مَثَدَ بين
الحجارة يَمْثُدُ استتر بها ونظر بعينه من خِلالها إِلى العَدُوّ يَرْبأُ للقوم
على هذه الحال أَنشد ثعلب ما مَثَدَتْ بُوصانُ إِلا لِعَمِّها بخَيْلِ سُلَيْم في
الوَغَى كيف تَصْنَعُ قال وفسره بما ذكرناه أَبو عمرو الماثِدُ الدَّيدَبانُ وهو
اللاب
مَثَدَ بين
الحجارة يَمْثُدُ استتر بها ونظر بعينه من خِلالها إِلى العَدُوّ يَرْبأُ للقوم
على هذه الحال أَنشد ثعلب ما مَثَدَتْ بُوصانُ إِلا لِعَمِّها بخَيْلِ سُلَيْم في
الوَغَى كيف تَصْنَعُ قال وفسره بما ذكرناه أَبو عمرو الماثِدُ الدَّيدَبانُ وهو
اللابدُ والمُخْتَبئُ والشَّيِّفة والرَّبيئةُ