إِلى
حرف جر للغاية، مثل: {ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلى اللَّيْلِ}. و: {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ المَسْجِدِ الحَرَامِ إِلى المَسْجِدِ الأَقْصَى}.ويقال: إليك عني: في طلب التنحِّي. وإليك هذا: في عَرض الشيء.
حرف جر للغاية، مثل: {ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلى اللَّيْلِ}. و: {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ المَسْجِدِ الحَرَامِ إِلى المَسْجِدِ الأَقْصَى}.ويقال: إليك عني: في طلب التنحِّي. وإليك هذا: في عَرض الشيء.
معنى
في قاموس معاجم
الأُلَى
جمع لا واحد له من لفظه بمعنى الذين.
جمع لا واحد له من لفظه بمعنى الذين.
معنى
في قاموس معاجم
أَلْوَى
فلانٌ: أكثر من التمنِّي بإكثاره من حرف ( لَوْ ) في كلامه.( الأَلْوَةُ ): جنس نباتات من الفصيلة الزنبقية، تنبت في البلاد الحارة. ( مع ).( الأَلُوَّةُ ): شجر من الفصيلة المازريونية، وفُصيِّلة الألنجونية، له عود راتنجي، إِذا أحرق سطعت له رائحة جميلة، وكثيراً ما يخلطون عود ...
فلانٌ: أكثر من التمنِّي بإكثاره من حرف ( لَوْ ) في كلامه.( الأَلْوَةُ ): جنس نباتات من الفصيلة الزنبقية، تنبت في البلاد الحارة. ( مع ).( الأَلُوَّةُ ): شجر من الفصيلة المازريونية، وفُصيِّلة الألنجونية، له عود راتنجي، إِذا أحرق سطعت له رائحة جميلة، وكثيراً ما يخلطون عود هذا النبات بعود نبات آخر من الفصيلة القرنية، وسمى أَيضاً العود الهندي أَو النَّدَ.( اللَّوُّ ) الكلام الخفيّ. و ـ الباطل. يُقال: هو لا يَعْرِف الحَوّ من اللَّوِّ. الحقَّ من الباطل. ويُقال: ( إياك واللَّوّ، فإن اللَّوّ من الشيطان )، يريد النهي عن قول المتندِّم: لو كان كذا لقلتُ كذا أَو لفعلت كذا.( اللَّوَّةُ ) تقول: لَوَّةً لفلان بما صنع: سَوْءَةً له وقبحاً.( اللُّوَّةُ ) العُود يُتبخَّر به.
معنى
في قاموس معاجم
ذَلَّ
ـِ ذُلاً، وذِلَّةً، ومَذَلَّةٌ: ضعُفَ وهان. فهو ذليل، وهي ذليلةٌ. ( الجمع ) أَذلاءُ، وأَذِلَّةٌ، وذِلاَلٌ. و ـ له: خضع. و ـ الدابَّةُ: سهلت وانقادت. ويُقال: ذلَّتْ له القوافي، فهو وهي ذَلُولٌ. ( الجمع ) ذُلُلٌ. ويُقال: سقاهم اللهُ ذُلُلَ السحاب: ما لا رعْدَ فيه ولا بَرْقَ. ...
ـِ ذُلاً، وذِلَّةً، ومَذَلَّةٌ: ضعُفَ وهان. فهو ذليل، وهي ذليلةٌ. ( الجمع ) أَذلاءُ، وأَذِلَّةٌ، وذِلاَلٌ. و ـ له: خضع. و ـ الدابَّةُ: سهلت وانقادت. ويُقال: ذلَّتْ له القوافي، فهو وهي ذَلُولٌ. ( الجمع ) ذُلُلٌ. ويُقال: سقاهم اللهُ ذُلُلَ السحاب: ما لا رعْدَ فيه ولا بَرْقَ. وفي الحديث: ( اللَّهُمّ اسقِنا ذُلُلَ السحاب ).( أَذلَّ ) فلانٌ: صار أَصحابُهُ أَذلاَّءَ. و ـ فلاناً: صَيَّرَهُ ذليلاً. و ـ وجده ذليلاً.( ذلَّلَهُ ) أَخضعه. و ـ سهّلَه ومهَّده. ويُقال: ذُلِّلَ الكَرْمُ: دُلِّيَتْ عناقيدُه. وفي التنزيل العزيز: ( وَذُلِّلَتْ قُطُوفُهَا تَذْلِيلاً ).( تَذَلَّلَ ): مطاوع ذَلَّلَهُ. و ـ له: خضع.( اسْتَذَلَّهُ ): أَذلَّه.( الذُّلُ ): الضعف والمهانة والرفق.( الذِّلّ ): الذُّلُّ. و ـ من الطَّريق: ما مُهِّدَ منه بكثرة الوطءِ. ( الجمع ) أَذلاَلٌ. ويُقال: دَعه على أَذلاله: كما هو. وهو من أَذلال الناس: أَراذلهم.( الذَّلُولُ ): السّهْلُ الانقياد. ويُقال: رَكِبُوا كل صعب وذَلولٍ في أَمْرِهم: اتَّخَذُوا كل سبيل. و ـ الطَّريق المُمَهَّدُ. وفي التنزيل العزيز: ( فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلاً ).( الذَّلِيلُ ): الضعيف والمُهانُ. ويُقال: بيتٌ ذليلٌ: قريب السَّقْفِ من الأَرض. ( الجمع ) أَذلة.( المُذَلَّلُ ): المُمَهَّدُ. ويُقال: طريق مُذَلَّلٌ: سَهْلٌ مَسْلُوكٌ. وشجرةٌ مُذَلَّلةٌ: ينالها كلُّ أَحد.
