معنى أتم العشرين من عمره في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
الأَتومُ:
المُفْضاةُ،
وأصله في
السِقاء
تَنْفَتِقُ
خُرْزَتان
فتصيران
واحدة.
والمَأْتَمُ
عند العرب: النساء
يجتمعن في
الخير والشر.
قال أبو عطاء
السِنْديّ:
عَشِيَّةَ
قام
النائحاتُ
وشُقِّقَتْ
جيوبٌ
بأيدي
الأَتومُ:
المُفْضاةُ،
وأصله في
السِقاء
تَنْفَتِقُ
خُرْزَتان
فتصيران
واحدة.
والمَأْتَمُ
عند العرب: النساء
يجتمعن في
الخير والشر.
قال أبو عطاء
السِنْديّ:
عَشِيَّةَ
قام
النائحاتُ
وشُقِّقَتْ
جيوبٌ
بأيدي
مأتَمٍ
وخُدودُ
أي
بأيدي نساء
والجمع
المآتم وعند
العامة: المصيبة،
يقولون: كنا
مأْتَمِ
فلان،
والصواب أن
يقال: كنّا في مَناحَةِ
فلان.
معنى
في قاموس معاجم
عَشَرَةُ
رجال وعَشْرُ
نسوة. وتقول:
إحدى
عَشِرَةَ
امرأة، بكسر
الشين. وإن شئت
سكَّنت إلى
تِسْعَ
عَشْرَةَ.
والكسر لأهل نجد،
والتسكين
لأهل الحجاز.
وللمذكَّر
أحَدَ عَشَرَ
لا غير.
وعِشْرون:
اسمٌ موضوع
لهذا العدد،
وليس بجمع
لعشرة.
والعُشْرُ:
عَشَرَةُ
رجال وعَشْرُ
نسوة. وتقول:
إحدى
عَشِرَةَ
امرأة، بكسر
الشين. وإن شئت
سكَّنت إلى
تِسْعَ
عَشْرَةَ.
والكسر لأهل نجد،
والتسكين
لأهل الحجاز.
وللمذكَّر
أحَدَ عَشَرَ
لا غير.
وعِشْرون:
اسمٌ موضوع
لهذا العدد،
وليس بجمع
لعشرة.
والعُشْرُ:
الجزء من أجزاء
العَشَرَةِ،
وكذلك
العَشيرُ.
وجمع العَشيرِ
أَعْشِراء.
وفي الحديث:
"تسعة
أعْشِراءِ
الرِزقِ في
التجارة".
ومِعْشار
الشيء: عُشْرُهُ.
ولا يقولون
هذا في شيءٍ
سوى العُشْرِ.
وعَشَرْتُ
القومَ
أعْشَرُهُم،
بالضم، عُشْراً
مضمومة، إذا
أخذت منهم
عُشْرَ
أموالهم. ومنه
العاشِرُ
والعَشارُ.
وعشرت القوم
أعشِرُهُم
بالكسر
عَشْراً
بالفتح، أي
صِرتُ
عاشِرَهُم.
والعِشْرُ
بالكسر: ما
بين
الوِرْدين،
وهو ثمانية
أيام، لأنها
ترد اليومَ
العاشِرَ. وأعْشَرَ
الرجلُ، إذا
وردت إبله
عِشراً. وهذه
إبلٌ عواشِرُ.
وأعشَرَ
القومُ: صاروا
عَشرة. والمُعاشَرَة:
المخالطة،
وكذلك
التَعَاشرُ. والاسم
العِشْرَةُ.
والعُشَرُ،
بضم أوَّله:
شجرٌ له صمغ،
وهو من
العِضاه،
وثمرته
نُفَّاخَةٌ
كنُفَّاخة
القَتاد
الأصفر.
الواحدة عُشَرَةٌ،
والجمع
عُشَرٌ
وعُشَراتٌ.
والمَعاشِرُ:
جماعات
الناس،
الواحد
مَعْشَرٌ.
والعَشيرةُ:
القبيلة.
والعَشيرُ:
المُعاشِرُ.
وفي الحديث: "إنّكُنَّ
تُكثِّرن
اللعن
وتَكْفُرْنَ
العَشِير"
يعني الزوج،
لأنه
يُعاشِرُها
وتُعاشِرهُ.
وقال الله
تعالى:
"لبِئْسَ
المَوْلى ولبِئْسَ
العَشير".
