أمْسَكْتُ
الشيء،
وتَمَسَّكْتُ
به، واسْتَمْسَكْتُ
به،
وامْتَسَكْتُ
به، كلُّه بمعنى
اعتصمت به.
وكذلك
مَسَّكْتُ به
تَمْسيكاً. وقرئ:
"ولا تُمسكوا
بعِصَمِ
الكوافِرِ".
وأمْسَكْتُ
عن الكلام، أي
سكتُّ. وما
تَماسَكَ أن
قال ذلك، أي
ما تمالك.
وال
أمْسَكْتُ
الشيء،
وتَمَسَّكْتُ
به، واسْتَمْسَكْتُ
به،
وامْتَسَكْتُ
به، كلُّه بمعنى
اعتصمت به.
وكذلك
مَسَّكْتُ به
تَمْسيكاً. وقرئ:
"ولا تُمسكوا
بعِصَمِ
الكوافِرِ".
وأمْسَكْتُ
عن الكلام، أي
سكتُّ. وما
تَماسَكَ أن
قال ذلك، أي
ما تمالك.
والمَسيكُ:
البخيل. وكذلك
المُسُكُ.
يقال: فيه
إمْساكٌ
ومَساك
ومَساكَةٌ،
أي بخلٌ. والمَساكُ
أيضاً: المكان
الذي
يُمْسِكُ
الماء. ويقال:
فيه مُسْكَةٌ
من خير، أي
بقيَّة.
والمُسْكَةُ
أيضاً من
البئر:
الصُلبةُ
التي لا تحتاج
إلى طيٍّ.
والمِسْكُ من
الطيبِ:
فارسيٌّ
معرَّب،
وكانت العرب
تسمِّيه
المشموم. وأمَّا
قول الشاعر:
جاءتْ
ومن
أردانِها
المِسْكُ
تَنْفَحُ
فإنَّما
أنَّثه
لأنَّه ذهب به
إلى ريح المِسْكِ.
وثوبٌ
مُمَسَّكٌ:
مصبوغٌ به.
والمَسْكُ، بالفتح:
الجِلْدُ.
ومنه قولهم:
أنا في
مَسْكِكَ إن
لم أفعل كذا
وكذا. والمَسَكُ
بالتحريك:
أَسورَةٌ من
ذَبْلٍ أو
عاجٍ. قال
جرير:
ترى
العَبَسَ
الحوْلِيَّ
جَوْناً
بكوعِها
لها
مَسَكاً من
غير عاجٍ ولا ذَبْلِ
الواحدة
مَسَكَةٌ.
ورجلٌ
مُسَكَةٌ، أي
بخيل، ويقال
هو الذي لا
يعلَق بشيءٍ
فيتخلَّص منه.
معنى
في قاموس معاجم
سكتَ
يَسْكُتُ
سَكْتاً
وسُكوتاً
وسُكاتاً. وساكضتَني
فَسَكَتُّهُ.
وأَسْكَتَهُ
الله وَسَكَّتَهُ
بمعنىً.
وَسَكَتَ
الغضبُ مثل سكَن.
ومنه قوله
تعالى:
"ولَمَّا
سَكَتَ عن موسى
الغَضبُ".
وتقول: تكلَّم
الرجل ثم سكتَ
بغير ألف، فإذا
انقطع كلامُه
ف
سكتَ
يَسْكُتُ
سَكْتاً
وسُكوتاً
وسُكاتاً. وساكضتَني
فَسَكَتُّهُ.
وأَسْكَتَهُ
الله وَسَكَّتَهُ
بمعنىً.
وَسَكَتَ
الغضبُ مثل سكَن.
ومنه قوله
تعالى:
"ولَمَّا
سَكَتَ عن موسى
الغَضبُ".
وتقول: تكلَّم
الرجل ثم سكتَ
بغير ألف، فإذا
انقطع كلامُه
فلم يتكلَّمْ
قلت: أَسْكَتَ.
والسُكْتَةُ
بالضم: كلُّ
شيء
أَسْكَتَّ به صبياً
أو غيرَه.
والسَكْتَةُ:
بالفتح: داء.
والسِكِّيْتُ:
الدائم
السُكوتِ.
تقول: رجلٌ
سِكِّيتٌ
وسَاكوتٌ
بمعنىً.
وحيَّةٌ
سُكاتُ بالضم،
إذا لم يُشعَر
به حتّى يلدغ.
وقال يذكر رجلاً
داهية:
فما
تَزدري مِن
حيّةٍ
جَبَـلـيةٍ
سُكاتٍ
إذا ما عضَّ
ليس
بأَدْرَدا
وذهب
بالهاء إلى
تأنيث لفظ
الحية. وتقول:
كنتُ على
سُكاتٍ هذه
الحاجة أي على
شرفٍ من
إدراكها. أبو
زيد: رميته
بسُكاتِهِ،
أي مما
أَسْكَتَهُ.
والسُكَيْتُ،
مثال
الكمَيْتُ:
آخر ما يجيء
من الخيل في
الحلبة من
العشر
المعدودات. وقد
يشدَّد فيقال
السُكَّيْتُ.
وهو القاشور،
والفُسْكُلُ
أيضاً، وما
جاء بعد ذلك
لا يعتدُّ به.