الضَّوْبانُ
والضُّوبان الجَمَلُ المُسِنُّ القَوِيّ الضَّخْمُ واحدُه وجمعُه سواء قال
فقَرّبْتُ ضُوباناً قد اخْضَرَّ نابُه ... فَلا ناضِحِي وانٍ ولا الغَرْبُ واشِلُ
وفي رواية ولا الغَرْبُ شَوَّلا وقال الشاعر
عَرَكْرَكٌ مُهْجِرُ الضُّوبانِ أَوَّمَه .
الضَّوْبانُ
والضُّوبان الجَمَلُ المُسِنُّ القَوِيّ الضَّخْمُ واحدُه وجمعُه سواء قال
فقَرّبْتُ ضُوباناً قد اخْضَرَّ نابُه ... فَلا ناضِحِي وانٍ ولا الغَرْبُ واشِلُ
وفي رواية ولا الغَرْبُ شَوَّلا وقال الشاعر
عَرَكْرَكٌ مُهْجِرُ الضُّوبانِ أَوَّمَه ... رَوْضُ القِذافِ رَبِيعاً أَيَّ
تَأْوِيمِ
وذكره الأَزهري في ترجمة « ضبن » قال من قال ضَوْبان احتمل أَن تكون اللام لام
الفعل ويكون على مثال فَوْعال ومن قال ضُوبانٌ جعله من ضابَ يَضُوب وقال أَبو عمرو
الضُّوبانُ [ ص 553 ] من الجمال السمينُ الشديدُ وأَنشد
على كلِّ ضُوبانٍ كأَنَّ صَريفَهُ ... بنابَيْهِ صَوْتُ الأَخْطَبِ المُتَرَنِّمِ
وقال لمّا رأَيْتُ الهَمَّ قد أَجْفاني قَرَّبْتُ للرَّحْلِ وللظِّعانِ كلَّ
نِيافِيِّ القَرى ضُوبانِ وأَنشده أَبو زيد ضُؤْبان بالهمز الفراء ضابَ الرجلُ
إِذا اسْتَخْفَى ابن الأَعرابي ضابَ إِذا خَتَلَ عَدُوًّا