معنى تكاذب القوم في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
القَوْمُ:
الرجال دون
النساء، لا
واحد له من لفظه.
قال زهير:
وما
أدري وسَوف
إخالُ أدري
أقَوْمٌ
آلُ حِصْـنٍ
أم نـسـاءُ
وقال
تعالى: "لا
يسخر قومٌ من
قومٍ" ثم قال
سبحانه: "ولا
نساءٌ من
نساءٍ".
وربَّم
القَوْمُ:
الرجال دون
النساء، لا
واحد له من لفظه.
قال زهير:
وما
أدري وسَوف
إخالُ أدري
أقَوْمٌ
آلُ حِصْـنٍ
أم نـسـاءُ
وقال
تعالى: "لا
يسخر قومٌ من
قومٍ" ثم قال
سبحانه: "ولا
نساءٌ من
نساءٍ".
وربَّما دخل
النساء فيه
على سبيل
التبَع، لأن
قوم كلِّ نبيّ
رجالٌ ونساء.
وجمع
القَوْمِ
أقوامٌ، وجمع
الجمع أقاوِمُ.
قال أبو صخر:
فإن
يَعْذِرِ
القلبُ
العَشِيَّةُ
في الصِبا
فُؤادَكَ
لا
يَعْذِرْكَ
فـيه الأقـاوِمُ
عَنى
بالقلب العقل.
ابن السكيت:
يقال أقايمُ وأقاومُ.
والقَوْمُ
يذكَّر
ويؤنث، لأن
أسماء الجموع
التي لا واحد
لها من لفظها
إذا كان
للآدميِّين
يذكر ويؤنث، مثل
رَهْطٍ
ونَفَرٍ. قال
تعالى: "وكذبَ
به قومُك"
فذكر. وقال
تعالى:
"كَذّبتْ
قومُ نوحٍ" فأنث.
فإن صغّرتَ لم
تدخل فيها
الهاء، وقلت
قُوَيْمٌ
ورُهَيْطٌ
ونُفَيْرٌ.
وقام الرجل
قِياماً.
والقَوْمَةُ:
المرّةُ
الواحدةُ.
وقامَ بأمر
كذا. وقامَ
الماءُ:
جَمَدَ.
وقامَتِ الدابة:
وقَفَت. وقال
الفراء:
قامَتِ
السوقُ: نَفَقَت.
وقاوَمَهُ في
المصارعة
وغيرها. وتَقاوَموا
في الحرب، أي
قامَ بعضُهم
لبعض. وأقامَ بالمكان
إقامَةً.
والهاء عوض من
عين الفعل، لأن
أصله إقواماً.
وأقامَهُ من
موضعه. وأقامَ
الشيءَ، أي
أدامَه، من
قوله تعالى:
"ويُقيمونَ
الصَّلاةَ".
والمُقامَةُ
بالضم: الإقامَة.
والمَقامَةُ
بالفتح:
المجلسُ،
والجماعة من
الناس. وأما
المَقامُ
والمُقامُ
فقد يكون كلُّ
واحدٍ منهما
بمعنى
الإقامةِ،
وقد يكون
بمعنى موضع
القِيامِ.
وقوله تعالى:
"لا مَقامَ
لَكُم" أي لا
موضع لكم.
وقرئ "لا
مُقامَ لكم" بالضم
أي لا إقامة
لكم. و "حَسُنت
مُسْتَقرًّا
ومُقاما"، أي
موضعاً. وقول
لبيد:
عَفَتِ
الديارَ
مَحَلُّها
فمُقامُها
يعني
الإقامَةَ.
والقِيَمةُ:
واحدة
القِيَمِ؛
وأصله الواو
لأنه يقوم
مقام الشيء.
يقال: قَوَّمْتُ
السلعة.
والاسْتِقامَةُ:
الاعتدالُ.
يقال: اسْتَقامَ
له الأمر.
وقوله تعالى:
"فاسْتقيموا
إليهِ" أي في
التوجُّه
إليه دون
الآلهة. وقَوَّمْتُ
الشيء فهو
قَويمٌ، أي
مُستَقيمٌ.
وقولهم: ما
أقْوَمَهُ،
شاذٌّ. وقوله
تعالى: "وذلك دينُ
القَيِّمَةِ"
إنما أنّثه
لأنه أراد المِلَّة
الحنيفية.
والقوامُ:
العَدْلُ. قال
تعالى: "وكان
بين ذلك
قَواما".
وقوامُ الرجل
أيضاً:
قامَتُهُ
وحُسْن طوله.
