معنى حول الشكلين في سر القربان في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
الحَوْلُ:
الحيلةُ
والقُوَّةُ
أيضاً. والحَوْلُ:
السنةُ. وكلُّ
ذي حافرِ أولَ
سنَةٍ حَوْليٌّ،
والأنثى
حَوْلِيَّةٌ،
والجمع
حَوْلِيَّاتٌ.
وحالَ عليه
الحَوْلُ، أي
مرّ. وحالَتِ
الدارُ،
وحالَ
الغُلامُ، أي
أتى عليه
حَوْلٌ. وحالتِ
القوسُ
واسْتَح
الحَوْلُ:
الحيلةُ
والقُوَّةُ
أيضاً. والحَوْلُ:
السنةُ. وكلُّ
ذي حافرِ أولَ
سنَةٍ حَوْليٌّ،
والأنثى
حَوْلِيَّةٌ،
والجمع
حَوْلِيَّاتٌ.
وحالَ عليه
الحَوْلُ، أي
مرّ. وحالَتِ
الدارُ،
وحالَ
الغُلامُ، أي
أتى عليه
حَوْلٌ. وحالتِ
القوسُ
واسْتَحالَتْ
بمعنىً، أي
انقلبتْ عن
حالِها التي
غُمِزَتْ
عليها وحصل في
قابِها
اعوجاجُ. قال
أبو ذؤيب:
وحالَتْ
كَحَوْلِ
القوسِ
طُلَّتْ
وعُطِّلَتْ
ثلاثاً
فأعيا
عَجْسُها وظُـهـارُهـا
يقول:
تغيّرتْ هذه
المرأةُ،
كالقوس التي
أصابها
الطَلُّ
فَنَدِيَتْ
ونُزِعَ عنها
الوتر ثلاثَ
سنين فزاغ
عَجْسُها
واعوجَّ.
وحالَ في متن
فرسه
حُؤولاً، إذا
وثَبَ وركب.
وحالَتِ الناقة
حِيالاً، إذا
ضربها الفحلُ
فلم تَحمِل؛
وكذلك النخلُ.
وهي إبلٌ حِيالٌ.
وحالَ عن
العهد
حُؤولاً:
انقلبَ وحالَ
لونه، أي
تغيَّر
واسودّ. وحالَ
الشيءُ بيني
وبينك، أي
حجز. وحالَ
إلى مكانٍ
آخرَ، أي
تحوّلَ. وحالَ
الشخص، أي
تحرَّك. وكذلك
كلُّ مُتَحَوِّلٍ
عن حاله.
ويقال: قعدوا
حَوْلَهُ وحوالَهُ،
وحَوْلَيْهِ
وحَوالَيْهِ،
ولا تقل حَوالِيهِ
بكسر اللام.
وقعد
حِيالَهُ
وبِحيالِهِ،
أي بإزائه،
وأصله الواو.
والحولُ بالضم:
الحِيالُ. قال
الشاعر:
لَقِحْنَ
على حولٍ
وصادفْنَ
سَلْوةً
من العيش
حتّى
كُلُّهُنَّ مُمَتَّـعُ
ويروى
مُمَنَّعُ
بالنون.
والحولُ أيضاً:
جمع حائِلٍ من
النوق. ويقال
أيضاً: حولَةٌ
من الحُوَلِ،
أي داهيةٌ من
الدواهي. قال
ابن السكيت:
الحَوَلاءُ:
الجِلدةُ
التي تخرج مع
الولد، فيها
أغراسٌ وفيها
خطوطٌ حُمْرٌ
وخُضْرٌ. وقال
أبو زيد:
الحُولاءُ:
الماء الذي يَخرج
على رأس الولد
إذا وُلِدَ.
وفيها لغةٌ
أخرى
الحِوَلاءُ.
قال الخليل:
ليس في الكلام
فِعَلاءُ
بالكسر
ممدودٌ إلاّ
حِوَلاءُ وَعِنَباءُ
وسِيَراءُ.