وعُشارُ
بالضم: معدول
من عَشَرَةٍ.
قال: جاء
القوم عُشارَ
عُشارَ، أي عشرة
عشرة. قال أبو
عبيد: ولم
يسمع أكثر من
أُحادَ
وثُناءَ
وثُلاثَ
ورباع، إلا في
قول الكميت:
ولم
يَسْتَريثـوكَ
حـتَّـى
رمَـيْ
تَ فوق
الرِجال
خِصالاً
وعُشارا
والعُشارِيُّ:
ما يقع طولُه
عشرة أذرع.
والعِشارُ،
بالكسر: جمع
عُشَراءَ،
وهي الناقة
التي أتت
عليها من يوم
أرسل فيها
الفحلُ
عَشَرَةُ
أشهر وزال
عنها اسم
المخاض، ثمَّ
لا يزال ذلك
اسمها حتَّى
تضع وبعد ما
تضع أيضاً.
يقال: ناقتان
عُشَراوانِ،
ونوق عِشارٌ
وعُشَراواتٌ.
وقد
عَشَّرَتِ الناقة
تَعْشيراً،
أي صارت
عُشَراءَ.
وتعشير المصاحف:
جعل
العواشِرِ
فيها. وتعشير
الحمار: نَهيقُه
عشرةَ أصواتٍ
في طَلَقٍ
واحد. قال الشاعر:
لَعمري
لئن
عَشَّرتُ من
خِيفة الردى
نُهاقَ
الحميرِ
إنَّـنـي لَـجَـزوعُ
وذلك
أنَّهم كانوا
إذا خافوا من
وباءٍ بلدٍ عَشروا
كتَعْشيرِ
الحِمار قبل
أن يدخلوها، وكانوا
يزعُمون أنَّ
ذلك ينفعهم.
وأعْشارُ الجزور:
الأنصباء. قال
امرؤ القيس:
وما
ذَرَفَتْ
عيناكِ إلا
لتَضربي
بسهمَيْكِ
في أعْشارِ
قلبٍ
مُقَتَّلِ
يعني
بالسهمين:
الرقيبَ
والمُعَلَّى
من سهام
المَيْسر، أي
قد حُزْتِ
القلبَ كلَّه.
وبرمةٌ
أعْشارٌ، إذا
انكسرت قطعاً
قطعاً. وقلبٌ
أعْشارٌ جاء
على بناء
الجمع، كما
قالوا: رُمح أقصادٌ.
والأعْشارُ:
قوادمُ ريشِ
الطائر. قال
الشاعر:
إن
تَكُن
كالعُقابِ
في الجوِّ
فالعِق
بانُ تهوي
كواسرَ
الأعْـشـارِ
معنى
في قاموس معاجم
عَمِرَ
الرجل بالكسر
يَعْمَرُ
عَمراً
وعُمراً على
غير قياس،
لأنَّ قياس
مصدره
التحريك، أي
عاش زماناً
طويلاً. ومنه
قولهم: أطالَ
الله
عُمْرَكُ وعَمْرَكَ.
وهما وإن كانا
مصدرين
بمعنًى، إلا أنه
استعمل في
القسم أحدهما
وهو المفتوح.
ومعنى
لَعَمْ
عَمِرَ
الرجل بالكسر
يَعْمَرُ
عَمراً
وعُمراً على
غير قياس،
لأنَّ قياس
مصدره
التحريك، أي
عاش زماناً
طويلاً. ومنه
قولهم: أطالَ
الله
عُمْرَكُ وعَمْرَكَ.
وهما وإن كانا
مصدرين
بمعنًى، إلا أنه
استعمل في
القسم أحدهما
وهو المفتوح.
ومعنى
لَعَمْرُ
الله وعَمْرَ
الله: أحلف
ببقاء الله
ودَوامِهِ.
وإذا قلت
عَمْرَكَ
الله، فكأنَّك
قلت بتعميرك
اللهَ، أي
بإقرارك له
بالبقاء. وقول
عمر بن أبي
ربيعة
المخزومي:
أيُّها
المنْكِحُ
الثُرَيّا
سُهَيْلاً
عَمْرَكَ
الله كيف
يلتقيانِ
يريد:
سألت الله أن
يطيل عمرك.
لأنَّه لم
يُرِدْ
القسمَ بذلك.
