عَرَجَ
في الدَرجة
والسلَّم
يَعْرُج
عُروجاً، إذا
ارْتَقى.
وعَرَجَ أيضاً،
إذا أصابه شيء
في رجله
فَخَمَع ومشى
مشْيةَ
العُرْجان
وليس بخِلقه.
فإذا كانَ ذلك
خِلْقةً قلت:
عَرِجَ
بالكسر، فهو
أعرج بيِّن العَرَج،
من قوم عُرْجٍ
وعُرْجانٍ.
وأعرجه
عَرَجَ
في الدَرجة
والسلَّم
يَعْرُج
عُروجاً، إذا
ارْتَقى.
وعَرَجَ أيضاً،
إذا أصابه شيء
في رجله
فَخَمَع ومشى
مشْيةَ
العُرْجان
وليس بخِلقه.
فإذا كانَ ذلك
خِلْقةً قلت:
عَرِجَ
بالكسر، فهو
أعرج بيِّن العَرَج،
من قوم عُرْجٍ
وعُرْجانٍ.
وأعرجه الله،
وما أشدُّ
عَرجَه. ولا
تقل: ما
أعْرَجَهُ:
لأنَّ ما كانَ
لوناً أو
خِلقةً في
الجسد لا يقال
منه ما
أفْعَلَه إلا
مع أشَدَّ.
والعَرَجان،
بالتحريك:
مِشية الأعرج.
وأمرٌ عَريج: إذا
لم يُبْرَم.
وعَرَّج
البناءِ
تَعْريجاً،
أي ميَّله
فتَعرَّج.
والتَعْريج
على الشيء: الإقامة
عليه. يقال:
عَرَّج فلانٌ
على المنزل،
إذا حَبَس
مطّيته عليه
وأقام. وكذلك
التعرُّج.
تقول: ما لي
عليه عَرْجَة
ولا عِرْجَة ولا
تَعْريج ولا
تَعَرُّج.
وانْعَرَجَ
الشيء، أي
انْعَطَف.
ومُنْعَرَجُ
الوادي:
مُنْعَطَفُهُ
يمنةً ويسرةً.
والمِعْراج:
السُلَّم؛
ومنه ليلة
المِعْراج؛
والجمع
مَعارج ومَعاريج،
مثله مَفاتِح
ومَفاتيح. قال
الأخفش: إن شئت
جعلت الواحد
مِعْرَج
ومَعْرَج مثل
مِرْقاةٍ
ومَرْقاةٍ.
والمَعارج:
المصاعِدُ.
والعَرَج:
غيبوبة
الشمس، ويقال
انْعراجُها
نحو المغرب.
وأنشد أبو
عمرو:
حتَّى
إذا ما الشمس
هَمَّتْ
بِعَرَج
والعَرْجاء:
الضَبُع.
وقال الأصمعي:
العُرَيْجاء
في الوِرْدِ
أن تَرِد
الإبلُ يوماً
نِصْف النهار
ويوماً
غُدْوة.
والعَرْجُ
أيضاً: القطيع
من الإبل نحوٌ
من الثمانين.
وقال أبو
عبيدة: مائة
وخمسون
وَفُوَيْق
ذلك. وقال
الأصمعي:
خَمْسُمائة
إلى الألف.
والعِرْج
بالكسر مثله؛
والجمع
أَعْراج. وقد
أَعْرَجْتُكَ،
أي
وَهَبْتُكَ
عِرْجاً من
الإبل.
معنى
في قاموس معاجم
عَلى:
حرفٌ خافضٌ،
وقد يكون
اسماً يدخل
عليه حرف جر.
قال مُزاحم:
غَدَتْ
مِنْ
عَلَيْهِ
بعد ما تَمَّ
ظِمْؤُها
تَصِلُّ
وعن قَيْضِ
بزيزاءَ
مَجْهَلِ
وقال
آخر:
غَدَتْ
مِن
عَلَيْهِ
عَلى:
حرفٌ خافضٌ،
وقد يكون
اسماً يدخل
عليه حرف جر.
قال مُزاحم:
غَدَتْ
مِنْ
عَلَيْهِ
بعد ما تَمَّ
ظِمْؤُها
تَصِلُّ
وعن قَيْضِ
بزيزاءَ
مَجْهَلِ
وقال
آخر:
غَدَتْ
مِن
عَلَيْهِ
تَنْفُضُ
الطَلَّ بعد ما
رأت حاجب
الشمس استوى
فَتَرَفَّعا
أي
غدت من فوقه؛
لأنَّ حرف
الجر لا يدخل
على حرف الجر.
وقولهم: كان
كذا على عهد
فلان، أي في عهده.
وقد توضع في
موضع عن وكذلك
عامّة حروف الخفض.
وقد توضع
موضعَ مِنْ،
كقوله تعالى:
"إذا اكتالوا
على الناس
يَسْتَوفون"
أي من الناس. وتكون
بمعنى الباء،
قال أبو ذؤيب:
يَسَرٌ
يفيض على
القِداحِ
ويَصْدَعُ
أي
بالقداح.
وتقول:
عَلَيَّ
زيداً
وعَليَّ بزيدٍ،
معناه أعطني
زيداً.