والحالَةُ:
واحدةُ حالِ
الإنسانِ
وأَحْوالِهِ.
والحالُ:
الطينُ الأسودُ.
الحالُ:
الدَرَّادَةُ
التي يدرجُ
عليها الصبيّ
إذا مشى، وهي
كالعَجَلَةُ
الصغيرة. قال
عبد الرحمن بن
حسان:
ما
زالَ يَنْمي
جَدَّهُ
صاعداً
مُنْذُ
لَدُنْ
فارقَهُ الحـالُ
والحالُ:
الكارةُ التي
يحمِلها
الرجلُ على ظهره.
وحالُ متنِ
الفرسِ: وسطُ
ظهرهِ موضع
اللِبْدِ.
والحائِلُ:
الأنثى من ولد
الناقة. والتَحَوُّلُ:
التنقّلُ من
موضعٍ إلى
موضع، والاسم
الحِوَلُ.
ومنه قوله
تعالى:
"خالدينَ
فيها لا
يَبْغونَ
عنها
حِوَلاً".
ويقال أيضاً:
تَحَوَّلَ
الرجلُ، إذا
حمل الكارَةَ
على ظهره. وتَحَوَّلَ
أيضاً، أي
احتال من
الحيلة. وأَحالَ
الرجلُ: أتى
بالمُحالِ
وتكلَّم به.
وأَحالَ في
متن فرسه، مثل
حالَ، أي
وثَبَ. وأَحالَ
الرجلُ، إذا
حالَتْ إبلُه
فلم تحمِل.
وأَحالَ عليه
بالسوط
يضربه، أي
أقبَلَ. قال
الشاعر:
وكنتَ
كذئب
السَوْءِ
لـمَّـا رأى
دَماً
بصاحبه
يوماً
أَحالَ على
الدَمِ
أي
أقبل عليه.
وفي المثل:
تجنّب رَوضةً
وأَحالَ
يعدو، أي ترك
الخِصْب
واختار عليه
الشَقاء. وأَحالَ
عليه
الحَوْلُ:
حالَ.
وأَحَالَتِ
الدارُ وأَحْوَلَتْ:
أتى عليها
حَوْلٌ،
وكذلك الطعام
وغيره، فهو
مُحيلٌ. قال
الكميت:
أَلَمْ
تُلْمِمْ
على
الطَلَلِ
المُحيلِ
وقال
في المُحْولِ:
أَأَبْكاكَ
بالعُرُفِ
المِنْـزِلُ
وما أنت
والطَلَلُ
المُحْوِلُ
وقال
آخر:
من القاصِراتِ
الطَرْفِ لو
دَبَّ
مُحْوِلٌ
من الذَرّ
فوق الإتْبِ
منـهـا لأَثَّـرا
وأحالَ
عليه
بِدَيْنِه،
والاسمُ
الحَوالَةُ.
وأَحالَ
الرجل
بالمكان
وأَحْوَلَ،
أي أقام به
حَوْلاً.
وأَحالَ
الماءَ من
الدلو، أي صبَّه
وقَلَبها.
ومنه قول
لبيد:
يُحيلونَ
السِجالَ
على السِجالِ
وحاوَلْتُ
الشيء، أي
أردته.
والاسمُ
الحَويلُ.
وحَوَّلَهُ
فَتَحَوَّلَ،
وحَوًّلَ أيضاً
بنفسه،
يتعدَّى ولا
يتعدّى. قال
ذو الرمة يصف
الحِرباء:
إذا
حَوَّلَ
الظِلُّ
العَشِـيَّ
رأيتَـه
حَنيفاً
وفي قَرْنِ
الضُحى
يَتَنَصَّرُ
والمَحالَةُ:
الحيلَةُ. يقال:
المرء
يَعجِزُ لا
المحالَةُ.
وقولهم: لا مَحالَةَ،
أي لا بُدّ
يقال: الموتُ
آتٍ لا مَحالَةَ.
ورجلٌ
حُوَلَةُ،
مثال
هُمَزَةٍ، أي
محتالٌ. قال
الفراء: يقال:
هو أَحْوَلُ
منك، أي أكثر
حيلةً. وما
أَحْوَلَهُ.
