معنى لبس كلامه في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
الكَلامُ:
اسم جنسٍ يقع
على القليل
والكثير.
والكَلِمُ لا
يكون أقلّ من
ثلاث كلمات؛
لأنَّه جمع
كَلِمَةٍ،
مثل نَبِقَةٍ
ونَبِقٍ.
ولهذا قال
سيبويه: هذا
بابُ علم ما
الكَلِمُ من
العربية، ولم
يقل: ما الكلامُ،
لأنَّه أراد
نفس ثلاثة
أشياء: الاسم
الكَلامُ:
اسم جنسٍ يقع
على القليل
والكثير.
والكَلِمُ لا
يكون أقلّ من
ثلاث كلمات؛
لأنَّه جمع
كَلِمَةٍ،
مثل نَبِقَةٍ
ونَبِقٍ.
ولهذا قال
سيبويه: هذا
بابُ علم ما
الكَلِمُ من
العربية، ولم
يقل: ما الكلامُ،
لأنَّه أراد
نفس ثلاثة
أشياء: الاسم
والفعل
والحرف، فجاء
بما لا يكون
إلا جمعاً، وترك
ما يمكن أن
يقع على
الواحد
والجماعة. وتميمٌ
تقول: هي
كَلِمَةٌ
بكسر الكاف.
وحكى الفراء
فيها ثلاث
لغات:
كَلِمَةٌ،
وكِلْمَةٌ،
وكَلْمَةٌ.
والكَلِمَةُ
أيضاً:
القصيدة
بطولها. والكَليمُ:
الذي
يُكَلِّمُكَ.
يقال: كَلَّمْتُهُ
تَكْليماً
وكَلاماً.
وتَكَلَّمْتُ
كِلْمَةً
وبكِلْمَةٍ.
وكالَمْتُهُ،
إذا جاوبته.
وتَكالَمْنا
بعد التهاجر.
ويقال: كانا
مُتَصارِمَيْنِ
فأصبحا
يَتَكالَمانِ،
ولا تقل يَتَكَلَّمانِ.
وما أجد
مُتَكَلَّماً،
أي موضعَ
كَلامٍ.
والكَلمانِيُّ:
المِنْطيق.
والكَلْمُ:
الجراحة،
والجمع
كُلومٌ
وكِلامٌ. تقول:
كَلَمْتُهُ
كَلْماً. وقرأ
بعضهم:
"دابَّةً من
الأرض
تَكْلِمُهُمْ"،
أي تجرحُهم
وتَسِمُهُمْ.
والتَكْليمُ:
التجريح. قال
عنترة:
إذ
لا أزالُ على
رِحالَةِ
سابحٍ
نَهْدٍ
تَعاوَرَهُ
الكُماةُ مُكَـلَّـم
معنى
في قاموس معاجم
اللُبْسُ
بالضم: مصدر
قولك
لَبِسْتُ
الثوبَ ألْبَسُ.
واللَّبْسُ
بالفتح: مصدر
قولك لَبَسْتُ
عليه الأمر
ألْبِسُ، أي
خلطت، من قوله
تعالى:
"ولَلَبَسْنا
عليهم ما
يَلْبِسونَ".
واللَّبْسُ
أيضاً: اختلاط
الظلام. وفي
الحديث: "في
الأمر
لُبْسَةٌ"
ب
اللُبْسُ
بالضم: مصدر
قولك
لَبِسْتُ
الثوبَ ألْبَسُ.
واللَّبْسُ
بالفتح: مصدر
قولك لَبَسْتُ
عليه الأمر
ألْبِسُ، أي
خلطت، من قوله
تعالى:
"ولَلَبَسْنا
عليهم ما
يَلْبِسونَ".
واللَّبْسُ
أيضاً: اختلاط
الظلام. وفي
الحديث: "في
الأمر
لُبْسَةٌ"
بالضم، أي
شبهةٌ ليس
بواضح.
واللِباسُ: ما
يُلْبَسُ.
وكذلك المَلْبَسُ.
واللِبْسُ
بالكسر مثله.
ولِبْسُ الكعبةِ
والهودجِ: ما
عليهما من
لِباسٍ. قال
حميد بن ثور:
فلمَّا
كَشَفْنَ
اللِبْسَ
عنه
مَسَحْنَـهُ
بأطرافِ
طِفْلٍ زانَ
غَيْلاً
مُوَشَّما
ولِباسُ
الرجل:
امرأته.
وزوجُها:
لِباسُها. قال
الله تعالى:
"هُنَّ
لِباسٌ وأنتم
لِباسٌ لَهُنَّ".
قال الجعديّ:
إذا
ما الضَجيعُ
ثَنى جيدَها
تثَنَّتْ
عليه فكانت
لِباسـا
ولِباسُ
التقوى:
الحياءُ،
هكذا جاء في
التفسير،
ويقال
الغليظُ
الخشنُ
القصيرُ.
واللبوسُ: ما
يُلْبَسُ.
وأنشد ابن
السكيت:
الْبَسْ
لكلِّ حالةٍ
لَبوسَها
إمَّا
نَعيمَها
وإمَّا
بوسَها
وقوله
تعالى:
"وعَلَّمناهُ
صَنْعَةَ
لَبوسٍ
لَكُمْ"،
يعني الدروع.
وتَلَبَّسَ
بالأمر
وبالثوب.
ولابَسْتُ
الأمر: خالطته.
ولابَسْتُ
فلاناً:
عرَفْت باطنه.
وما في فلان
مَلْبَسٌ، أي
مُسْتَمْتَعٌ.
والْتَبَسَ
عليه الأمر،
أي اختلط
واشتبَهَ.
والتَلبيسُ
كالتدليسِ
والتخليطِ،
شدِّد
للمبالغة. ورجلٌ
لَبَّاسٌ ولا
تقل
مُلَبِّسٌ.