طَعَنَهُ
بالرمح.
وطَعَن في
السنّ
يَطْعُنُ بالضم
طَعْناً.
وطَعَنَ فيه
بالقول
يَطْعُنُ
أيضاً
طَعْناً
وطَعَناناً.
وقال أبو
زبيد:
وأبى
ظاهِرُ
الشَناءَةِ
إلا
طَعَناناً
وقولَ ما لا
يقالُ
وطَعَنَ
طَعَنَهُ
بالرمح.
وطَعَن في
السنّ
يَطْعُنُ بالضم
طَعْناً.
وطَعَنَ فيه
بالقول
يَطْعُنُ
أيضاً
طَعْناً
وطَعَناناً.
وقال أبو
زبيد:
وأبى
ظاهِرُ
الشَناءَةِ
إلا
طَعَناناً
وقولَ ما لا
يقالُ
وطَعَنَ
في المفازة
يَطْعُنُ ويَطْعَنُ
أيضاً، أي
ذهب. والفرس
يَطْعُنُ في العنانُ،
إذا مدَّهُ
وتبسَّط في
السير. قال لبيد:
تَرْقى
وتَطْعُنُ
في العنان
وتنتحي
ورْدَ
الحمامة إذْ
أجَدَّ حَمامُهـا
أي
كوِرد
الحمامة.
والفراء يجيز
الفتح في جميع
ذلك. وفي
الحديث: "لا
يكون المؤمنُ
طَعَّاناً"
يعني في أعراض
الناس.
والطاعونُ:
الموت
الوَحِيُّ من
الوَباء،
والجمع
الطَواعينُ.
معنى
في قاموس معاجم
فلانٌ
طَوْعُ يديك،
أي منقادٌ لك.
وفرسٌ طَوْعُ
العنان، إذا
كانَ سلساً.
والاستِطاعة:
الإطاقَة،
وربَّما
قالوا
اسْطاعَ
يَسْطيعُ، يحذفون
التاء
استثقالاً
لها مع الطاء.
ويقال: تطاوَعْ
لهذا الأمر
حتَّى
تَسْتَطيعَهُ،
وتَطَوَّعَ،
أي تكلَّف
اسْت
فلانٌ
طَوْعُ يديك،
أي منقادٌ لك.
وفرسٌ طَوْعُ
العنان، إذا
كانَ سلساً.
والاستِطاعة:
الإطاقَة،
وربَّما
قالوا
اسْطاعَ
يَسْطيعُ، يحذفون
التاء
استثقالاً
لها مع الطاء.
ويقال: تطاوَعْ
لهذا الأمر
حتَّى
تَسْتَطيعَهُ،
وتَطَوَّعَ،
أي تكلَّف
اسْتِطاعتَهُ.
والتَطَوُّعُ
بالشيء:
التبرُّعُ به.
وقوله تعالى:
"فَطَوَّعَتْ
له نفسُهُ
قتلَ أخيهِ" قال
الأخفش: هو
مثل
طَوَّقَتْ
له، ومعناه
رخَّصت
وسهَّلت.
والمُطَّوِّعَةُ:
الذين يَتَطَوَّعونَ
بالجهاد،
ومنه قوله
تعالى: "الذين يلْمِزونَ
المَطَّوِّعينَ"،
وأصله المُتَطَوِّعينَ
فأدغم.
والمُطاوعةُ:
الموافقَةُ.
والنحويون
ربَّما
سمَّوا الفعل
اللازم
مُطاوِعاً.
ورجلٌ
مِطْواعٌ، أي
مُطيعٌ.
وفلانٌ حسنُ
الطواعِيةِ
لك، أي حسن
الطاعةِ لك.
وطاعَ له يطوعُ،
إذا انقاد.
ولسانُه لا
يَطوعُ بكذا،
أي لا يتابعه.
ويقال: جاء
فلان طائِعاً
غير مُكْرَهٍ
والجمع
طُوَّعٌ. قال
أبو يوسف:
يقال إذا أطاعَ
النخلُ
والشجرُ، إذا
أدرك ثمرُه
وأمكن أن
يُجْتَنى. وقد
أطاعَ له
المرتعُ، أي
اتَّسعَ له
وأمكنه من
الرعي. وقد
يقال في هذا
المعنى: طاعَ
له المرتعُ.
ويقال: أمَرَه
فأطاعه، بالألف
لا غير.
وانطاعَ له،
أي انقاد.
ورجلٌ
طَيِّعٌ، أي
طائِعٌ.