حَقَنْتُ
اللبن
أَحْقُنُهُ
بالضم، إذا
جمعتَه في
السقاء
وصببتَ
حليبَه على
رائبه. واسم هذا
اللبن
الحَقينُ،
والسِقاء
المِحْقَنُ. وفي
المثل: أبى
الحَقينُ
العُِذْرَةَ
أي العذر.
وَحَقَنْتُ
دمَه: منعته
أن يُسفَك.
قال الكسائي:
حَقَنْتُ
البولَ
حَقَنْتُ
اللبن
أَحْقُنُهُ
بالضم، إذا
جمعتَه في
السقاء
وصببتَ
حليبَه على
رائبه. واسم هذا
اللبن
الحَقينُ،
والسِقاء
المِحْقَنُ. وفي
المثل: أبى
الحَقينُ
العُِذْرَةَ
أي العذر.
وَحَقَنْتُ
دمَه: منعته
أن يُسفَك.
قال الكسائي:
حَقَنْتُ
البولَ. وأنكر
أَحْقَنْتُ.
والحاقِنُ:
الذي به بولٌ
شديد. يقال: لا
رأيَ
لِحاقِنٍ. أبو
عمرو:
الحاقِنَةُ: النُقرة
بين التَرقوة
وحبلِ العاتق.
وهما حاقِنَتانِ.
ويقال:
الحاقِنَةُ
ما سفل من
البطن. والحُقْنَةُ:
ما يُحْقَنُ
به المريض من
الأدوية. وقد
احْتَقَنَ
الرجل.
والمِحْقانُ:
الذي
يَحْقُنُ
بولَه، فإذا
بالَ أكثر
منه.
معنى
في قاموس معاجم
لَحِقَهُ
ولَحِقَ به
لَحاقاً بالفتح،
أي أدركه؛
وأَلْحَقَهُ
به غيره.
وأَلَحَقَهُ
أيضاً، بمعنى
لَحِقَهُ. وفي
الدعاء: "إنَّ
عذابكَ
بالكفار
مُلْحِقٌ" أي
لاحِقٌ، والفتح
أيضاً صواب.
ولَحِقَ
لُحوقاً، أي
ضَمَرَ.
والمُلْحَقُ:
الدعِيُّ
المُلْصَق
لَحِقَهُ
ولَحِقَ به
لَحاقاً بالفتح،
أي أدركه؛
وأَلْحَقَهُ
به غيره.
وأَلَحَقَهُ
أيضاً، بمعنى
لَحِقَهُ. وفي
الدعاء: "إنَّ
عذابكَ
بالكفار
مُلْحِقٌ" أي
لاحِقٌ، والفتح
أيضاً صواب.
ولَحِقَ
لُحوقاً، أي
ضَمَرَ.
والمُلْحَقُ:
الدعِيُّ
المُلْصَقُ.
واسْتَلْحَقَهُ،
أي ادَّعاه.
وتَلاحَقَت
المطايا، أي
لَحِقَ
بعضُها بعضاً.
واللَحَقُ
بالتحريك: شيء
يَلْحَقُ
بالأوَّل.
واللَحَقُ
أيضاً من التمر:
الذي يأتي بعد
الأول.