معنى جاذبه الكلام في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
الجَذْبُ:
المدُّ. يقال
جذبَهُ،
وجَبَدَهُ على
القلب،
واجتذبه
أيضاً. يقال
للرجل إذا كَرَعَ
في الإناء:
جذب منه
نَفَسَاً أو
نَفَسَين.
وبيني وبين
المنزل
جَذْبَةٌ، أي
قطعة، يعني بُعْدٌ.
ويقال
جَذْبَةٌ من
غَزْلٍ،
للمجذوب منه
مَرَّةً.
وجذبت
الجَذْبُ:
المدُّ. يقال
جذبَهُ،
وجَبَدَهُ على
القلب،
واجتذبه
أيضاً. يقال
للرجل إذا كَرَعَ
في الإناء:
جذب منه
نَفَسَاً أو
نَفَسَين.
وبيني وبين
المنزل
جَذْبَةٌ، أي
قطعة، يعني بُعْدٌ.
ويقال
جَذْبَةٌ من
غَزْلٍ،
للمجذوب منه
مَرَّةً.
وجذبت
المُهْرَ عن
أمّه، أي فطَمته.
قال الشاعر:
ثم جذبناه
فِطاماً
نَفْصِلُهْ
أبو
عمرو:
الجَذْبُ:
انقطاع الريق.
ويقال للناقة
إذا قلَّ
لبنُهَا: قد
جَذَبَتْ، فهي
جاذبٌ،
والجمع
جواذبُ
وجِذابٌ
أيضاً. وجَذَبَ
الشهرُ: مضى
عامَّتُهُ.
وجاذبتُهُ
الشيءَ، إذا
نازعتَهُ
إياه.
والتجاذب:
التنازع. والانجذاب:
سرعة السير.
والجَذّبُ
بالتحريك: الجُمَّارُ،
وهو شحمُ
النخلِ،
الواحدةُ جَذَبَةٌ.
معنى
في قاموس معاجم
الكَلامُ:
اسم جنسٍ يقع
على القليل
والكثير.
والكَلِمُ لا
يكون أقلّ من
ثلاث كلمات؛
لأنَّه جمع
كَلِمَةٍ،
مثل نَبِقَةٍ
ونَبِقٍ.
ولهذا قال
سيبويه: هذا
بابُ علم ما
الكَلِمُ من
العربية، ولم
يقل: ما الكلامُ،
لأنَّه أراد
نفس ثلاثة
أشياء: الاسم
الكَلامُ:
اسم جنسٍ يقع
على القليل
والكثير.
والكَلِمُ لا
يكون أقلّ من
ثلاث كلمات؛
لأنَّه جمع
كَلِمَةٍ،
مثل نَبِقَةٍ
ونَبِقٍ.
ولهذا قال
سيبويه: هذا
بابُ علم ما
الكَلِمُ من
العربية، ولم
يقل: ما الكلامُ،
لأنَّه أراد
نفس ثلاثة
أشياء: الاسم
والفعل
والحرف، فجاء
بما لا يكون
إلا جمعاً، وترك
ما يمكن أن
يقع على
الواحد
والجماعة. وتميمٌ
تقول: هي
كَلِمَةٌ
بكسر الكاف.
وحكى الفراء
فيها ثلاث
لغات:
كَلِمَةٌ،
وكِلْمَةٌ،
وكَلْمَةٌ.
والكَلِمَةُ
أيضاً:
القصيدة
بطولها. والكَليمُ:
الذي
يُكَلِّمُكَ.
يقال: كَلَّمْتُهُ
تَكْليماً
وكَلاماً.
وتَكَلَّمْتُ
كِلْمَةً
وبكِلْمَةٍ.
وكالَمْتُهُ،
إذا جاوبته.
وتَكالَمْنا
بعد التهاجر.
ويقال: كانا
مُتَصارِمَيْنِ
فأصبحا
يَتَكالَمانِ،
ولا تقل يَتَكَلَّمانِ.
وما أجد
مُتَكَلَّماً،
أي موضعَ
كَلامٍ.
والكَلمانِيُّ:
المِنْطيق.
والكَلْمُ:
الجراحة،
والجمع
كُلومٌ
وكِلامٌ. تقول:
كَلَمْتُهُ
كَلْماً. وقرأ
بعضهم:
"دابَّةً من
الأرض
تَكْلِمُهُمْ"،
أي تجرحُهم
وتَسِمُهُمْ.
والتَكْليمُ:
التجريح. قال
عنترة:
إذ
لا أزالُ على
رِحالَةِ
سابحٍ
نَهْدٍ
تَعاوَرَهُ
الكُماةُ مُكَـلَّـم