ورجلٌ
حُوَّلٌ، بتشديد
الواو، أي
بصيرٌ بتحويل
الأمور. وهو
حُوَّليٌّ
قُلَّبٌ.
واحْتالَ من
الحيلة. واحْتالَ
عليه
بالدَيْنِ،
من
الحَوالَةِ.
ورجلٌ
أَحْوَلُ
بيّنِ
الحَوَلِ. وقد
حَوِلَتْ عينُهُ
واحْوَلَّتْ
أيضاً،
بتشديد اللام.
وأَحْوَلْتُها
أنا.
واسْتَحَلْتُ
الشخصَ، أي نظرت
هل يتحرَّك.
واسْتَحالَ
الكلامُ لمّا
أَحالَهُ، أي
صار مُحالاً.
والأرضُ
المُسْتَحيلَةُ
التي في حديث
مجاهدٍ، هي
التي ليست
بمستويةٍ،
لأنَّها
اسْتَحالَتْ
عن الاستواء
إلى العِوَجِ.
وكذلك القوس.
معنى
في قاموس معاجم
الشَكْلُ
بالفتح:
المِثْلُ،
والجمع
أَشْكالٌ
وشُكولٌ.
يقال: هذا
أَشْكَلُ
بكذا، أي أَشْبَهُ.
والشِكْلُ
بالكسر:
الدَلُّ.
يقال: امرأةٌ
ذات شِكْلٍ.
والأَشْكَلُ
من الشاءِ:
الأبيضُ
الشاكِلَةُ؛
والأنثى شَكْلاءُ
بيِّنَةُ
الشَكَلِ.
والشَكْلاءُ:
الشَكْلُ
بالفتح:
المِثْلُ،
والجمع
أَشْكالٌ
وشُكولٌ.
يقال: هذا
أَشْكَلُ
بكذا، أي أَشْبَهُ.
والشِكْلُ
بالكسر:
الدَلُّ.
يقال: امرأةٌ
ذات شِكْلٍ.
والأَشْكَلُ
من الشاءِ:
الأبيضُ
الشاكِلَةُ؛
والأنثى شَكْلاءُ
بيِّنَةُ
الشَكَلِ.
والشَكْلاءُ:
الحاجةُ،
وكذلك
الأَشْكَلَةُ.
يقال: لنا
قِبَلَكَ
أَشْكَلَةٌ،
أي حاجةٌ.
والشُكْلَةُ:
كهيئة الحُمْرَةِ
تكون في بياض
العين،
كالشُهْلَةِ
في سوادها.
وعينٌ
شَكْلاءُ
بيِّنة
الشَكَلِ،
ورجلٌ
أَشْكَلُ
العينِ. ودمٌ
أَشْكَلُ،
إذا كان فيه
بياضٌ
وحُمْرَةٌ.
قال ابن دريد:
إنَّما سُمِّيَ
الدم
أَشْكَلَ
للحمرة
والبياض
المختلطَينِ
فيه.
والأَشْكَلُ:
السِدْرُ
الجبَليّ. والشاكِلَةُ:
الخاصرةُ،
وهي
الطِفْطِفَةُ.
و"كلٌّ
يَعْمَلُ على
شاكِلَتِهِ"
أي على جَدِيلَتِهِ،
وطريقته،
وجهته. قال
قُطْرُبٌ:
الشاكِلُ: ما
بين العِذارِ
والأذُن من
البياض. والشِكالُ:
العقالُ،
والجمع
شُكُلٌ.
الأصمعي: الشِكالُ
حبْل
يُجْعَلْ بين
التَصدير
والحَقَبُ،
كي لا يدنُوَ
الحقَب من
الثيلِ. وهو
الزِوارُ
أيضاً. ويقال
أيضاً:
بالفرسِ
شِكالٌ، وهو
أن تكون ثلاث
قوائم
مُحَجَّلَةً
وواحدة مُطْلَقَةً؛
شُبِّهَ
بالشكالِ،
وهو العقال.
