَ.
والصَدْرُ:
الطائفة من
الشيء.
والصُدْرَةُ
من الإنسان:
ما أشرف من
أعلى
صَدْرِهِ،
ومنه الصُدْرَةُ
التي تلبس.
والمصدورُ:
ألذي يشتكي صَدْرَهُ.
وطريق
صادِرٌ، أي
يَصْدُرُ
بأهله عن الماء.
والصِدارُ،
بكسر الصادِ:
قميصٌ صغير يلي
الجسد، وفي
المثل: كل ذات
صِدارٍ
خالةٌ، أي من
حقِّ ارجل أن
يغار على كلِّ
امرأة كما يغار
على حُرَمه.
والصِدارُ:
سِمَةٌ على
صَدْرِ البعير.
والصَدَرُ
بالتحريك:
الاسم من قولك:
صَدَرْتُ عن
الماء وعن
البلاد. وفي
المثل: تركتُه
على مثل ليلة
الصَدَرِ،
يعني حين صَدَرَ
الناسُ من
حَجِّهِمْ.
والصَدْرُ
بالتسكين
المَصْدَرُ.
قال الشاعر:
وليلةٍ
قد جَعَلْتُ
الصبحَ
مَوْعِدَهـا
صَدْرَ
المَطِيَّةِ
حتَّى
يَعْرِفِ
السَدَفا
قال
أبو عبيد: قوله
صَدْرَ
المطية، مصدر
من قولك:
صَدَرَ يَصْدُرُ
صَدْراً.
وأَصْدَرْتُهُ
فصَدَرَ، أي رَجَعْتُهُ
فرجع.
والموضعُ
مَصْدَرٌ،
ومنه مَصادِرُ
الأفعال.
وصادَرَهُ
على كذا.
وصَدَّرَ
الفرسُ، أي بز
بصَدْرِهِ
وسبق. قال
طُفيلٌ يصف
الفرس:
كأنه
بعد ما
صَدَّرْنَ
من عَرَقٍ
سِيدٌ
تَمَطَّرَ
جُنْحَ
الليلِ مَبُلولُ
ويروى:
صُدِّرْنَ
على ما لم
يُسَمَّ
فاعله، أي
ابْتَلَّتْ
صُدورُهُنَّ
بالعَرَقِ،
والأول أجود.
والعَرَقُ:
الصفُّ من
الخيل. وصَدَّرَ
كتابه: جعل له
صَدْراً.
وصَدَّرَهُ
في المجلس
فَتَصَدَّرَ.
والمُصَدَّرُ:
الشديد الصَدْرِ.
ويقال للأسد:
المُصَدَّرُ.
والتَصْديرُ:
الحزامُ، وهو
في صَدْرِ
البعير،
والحَقَبُ
عند الثيلِ.
معنى
في قاموس معاجم
القَوْمُ:
الرجال دون
النساء، لا
واحد له من لفظه.
قال زهير:
وما
أدري وسَوف
إخالُ أدري
أقَوْمٌ
آلُ حِصْـنٍ
أم نـسـاءُ
وقال
تعالى: "لا
يسخر قومٌ من
قومٍ" ثم قال
سبحانه: "ولا
نساءٌ من
نساءٍ".
وربَّم
القَوْمُ:
الرجال دون
النساء، لا
واحد له من لفظه.
قال زهير:
وما
أدري وسَوف
إخالُ أدري
أقَوْمٌ
آلُ حِصْـنٍ
أم نـسـاءُ
وقال
تعالى: "لا
يسخر قومٌ من
قومٍ" ثم قال
سبحانه: "ولا
نساءٌ من
نساءٍ".
وربَّما دخل
النساء فيه
على سبيل
التبَع، لأن
قوم كلِّ نبيّ
رجالٌ ونساء.
وجمع
القَوْمِ
أقوامٌ، وجمع
الجمع أقاوِمُ.
قال أبو صخر:
فإن
يَعْذِرِ
القلبُ
العَشِيَّةُ
في الصِبا
فُؤادَكَ
لا
يَعْذِرْكَ
فـيه الأقـاوِمُ
عَنى
بالقلب العقل.
ابن السكيت:
يقال أقايمُ وأقاومُ.
