معنى شدد عقوبة في قاموس عربي عربي: معجم مختار الصحاح
ش د د : شيء شَدِيدٌ بين الشدة بالكسر وقد اشْتَدَّ و شَدَّ عضده قواه و شَدَّهُ أوثقه يشُّدُّه ويشِّدَه بالضم والكسر شَدَّا فيهما وقوله
تعالى { حتى يبلغ أشده } أي قوته وهو ما بين ثماني عشرة سنة إلى ثلاثين وهو واحد جاء على بناء الجمع مثل آنكٍ وهو الأسرب لا
ش د د : شيء شَدِيدٌ بين الشدة بالكسر وقد اشْتَدَّ و شَدَّ عضده قواه و شَدَّهُ أوثقه يشُّدُّه ويشِّدَه بالضم والكسر شَدَّا فيهما وقوله تعالى { حتى يبلغ أشده } أي قوته وهو ما بين ثماني عشرة سنة إلى ثلاثين وهو واحد جاء على بناء الجمع مثل آنكٍ وهو الأسرب لا نظير لهما وقيل هو جمع لا واحد له من لفظه مثل آسال وأبابيل وعباديد ومذاكير وقال سيبويه واحدة شِدَّةٌ بالكسر وهو حسن في المعنى لأنه يقال بلغ الغلام شدته ولكن لا تجمع فِعْلة على أفعُل وأما أنعم فإنما هو جمع نعم من قولهم يوم بؤس ويوم نعم وقيل واحده شَدٌّ مثل كلْبٍ وأكْلُبٍ وقيل شِدَّ مثل ذئب وأذؤب وكلاهما قياس كما قيل واحد الأبابيل إبول قياسا على عجول وليس هو شيئا سمع من العرب
معنى
في قاموس معاجم
ع ق ب : عَاقِبَةُ كل شيء آخره و العَاقِبُ من يخلف السيد وفي الحديث { أنا السيد والعاقب } يعني آخر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام و العَقِبُ
بكسر القاف مُؤخر القدم وجمعه أعْقَابٌ وهي مؤنثة و عَقِبَ الرجل أيضا ولده وولد ولده وكذا عقْبُه بسكون القاف وهي مؤنث
ع ق ب : عَاقِبَةُ كل شيء آخره و العَاقِبُ من يخلف السيد وفي الحديث { أنا السيد والعاقب } يعني آخر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام و العَقِبُ بكسر القاف مُؤخر القدم وجمعه أعْقَابٌ وهي مؤنثة و عَقِبَ الرجل أيضا ولده وولد ولده وكذا عقْبُه بسكون القاف وهي مؤنثة أيضا عن الأخفش و العُقْبُ و العُقُبُ العاقبة مثل عُسْر وعُسُر ومنه قوله تعالى { هو خير ثوابا وخير عُقْبا } وتقول جئت في عُقْب شهر رمضان وفي عُقْبَانِهِ بضم العين وسكون القاف فيهما إذا جئت بعد ما مضى كله وجئت في عَقِبِهِ بفتح العين وكسر القاف إذا جئت وقد بقيت منه بقية و العُقْبَةُ بوزن العُلبة النوبة و عاقَبْتُهُ في الراحلة إذا ركبت أنت مرة وركب هو مرة و أعْقَبْتُهُ مثله وهما يَتعلقَبانِ كالليل والنهار و العَقَبةُ واحدة عَقَبات الجبال و العِقَابُ العُقُوبة و عاقَبَهُ بذنبه وقوله تعالى { فعاقبتم } أي فغنمتم وعاقبه جاء بعقبه فهو مُعاقَبٌ و عَقِيبٌ أيضا و التَّعْقِيبُ مثله ومنه المُعَقِّباتِ بتشديد القاف وكسرها وهم ملائكة الليل والنهار لأنهم يتعاقبون وإنما أُنث لكثرة ذلك منهم كعلامة ونسابة وتقول ولَّى مُدبرا ولم يُعقب بتشديد القاف وكسرها أي لم يعطف ولم ينتظر و التَّعْقِيبُ في الصلاة الجلوس بعد أن يقضيها لدعاء أو مسألة وفي الحديث { من عقَّب في صلاة فهو في الصلاة } و أعْقَبَهُ بطاعته جازاه و العُقْبَى جزاء الأمور و أعْقَبَ الرجل إذا مات وخلَّف عَقِباً أي ولدا وأكل أُكلة أعْقَبَتْه سُقما أي أورثته قلت ومنه قوله تعالى { فأعقبهم نفاقا } أي أورثهم بُخلهم نفاقا وأعقبهم الله أي جازاهم بالنفاق و تَعَقَّبَهُ عاقبه بذنبه و اعْتَقَبَ البائع السلعة حبسها عن المشتري حتى يقبض الثمن وفي الحديث { المُعْتَقِب ضامن } يعني إذا تلف عنده قلت قال الأزهري في آخر ع ق ب قال بن السكيت فلان يسعى عَقِبَ آل فلان أي بعدهم ولم أجد في الصحاح ولا في التهذيب حجة على صحة قول الناس جاء فلان عقب فلان أي بعده إلا هذا وأما قولهم جاء عقيبَهُ بمعنى بعده فليس في الكتابين جوازه ولم أر فيهما عَقِيباً ظرفا بل بمعنى المُعاقب فقط كالليل والنهار عقيبان لا غير قلت يقال عَقَّبَ الحاكم على حكم من قبله إذا حكم بعد حكمه بغيره ومنه قوله تعالى { لا مُعَقِّبَ لحكمه } أي لا أحد يتعقب حكمه بنقض ولا تغيير