أو تكون
الثلاثُ
مُطلقةً
ورجلٌ
محجَّلة. قال
أبو عبيد:
وليس يكون
الشِكال إلا
في الرِجل،
ولا يكون في
اليد. والفرسُ
مَشْكولٌ.
وأَشْكَلَ الأمر،
أي التبَسَ.
قال الكسائي:
أَشْكَلَ النخلُ،
أي طاب رُطَبه
وأدرك.
وتَشَكَّلَ
العنبُ: أينع
بعضُه.
وشَكلْتُ
الطائر،
وشَكَلْتُ الفرس
بالشِكالِ.
وشَكَلءتُ عن
البعير، إذا شددتَ
شِكالَه بين
التصدير
والحقَبِ،
أَشْكُلُ
شَكْلاً.
وشَكَلْتُ
الكتاب
أيضاً، أي قيَّدته
بالإعراب.
ويقال أيضاً:
أَشْكَلْتُ الكتاب
بالألف،
كأنَّك أزلت
به عنه
الإشْكالَ
والالتباسَ
وهذا نقلته من
غير سماع.
والمُشاكَلَةُ:
الموافَقةُ:
والتَشاكُلُ
مثله.
معنى
في قاموس معاجم
في
حرف خافض، وهو
للوعاء
والظرف وما
قدِّر تقديرَ
الوعاء. تقول:
الماء في
الإناءِ،
وزيدٌ في
الدار،
والشكُّ في
الخبر. وقد
يكون بمعنى عَلَى
كقوله تعالى:
"ولأُصَلِّبَنَّكم
في جُذوع النَّخل".
وزعم يونس
أنَّ العرب
تقول: نزلت في
أبيكَ،
يريدون ع
في
حرف خافض، وهو
للوعاء
والظرف وما
قدِّر تقديرَ
الوعاء. تقول:
الماء في
الإناءِ،
وزيدٌ في
الدار،
والشكُّ في
الخبر. وقد
يكون بمعنى عَلَى
كقوله تعالى:
"ولأُصَلِّبَنَّكم
في جُذوع النَّخل".
وزعم يونس
أنَّ العرب
تقول: نزلت في
أبيكَ،
يريدون عليه.
وربَّما
استعمل بمعنى
الباء، قال
زيد الخيل:
ويركب
يوم
الرَوْعِ
فيهـا
فـوارسٌ
بَصيرون
في طعن
الأباهر
والكُلى
أي
بطعن الأباهر
والكُلى.
معنى
في قاموس معاجم
قَرُبَ
الشيء بالضم
يَقْرُب
قُرباً، أي
دنا. وقوله
تعالى: "إنَّ
رحمةَ اللهِ
قريبٌ من المحسنين"
ولم يقل
قريبة، لأنه
أراد بالرحمة
الإحسان،
ولأنَّ ما لا
يكون تأنيثه
حقيقيًّا جاز
تذكيره.
وقَرِبته
بالكسر
أقْرَبَهُ
قُرْباناً،
أي دنوت منه.
وقَ
قَرُبَ
الشيء بالضم
يَقْرُب
قُرباً، أي
دنا. وقوله
تعالى: "إنَّ
رحمةَ اللهِ
قريبٌ من المحسنين"
ولم يقل
قريبة، لأنه
أراد بالرحمة
الإحسان،
ولأنَّ ما لا
يكون تأنيثه
حقيقيًّا جاز
تذكيره.
وقَرِبته
بالكسر
أقْرَبَهُ
قُرْباناً،
أي دنوت منه.
وقَرَبْتُ
أقرُبُ
قِرابَةً،
إذا سرت إلى
الماء وبينك
وبينه ليلة.
والاسم
القَرَب. يقال:
قَرَبٌ
بَصْباصٌ،
وذلك أنَّ
القوم يسيمون
الإبل وهم في
ذلك يسيرون
نحو الماء
فإذا بقيت
بينهم وبين
الماء عشيَّة
عجَّلوا نحوه
فتلك الليلة
ليلة القَرَب.
