السَلَنْقَعُ:
البرقُ. ويقال
للحصى إذا
حميتْ عليه
الشمس:
اسْلَنْقَعَ
بالبريق....
السَلَنْقَعُ:
البرقُ. ويقال
للحصى إذا
حميتْ عليه
الشمس:
اسْلَنْقَعَ
بالبريق.
معنى
في قاموس معاجم
النَقْعُ:
الغبار،
والجمع
نِقاعٌ.
والنَقْعُ:
محبس الماء،
وكذلك ما
اجتمع في
البئر منه. وفي
الحديث:
"أنَّه نهى أن
يُمْنَعَ
نَقْعُ البئر".
والنَقْعُ
أيضاً: الأرضُ
الحرَّةُ الطينِ
يَسْتَنْقِعُ
فيها الماء،
والجمع نِقاعٌ
وأنْقُعٌ. وفي
المثل:
النَقْعُ:
الغبار،
والجمع
نِقاعٌ.
والنَقْعُ:
محبس الماء،
وكذلك ما
اجتمع في
البئر منه. وفي
الحديث:
"أنَّه نهى أن
يُمْنَعَ
نَقْعُ البئر".
والنَقْعُ
أيضاً: الأرضُ
الحرَّةُ الطينِ
يَسْتَنْقِعُ
فيها الماء،
والجمع نِقاعٌ
وأنْقُعٌ. وفي
المثل: "أنَّه
لشَرَّابٌ
بأنْقُعٍ"،
أي إنَّه
مُعاودٌ
للأمور
يأتيها حتَّى
يبلغ إلى أقصى
مُرادِهِ.
والأُنْقوعَةُ:
وَقْبَةُ
الثريدِ.
والنَقوعُ: ما
يُنْقَعُ في
الماء من
الليل لدواءٍ
أو نبيذٍ،
وذلك الإناء
مِنْقَعٌ،
ومِنْقَعُ البُرَمِ:
تَوْرٌ صغيرٌ
من حجارة.
والمِنْقَعَةُ:
بُرْمَةٌ
صغيرةٌ يُطرح
فيها اللبن
ويُطْعَمُهُ
الصبي.
والمُنْقَعُ
بالفتح:
الموضعُ يَسْتَنْقِعُ
فيه الماء،
والجمع
مَناقِعُ. وأَنْقَعْتُ
الدواءَ
وغيرَه في
الماء فهو مُنْقَعٌ.
ونَقَعَ
الماء
يَنْقَعُ
نُقوعاً، أي اجتمع
في
المَنْقَعِ.
ونَقَعَ
الماء العطش نَقْعاً
ونُقوعاً، أي
سكَّنه. وفي
المثل:
"الرَشْفُ أنَْقَعُ"،
أي إنَّ
الشراب الذي
يُتَرَشَّفُ
قليلاً
قليلاً أقطعُ
للعطش وأنجع
وإن كان فيه
بطءٌ. ويقال
سُمٌّ
ناقِعٌ، أي
بالغٌ. وقال أبو
نصر: ثابتٌ.
ودمٌ ناقِعٌ،
أي طرِيٌّ.
والنَقيعُ:
البئر
الكثيرة
الماء، وهو
مذكَّر، والجمع
أَنْقِعَةٌ.
والنَقيعُ
أيضاً: الماء
الناقِعُ،
والنَقيعُ:
شرابٌ
يتَّخذُ من
زبيبٍ يُنْقَعُ
في الماء من
غير طبخ.
والنَقيعُ:
الصُراخُ.
ونَقَعَ
الصوتُ
واسْتَنْقَعَ،
أي ارتفع.
وقال لبيد:
متى
يَنْقَعُ
صُراخٌ
صـادقٌ
يحلِبوها
ذات جَرْسٍ
وزَجَلْ
قال
أبو يوسف:
النَقيعُ:
المحضُ من
اللبن
يبَرَّدُ،
وهو المُنْقَعُ
أيضاً. قال
يصف فرساً:
قانى
له في الصَيف
ظِلٌّ باردٌ
ونَصِيٌّ
ناعِجَةِ
ومحضٌ
مُنْقَعُ
قانى
له، أي دام له.
والنَقيعَةُ:
طعام القادم
من السفر. قال
مهلهل:
إنَّا
لَنَضْرِبُ
بالسيوفِ
رُءوسَهُمْ
ضربَ القُدام
نَقيعَةَ الـقُـدَّامِ
قال
أبو عبيد:
يقال
القُدَّامُ:
القادمون من سفر،
ويقال
الملكُ،
ويقال كلُّ
جَزورٍ جزرْتَها
للضيافة فهي
نَقيعَة.
يقال:
نَقَعْتُ النَقيعَةَ
وأنْقَعْتُ،
وانْتَقَعْت،
أي نَحَرْتُ.
وفي كلام
العرب: إذا
لقي الرجل
منهم قوماً
يقول: ميلوا
يُنْتَقَعُ
لكم، أي يُجزر
لكم، كأنَّه
يدعوهم إلى
دعوته. ويقال:
الناس
نَقائِعُ
الموت، أي يَجزِرهم
كما يجزر
الجزَّار
النَقيعَةَ.
وحكى أبو عمرو
عن السلمي:
النَقيعَةُ:
طعام الرجل
ليلة
يُمْلِكُ.
ونَقَعْتُ
بالماء:
رَويت. يقال:
شربَ حتَّى
نَقَعَ، أي
شفا غليلَه.
وماءٌ
ناقِعٌ، هو
كالناجع. وما
رأيتُ شَربةً
أنْقَعَ منها
ومنه. وما
نَقَعْتُ
بخبرِ فلان
نُقوعاً، أي
ما عُجْتُ
بكلامه ولم
أصدِّقه.
ونَقَعْتُ
بالخبر
وبالشراب،
إذا اشتفيت
منه. ونَقَعَ
الماءُ في
الموضعِ
واسْتَنْقَعَ،
وأنْقَعَني
الماءُ، أي
أرواني. وفي
المثل: "حَتَّامَ
تكرعَ الماء
ولا
تَنْقَعُ".
وأنْقَعْتُ
الشيء في
الماء. ويقال:
طال إنْقاعُ
الماءِ واسْتِنْقاعُهُ
حتَّى اصفرَّ.
وأنْقَعْتُ
له شرًّا. وهو
استعارة.
وسمٌّ
مُنْقَعٌ، أي
مُرَبًى. قال
الشاعر:
فيها
ذَراريحُ
وسمٌّ
مُنْقَعُ
يعني
في كأس الموت.
ونَقَعَ
الصارخ بصوته،
وأَنْقَعَ
صوته، إذا
تابَعَهُ.
وانْتَقَعَ
القومُ
نَقيعةً، إذا
ذبحوا من
الغنيمة شيئاً
قبل القَسْمِ.
وانْتقِعَ
لونُه فهو
مُنْتَقِعٌ:
لغة في
امْتٍقِعَ.
واسْتَنْقَعْتُ
في الغدير، أي
نزلت فيه
واغتسلت،
كأنَّك يَبَتَّ
فيه
لتَتَبَرَّدَ.
والموضع
مُسْتَنْقَعٌ.
واسْتَنْقَعَ
الماءُ في
الغدير، أي
اجتمع وثبت. واسْتُنْقِعَ
الشيءُ في
الماء، على ما
لم يسمّ
فاعله.