والقَوْمُ
يذكَّر
ويؤنث، لأن
أسماء الجموع
التي لا واحد
لها من لفظها
إذا كان
للآدميِّين
يذكر ويؤنث، مثل
رَهْطٍ
ونَفَرٍ. قال
تعالى: "وكذبَ
به قومُك"
فذكر. وقال
تعالى:
"كَذّبتْ
قومُ نوحٍ" فأنث.
فإن صغّرتَ لم
تدخل فيها
الهاء، وقلت
قُوَيْمٌ
ورُهَيْطٌ
ونُفَيْرٌ.
وقام الرجل
قِياماً.
والقَوْمَةُ:
المرّةُ
الواحدةُ.
وقامَ بأمر
كذا. وقامَ
الماءُ:
جَمَدَ.
وقامَتِ الدابة:
وقَفَت. وقال
الفراء:
قامَتِ
السوقُ: نَفَقَت.
وقاوَمَهُ في
المصارعة
وغيرها. وتَقاوَموا
في الحرب، أي
قامَ بعضُهم
لبعض. وأقامَ بالمكان
إقامَةً.
والهاء عوض من
عين الفعل، لأن
أصله إقواماً.
وأقامَهُ من
موضعه. وأقامَ
الشيءَ، أي
أدامَه، من
قوله تعالى:
"ويُقيمونَ
الصَّلاةَ".
والمُقامَةُ
بالضم: الإقامَة.
والمَقامَةُ
بالفتح:
المجلسُ،
والجماعة من
الناس. وأما
المَقامُ
والمُقامُ
فقد يكون كلُّ
واحدٍ منهما
بمعنى
الإقامةِ،
وقد يكون
بمعنى موضع
القِيامِ.
وقوله تعالى:
"لا مَقامَ
لَكُم" أي لا
موضع لكم.
وقرئ "لا
مُقامَ لكم" بالضم
أي لا إقامة
لكم. و "حَسُنت
مُسْتَقرًّا
ومُقاما"، أي
موضعاً. وقول
لبيد:
عَفَتِ
الديارَ
مَحَلُّها
فمُقامُها
يعني
الإقامَةَ.
والقِيَمةُ:
واحدة
القِيَمِ؛
وأصله الواو
لأنه يقوم
مقام الشيء.
يقال: قَوَّمْتُ
السلعة.
والاسْتِقامَةُ:
الاعتدالُ.
يقال: اسْتَقامَ
له الأمر.
وقوله تعالى:
"فاسْتقيموا
إليهِ" أي في
التوجُّه
إليه دون
الآلهة. وقَوَّمْتُ
الشيء فهو
قَويمٌ، أي
مُستَقيمٌ.
وقولهم: ما
أقْوَمَهُ،
شاذٌّ. وقوله
تعالى: "وذلك دينُ
القَيِّمَةِ"
إنما أنّثه
لأنه أراد المِلَّة
الحنيفية.
والقوامُ:
العَدْلُ. قال
تعالى: "وكان
بين ذلك
قَواما".
وقوامُ الرجل
أيضاً:
قامَتُهُ
وحُسْن طوله.
والقُومِيَّةُ
مثله. وقِوامُ
الأمر بالكسر:
نظامه
وعِماده. يقال:
فلانٌ قِوامُ
أهل بيته
وقِيامُ أهل
بيته، وهو
الذي يُقيم
شأنهم: ومنه
قوله تعالى: "ولا
تُؤْتوا
السُفهاءَ
أموالَكُم
التي جَعَلَ
الله لَكم
قِياماً".
وقِوامُ
الأمر أيضاً:
مِلاكُهُ
الذي يقوم به.
والقامَةُ:
البَكَرَةُ
بأداتها.
والجمع
قِيَمٌ.
وقامَةُ
الإنسان:
قدّهُ، وتجمع
على قاماتٍ
وقِيَمٍ.
وقائِمُ السيف
وقائِمته:
مقبِضُه.
والقائِمَةُ:
واحدة قَوائِمِ
الدوابّ.
والمِقْوَمُ:
الخشبة التي
يُمسكها
الحرَّاث.
الكسائي:
القُوامُ:
داءٌ يأخذ
الشاة في
قوائمها تقوم
منه.
والقَيُّومُ:
اسمٌ من أسماء
الله تعالى.
ويوم
القيامةِ معروف.