وقد أقرَبَ
القومُ، إذا
كانت إبلهم
قوارِبَ، فهم
قاربون، ولا
يقال
مُقْرِبون.
قال أبو عبيد:
وهذا الحرف
شاذّ. والقارِب:
سفينةٌ صغيرة
تكون مع أصحاب
السفن البحريَّة
تُسْتَخَفُّ
لحوائجهم. قال
الخليل:
القارِب: طالب
الماء ليلاً،
ولا يقال ذلك لطالب
الماء نهاراً.
وقَرَبْتُ
السيفَ أيضاً:
إذا جعلته في
القِراب.
والقُرْبان،
بالضم: ما
تَقَرَّبْتَ
به إلى الله
عزّ وجلّ.
تقول منه:
قَرَّبْتُ
لله قرباناً.
والقربان
أيضاً: واحد
قرابين
الملك، وهم
جلساؤه
وخاصَّته.
وتقرَّبَ إلى
الله بشيءٍ،
أي طلب به
القُرْبَةَ عنده.
وقَرَّبْتُه
تقريباً، أي
أدنيته. والقُرْبُ:
ضد البُعد.
والقُرْب
والقُرُ: من
الشاكلة إلى
مَراقِّ
البطن. والجمع
الأقراب. والتقريب:
ضربٌ من
العَدْو.
يقال: قَرَّبَ
الفرسُ، إذا
رفع يديه معاً
ووضعهما معاً
في العَدْو،
وهو دون
الحُضْر. وله
تقريبان:
أعلى، وأدنى. و"اقتَرَبَ
الوَعْدُ"،
أي تقارَبَ.
وقاربته في
البيع
مُقاربة.
وشيءٌ
مقارِبٌ بكسر
الراء، أي
وسطٌ بين
الجيِّد
والرديء. ولا
تقل مُقارب،
وكذلك إذا كان
رخيصاً.
والتقارب: ضد
التباعد.
وأقْرَبَتِ
المرأة، إذا
قرُب وِلادها،
وكذلك الفرس
والشاة، فهي
مُقْرِبٌ،
ولا يقال
للناقة. وقال
العَدَبَّس:
جمع
المُقْرَب:
مَقاريب.
وأقْرَبْتُ
السيفَ: جعلتُ
له قِراباً.
وأقْرَبْتُ
القدحَ، من
قولهم قَدَحٌ
قَرْبانُ،
إذا قارب أن
يمتلئ،
وجُمْجُمَة
قَرْبى،
وقَدَحان
قَرْبانانِ؛
والجمع
قِرابٌ. والمُقْرَبُ
من الخيل:
الذي يُدنى
ويُكرَّم؛ والأنثى
مُقَرَّبَةٌ
ولا تُتْرَكُ
أن تَرود.
قال ابن دريد:
إنما يُفعل
ذلك بالإناث
لئلا يقرعها
فحلٌ لئيم.
والقِرْبَة:
ما يُستقى فيه
الماء؛
والجمع في
أدنى العدد
قِرَبات
وقِرْبات، وللكثير
قِرَبٌ.
والقَرابة:
القُربى في
الرحم، وهو في
الأصل مصدرٌ.
تقول: بيني
وبينه قَرابة،
وقُرْبٌ،
وقُرْبى
ومَقْرَبَةٌ،
وقُرْبَةٌ،
وقُرُبَةٌ
بضم الراء.
وهو قريبي وذو
قرابتي، وهم
أقْرِبائي
وأقاربي.
وقِراب السيف:
جَفنُه، وهو
وعاءٌ يكون
فيه السيف
بغمده وحِمالته.
وفي المثل: إن
الفِرار
بقِرابٍ
أكْيس. والقِراب
أيضاً: مقاربة
الأمر. وكذلك
إذا قارب أن
يمتلئ الدلو.
وقولهم: ما هو
بشبيهك ولا بقُرابةٍ
من ذلك،
مضمومة
القاف، أي ولا
بقريب من ذلك.