والعُمْرُ
واحد عُمورِ
الأسنان، وهو
ما بينها من
اللحم.
والعُمْرَةُ
في الحج،
وأصلها من
الزيارة، والجمع
العُمَرُ.
والعُمْرَةُ:
أن يبني الرجلُ
بامرأته في
أهلها، فإن
نقلها إلى
أهله فذلك
العُرسُ. قاله
ابن الأعرابي.
وعَمَرْتُ
الخرابَ
أعْمُرُهُ
عِمارَةً،
فهو عامِرٌ،
أي مَعْمورٌ،
مثل ماءٍ
دافقٍ أي
مدفوقٍ،
وعيشةٍ راضيةٍ
أي مرضيةٍ.
والعِمارةُ
أيضاً:
القبيلة والعشيرة.
قال التغلبيّ:
لِكلِّ
أُناسٍ من
مَعَدٍّ
عِـمـارةٍ
عَروضٌ
إليها
يَلْجَؤونَ
وجانِبِ
وعِمارَةٍ
خفض على أنّه
بدل من أناس.
ومكانٌ عَميرٌ،
أي عامِرٌ.
وثوبٌ
عَميرٌ، أي
صفيقٌ. ويقال:
تركت القومَ
في عَوْمرةٍ،
أي في صِياحٍ
وجَلَبَة.
وأعْمَرْتُهُ
داراً أو أرضاً
أو إبلاً، إذا
أعطيته إياها
وقلت: هي لك
عُمْري أو
عُمْرَكَ،
فإذا متَّ
رجعتْ إليَّ. قال
لبيد:
وما
البرُّ إلا
مُضْمَراتٌ
من التُقى
وما
المالُ إلا
مُعْمَـراتٌ ودائِعُ
والاسم
العُمْرى.
وأعْمَرْتُ
الأرض: وجدتها
عامِرَةً. أبو
زيد: يقال
عَمَرَ الله
بك منزلَك،
وأعْمَرَ
الله بك
منزلك.
واعْتَمَرَ،
أي تَعَمَّمَ
بالعِمامة.
قال أبو عبيد:
العَمارَةُ
بالفتح: كل
شيء جعلتَه
على رأسك من
عمامةٍ أو
قَلنسُوةٍ،
أو تاجٍ أو
غير ذلك. ومنه
قول الأعشى:
فلمَّا
أتانا
بُعَيْدَ
الـكَـرى
سَجُدْنا
له ورَفَعنا
العَمارا
أي
وضعناها عن
رؤوسنا
إعظاماً له.
وقال غيره: رفعنا
له أصواتنا
بالدعاء
وقلنا:
عَمْرَكَ الله.
ويقال:
العَمارُ ها
هنا:
الرَيْحانُ
يُزَيَّنُ به
مجالسُ
الشرابِ،
وتسمية
الفُرْسُ مَيُورانْ
فإذا دخل
عليهم داخلٌ
رفعوا شيئاً
بأيديهم
وحيُّوه به.
وأمَّا قول
أعشى باهلة:
وجاشتِ
النفسُ
لمَّا جاء
فَلُّهُـمُ
وراكبٌ
جاءَ من
تَثْليثَ
مُعْتمِرُ
فإنَّ
الأصمعيّ
يقول:
مُعْتَمِرٌ،
أي زائر. وقال
أبو عبيدة: أي
متعمِّم
بالعمامة.
وأمَّا قول
ابن أحمر:
يُهِلُّ
بالفَرْقَدِ
رُكُبـانُـهـا
كما
يُهِلُّ
الراكبُ
المُعتمِرْ
فهو
من عُمرة الحج
وقوله تعالى:
"واستعمركم فيها"
أي جعلكم
عمارها.
وعَمَّرهُ
الله تعْميراً،
أي طوَّل الله
عُمْرَهُ.
وعُمَّار
البيوت:
سكَّانها من
الجنّ.
والمَعْمَرُ:
المنزل الواسع
من جهة الماء
والكلأ. قال
الراجز:
يا
لكِ من
قُبَّرَةٍ
بمَعْمَرِ
ابن
الأعرابي:
اليَعاميرُ:
الجِداءُ
وصغار الضأن،
واحدها
يَعْمورٌ.
وأمُّ عامرِ:
كنية الضَبُعِ.
