معنى أحد الاثنين و نحوهما في قاموس عربي عربي: معجم مختار الصحاح
أ ح د : الأَحَدُ بمعنى الواحد وهو أول العدد تقول أحد واثنان وأحد عشر وإحدى عشرة وأما قوله تعالى { قل هو الله أحد } فهو بدل من الله لأن النكرة
قد تبدل من المعرفة كقوله تعالى { بالناصية ناصية } وتقول لا أحَدَ في الدار ولا تقل فيها أحد ويوم الأحد يجمع على آ
أ ح د : الأَحَدُ بمعنى الواحد وهو أول العدد تقول أحد واثنان وأحد عشر وإحدى عشرة وأما قوله تعالى { قل هو الله أحد } فهو بدل من الله لأن النكرة قد تبدل من المعرفة كقوله تعالى { بالناصية ناصية } وتقول لا أحَدَ في الدار ولا تقل فيها أحد ويوم الأحد يجمع على آحاد بوزن آمال وقولهم ما في الدار أحد هو اسم لمن يعقل يستوي فيه الواحد والجمع والمؤنث قال الله تعالى { لستن كأحد من النساء } وقال { فما منكم من أحد عنه حاجزين } وجاءوا أُحَادَ أُحَادَ غير مصروفين لأنهما معدولان لفظا ومعنى و أُحُدٌ بضمتين جبل بالمدينة ومعي عشرة فأَحّدْهُنَ بتشديد الحاء أي صيرهن أحد عشر وفي الحديث أنه عليه الصلاة و السلام { قال لرجل أشار بسبابته في التشهد أحد أحد }أحّد في و ح د وفي أ ح د
معنى
في قاموس معاجم
ث ن ي : الثِّنَى مقصورا الأمر يعاد مرتين وفي الحديث { لا ثنى في الصدقة } أي لا تؤخذ في السنة مرتين و الثُّنْيا بالضم اسم من الاستِثناءِ
وكذلك الثَّنْوَى بالفتح وجاءوا مَثْنَى مَثْنَى أي اثنين اثنين و مَثْنَى وثُنَاءَ غير مصروفين كمثلث وثلاث وقد سبق تعليل
ث ن ي : الثِّنَى مقصورا الأمر يعاد مرتين وفي الحديث { لا ثنى في الصدقة } أي لا تؤخذ في السنة مرتين و الثُّنْيا بالضم اسم من الاستِثناءِ وكذلك الثَّنْوَى بالفتح وجاءوا مَثْنَى مَثْنَى أي اثنين اثنين و مَثْنَى وثُنَاءَ غير مصروفين كمثلث وثلاث وقد سبق تعليله في ث ل ث وفي الحديث { من أشراط الساعة أن توضع الأخيار وترفع الأشرار وأن تقرأ المَثْنَاةُ على رءوس الناس فلا تغير } قيل هي التي تسمى بالفارسية دو بيتي وهو الغناء وكان أبو عبيد يذهب في تأويله إلى غير هذا قلت ذكر في التهذيب أن الحديث عن عبد الله بن عمر رضي الله تعالى عنهما وفسره لما سئل عنه بما استكتب من غير كتاب الله تعالى وقال أبو عبيدة قيل أن الأحبار والرهبان بعد موسى عليه السلام وضعوا كتابا فيما بينهم على ما أرادوا من غير كتاب الله تعالى فهو المثناة فكأن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما كره الأخذ عن أهل الكتاب ولم يرد به النهي عن حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم وسنته وكيف ينهى عن ذلك وهو من أكثر أصحابه حديثا عنه و ثَنَى الشيء عطفه وبابه رمى و ثناهُ أيضا كفه وثناه صرفه عن حاجته وثناه صار له ثانيا و ثَنَّاهُ تَثْنِيَةً جعله اثنين و الثَّنِيَّةُ واحدة الثَّنَايَا من السن وهي أيضا طريق العقبة و الثَّنِيُّ الذي يلقى ثنيته ويكون ذلك من الظلف والحافر في السنة الثالثة وفي الخف في السنة السادسة والجمع ثُنْيانٌ و ثِنَاءٌ والأنثى ثَنِيَّةٌ والجمع ثَنِيَّاتٌ و اثْنانِ من عدد المذكر و اثْنَتَان للمؤنث و ثِنْتَانِ أيضا بحذف الألف وألفهما ألف وصل وقد تقطع في الشعر و يوم الاثْنَيْنِ لا يثنى ولا يجمع لأنه مثنى فإن جمعته قلت أثَانِينَ وقولهم هو ثانِي اثنينِ أي أحد الاثنين وكذا ثالث ثلاثة بالإضافة إلى العشرة ولا ينون فإن اختلفا فإن شئت أضفت وإن شئت نونت فقلت هذا ثاني واحد وثان واحدا وكذا الباقي و انْثَنَى انعطف و أثْنَى عليه خيرا والاسم الثَّناءُ و أثْنَى ألقى ثنيته و تَثَنَّى في مشيه و المَثَانِي من القرآن ما كان أقل من المئين وتسمى فاتحة الكتاب مَثَانِيَ لأنها تثنى في كل ركعة ويسمى جميع القرآن مَثَانِيَ أيضا لإقتران آية الرحمة بآية العذاب