والقُومِيَّةُ
مثله. وقِوامُ
الأمر بالكسر:
نظامه
وعِماده. يقال:
فلانٌ قِوامُ
أهل بيته
وقِيامُ أهل
بيته، وهو
الذي يُقيم
شأنهم: ومنه
قوله تعالى: "ولا
تُؤْتوا
السُفهاءَ
أموالَكُم
التي جَعَلَ
الله لَكم
قِياماً".
وقِوامُ
الأمر أيضاً:
مِلاكُهُ
الذي يقوم به.
والقامَةُ:
البَكَرَةُ
بأداتها.
والجمع
قِيَمٌ.
وقامَةُ
الإنسان:
قدّهُ، وتجمع
على قاماتٍ
وقِيَمٍ.
وقائِمُ السيف
وقائِمته:
مقبِضُه.
والقائِمَةُ:
واحدة قَوائِمِ
الدوابّ.
والمِقْوَمُ:
الخشبة التي
يُمسكها
الحرَّاث.
الكسائي:
القُوامُ:
داءٌ يأخذ
الشاة في
قوائمها تقوم
منه.
والقَيُّومُ:
اسمٌ من أسماء
الله تعالى.
ويوم
القيامةِ معروف.
معنى
في قاموس معاجم
كَذَبَ
كِذْباً
وكَذِباً،
فهو كاذب
وكذّابٌ
وكَذوب،
وكيذُبانٌ
ومَكْذَبان
ومَكْذَبانَةٌ،
وكُذَبَةٌ،
وكُذُبْذُبٌ
مخفف، وقد يشدد.
والكُذَّبُ:
جمع كاذب. قال
الشاعر:
متى
يَقُلْ تنفع
الأقوامَ
قَـوْلَـتُـهُ
إذ
كَذَبَ
كِذْباً
وكَذِباً،
فهو كاذب
وكذّابٌ
وكَذوب،
وكيذُبانٌ
ومَكْذَبان
ومَكْذَبانَةٌ،
وكُذَبَةٌ،
وكُذُبْذُبٌ
مخفف، وقد يشدد.
والكُذَّبُ:
جمع كاذب. قال
الشاعر:
متى
يَقُلْ تنفع
الأقوامَ
قَـوْلَـتُـهُ
إذا
اضمحلَّ
حديث
الكُذَّبِ
الوَلَعَهْ
والتكاذب:
ضد التصادق.
والكُذُبُ:
جمع كَذوبٍ.
والأكْذوبة:
الكَذِبُ.
وأكْذَبْتُ
الرجلَ: ألفَيْتُه
كاذباً؛
وكذَّبته،
إذا قلتَ له
كَذَبْتَ. قال
الكسائي:
أكْذَبْتُهُ،
إذا
أخْبَرْتَ أنه
جاء بالكذب
ورواه.
وكَذَّبْتُهُ،
إذا أخبرتَ
أنه كاذب.
وقال ثعلب:
أكْذَبَهُ
وكَذَّبَه
بمعنى. وقد
يكون
أكْذَبَهُ
بمعنى
بَيَّنَ كَذِبَه،
وقد يكون
بمعنى حَمَله
على الكذب، وبمعنى
وجَدَه
كاذباً. وقوله
تعالى:
"وكَذَّبوا
بآياتنا
كِذَّاباً"،
وهو أحد مصادر
المشدَّد.
وقوله تبارك
وتعالى: "ليس
لِوَقْعَتها
كاذِبَةٌ" هو
اسمٌ يوضع
موضع المصدر.
وقولهم: إن بني
فلانٍ ليس
لحدِّهم
مكذوبة أي
كَذِبٌ. وكَذَبَ
قد يكون بمعنى
وَجَبَ. وفي
الحديث: "ثلاثة
أسفار
كَذَبْنَ
عليكم" قال
ابن السكيت: كأن
كَذَبَ ههنا
إغراءٌ، أي
عليكم به. كما
يقال أمكنَك
الصَيْدُ،
يريد ارْمِهِ.
قال الشاعر:
كَذَبَ
العتيقُ
وماءُ شَنٍّ
بـاردٍ
إن كنتِ
سائِلتي
غَبوقاً
فاذهبي
يقول:
عليكِ
العتيقَ.
وتقول: ما
كَذَّبَ
فلانٌ أن
فَعَل كذا، أي
ما لبث.
وتَكَذَّبَ
فلانٌ، إذا
تكلَّف الكذب.
ويقال حمل
فلانٌ فما
كَذَّبَ،
بالتشديد، أي
ما جَبُنَ.
وحمل ثم
كَذَّبَ، أي
لم يَصْدُق
الحملة. قال
الشاعر:
ليثٌ
بِعَثَّرَ
يصطاد
الـرجـالَ
إذا
ما الليثُ
كَذَّبَ عن
أقرانه
صَدَقا
وكَذَبَ
لبنُ الناقة،
أي ذهب.