معنى
في قاموس معاجم
مَنْ
اسمٌ لمن
يصلُح أن
يخاطب، وهو
مبهَم غير متمكّن،
وهو في اللفظ
واحد ويكون في
معنى الجماعة،
كقوله تعالى:
"ومِنَ
الشياطينِ
مَنْ
يَغوصونَ له".
ولها أربعة
مواضع:
الاستفهام،
نحو مَنْ
عندك. والخبر،
نحو رأين مَنْ
عندك.
والجزاء، نحو
مَنْ يُ
مَنْ
اسمٌ لمن
يصلُح أن
يخاطب، وهو
مبهَم غير متمكّن،
وهو في اللفظ
واحد ويكون في
معنى الجماعة،
كقوله تعالى:
"ومِنَ
الشياطينِ
مَنْ
يَغوصونَ له".
ولها أربعة
مواضع:
الاستفهام،
نحو مَنْ
عندك. والخبر،
نحو رأين مَنْ
عندك.
والجزاء، نحو
مَنْ يُكرِمُني
أُكرِمه.
وتكون نكرةً
موصوفةً، نحو
مررت بمَنْ
مُحْسِنٍ، أي
بإنسانٍ
مُحْسِنٍ. وإذا
جعلت مَنْ
اسماً
متمكِّناً
شدَّدته لأنَّه
على حرفين.
كقول الراجز:
حتَّى
أنَخْناها
إلى مَنٍّ
ومَنْ
أي
أبركناها إلى
رجلٍ وأيِّ
رجل يريد بذلك
تعظيم شأنه.
و"مِنْ"
بالكسر: حرفٌ
خافضٌ، وهو لابتداء
الغاية:
كقولك: خرجت
مِنْ بغدادَ
إلى الكوفة.
وقد تكون
للتبعيض
كقولك: هذا
الدرهم مِنْ
الدراهم. وقد
تكون للبيان
والتفسير،
كقولك: لله
درّك مِنْ رجلٍ!
فتكون مِنْ
مفسِّرةً
للاسم
المكنَّى في
قولك درّك
وترجمةً عنه.
وقوله تعالى:
"ويُنَزِّلُ
مِنَ السماءِ
مِنْ جِبالٍ
فيها مِنْ
بَرَدٍ"،
فالأولى
لابتداء
الغاية،
والثانية للتبعيض،
والثالثة
للتفسير
والبيان. وقد
تدخل مِنْ
توكيداً
لغواً كقولك:
ما جاءني مِنْ
أحدٍ، وويحَهُ
مِنْ رجلٍ،
أكَّدتهما
بمِنْ. وقوله
تعالى:
"فاجتنبوا
الرِجْسَ
مِنَ
الأوثان"، أي
فاجتنبوا
الرِجْسَ
الذي هو
الأوثان.
وكذلك ثوبٌ
مِنْ خَزٍّ.
وقال الأخفش
في قوله
تعالى: "وتَرى
الملائكةَ
حافِّينَ
مِنْ حَوْلِ
العَرْش"
وقوله تعالى:
"ما جَعَلَ
اللهُ
لِرَجُلٍ
مِنْ
قَلْبَيْنِ
في جَوْفِهِ":
إنَّما أدخل
مِنْ
توكيداً، كما
تقول رأيت
زيداً نفسه.
وتقول العرب:
ما رأيته مِنْ
سنةٍ، أي منذ
سنة. قال
تعالى:
"لَمَسْجِدٌ
أُسِّسَ على
التَّقوى مِنْ
أوَّلِ يومٍ".
وقال زهير:
لِمَنِ
الديارُ
بقُنَّةِ
الحِـجْـرِ
أَقْوَيْنَ
من حِجَجٍ
ومِنْ
دَهْرِ
وقد
تكون بمعنى
على، كقوله
تعالى:
"ونَصَرْناهُ
مِنَ القوم"،
أي على القوم.
وقولهم في القَسَمِ:
مِنْ ربّي ما
فعلتُ، فمِنْ
حرف جرّ وضعت
موضع الباء
ههنا، لأنَّ
حروف الجر
ينوب بعضُها
عن بعض إذا لم
يلتبس المعنى.
ومن العرب من
يحذف نونه عند
الألف واللام
لالتقاء
الساكنين،
كما قال:
أبلغْ
أبا
دَخْتَنوسَ
مَـأْلُـكَةً
غير الذي
قد يقال
مِلْكَذَبِ