معنى
في قاموس معاجم
ما
تكون لعدَّة معان:1 ـ أن تكون نافية، وتدخل على الجملة الفعلية مثل قوله تعالى في التنزيل العزيز: {وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ}. و: {مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِي}. وعلى الجملة الاسمية مثل قوله سبحانه في التنزيل العزيز: {وَمَا هُوَ ...
تكون لعدَّة معان:1 ـ أن تكون نافية، وتدخل على الجملة الفعلية مثل قوله تعالى في التنزيل العزيز: {وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ}. و: {مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِي}. وعلى الجملة الاسمية مثل قوله سبحانه في التنزيل العزيز: {وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ العَذَابِ أَنْ يُعَمَّر}. وقد يكون الخبر بعدها منصوباً، مثل: {مَا هذَا بَشَراً}.2 ـ أن تكون مع الجملة بعدها في موضع مصدر، وتسمَّى مصدرية، نحو قوله تعالى في التنزيل العزيز: {وَضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الأَرضُ بِمَا رَحُبَتْ}: برُحْبها. و: {عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ}: عَنتُكم. وقد يلحظ الوقت مع المصدرية فيُقال لها: مصدريَّة ظرفيّة، نحو: {وَأَوْصَانِي بِالصَّلاَةِ والزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حيّاً}: مدّة دوامي حيّاً.3 ـ أن تكون استفهاماً، ويُسأل بها عما لا يَعقِل، نحو: {وَمَا تِلْكَ بِيَمِينِكَ يَا مُوسَى}. ويجب حذف ألف ( ما ) الاستفهامية وإبقاء الفتحة إِذا سبقت بحرف جر، نحو: {فَنَاظِرَةٌ بِمَ يَرْجِعُ المُرْسَلُونَ} وقوله: {فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْرَاهَا}. وقوله: {لِمَ تَقُولُونَ مَا لاَ تَفْعَلُونَ}. وربَّما سكنت الميم، وهو خاصٌّ بالشِّعْر، كقول الشاعر: يا أبا الأسْود لِمْ خلَّفْتني لهمومٍ طارقاتٍ وذِكَرْ.و إِذا ركِّبَت ( ما ) الاستفهامية مع ( ذا ) لم تحذف ألفها، نحو: لماذا جئت؟ لأنَّ أَلفها قد صارت حَشْواً.4 ـ أن تكون بمعنى الجزاء، وتسمَّى شرطية، كما في التنزيل العزيز: {وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللهُ}.5 ـ وللتعجُّب، نحو: ما أحسن هذا! وفي التنزيل العزيز: {قُتِلَ الإنْسَانُ مَا أكْفَرَهُ}.6 ـ وبمعنى الذي لغير العاقل، كما في التنزيل العزيز: {مَا عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَمَا عِنْدَ اللهِ بَاقٍ}. وربما تستعمل ( ما ) في موضع ( من ) من ذلك قوله في التنزيل العزيز: {وَلاَ تَنْكِحُوا مَا نَكَحَ آبَاؤُكُمْ مِنَ النِّسَاءِ}.7 ـ وللإبهام، نحو أعطني كتاباً ما: أعطني أيَّ كتاب كان. وجاء لأمرٍ ما: لأَمر من الأُمور. ومنه ما في التنزيل العزيز: {إنَّ اللهَ لا يَسْتَحْيي أنْ يَضْرِبَ مثلاً ما}.8 ـ ولها استعمالات خاصة غير هذه:( أ ) تجيء بعد الأفعال الماضية الثلاثة الآتية: ( طال، وقلّ، وكثُر )، فلا تحتاج هذه الأفعال إِلى فاعل. ويجيء بعد ( ما ) فِعْلٌ نحو: طالما انتظرتك. فأمَّا قول المرّار: صددتِ فأَطْوَلتِ الصُّدودَ وقلَّما وِصالٌ على طول الصُّدود يدومُ. فضرورةٌ.( ب ) وكذلك تجيء بعد ( رُبّ ) فيليها الفعل، كقول أمية بن أبي الصِّلت: رُبَّما تكره النفوس من الأمـــرِ له فُرجةٌ كحلِّ العِقالِ.( الجمع ) وبعد بين، مثل: بينما نحن بالأراك معاً إذ أتى راكبٌ على جمله.( د ) وتزاد بين الجار والمجرور، كما في التنزيل العزيز: {فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللهِ لِنْتَ لَهُمْ}. و: {مِمَّا خَطِيئَاتِهِمْ أُغْرِقُوا}.