معنى أحد الاثنين و نحوهما في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
أَحَدٌ
بمعنى
الواحد، وهو
أول العدد.
وأما قوله
تعالى: "قل هوَ
اللهُ
أحَدٌ"، فهو
بدلٌ من الله،
لأنَّ النكرة
قد تبدل من
المعرفة.
وتقول: لا أحد
في الدار ولا
تقول فيها أحد
ويوم الأحد
يجمع على آحاد
وأما قولهم ما
في الدار
أحدٌ، فهو
اسمٌ لمن ي
أَحَدٌ
بمعنى
الواحد، وهو
أول العدد.
وأما قوله
تعالى: "قل هوَ
اللهُ
أحَدٌ"، فهو
بدلٌ من الله،
لأنَّ النكرة
قد تبدل من
المعرفة.
وتقول: لا أحد
في الدار ولا
تقول فيها أحد
ويوم الأحد
يجمع على آحاد
وأما قولهم ما
في الدار
أحدٌ، فهو
اسمٌ لمن يصلح
أن يخاطب،
يستوي فيه
الواحد
والجمع
والمؤنث. وقال
تعالى: "لَسْتُنَّ
كَأَحَدٍ من
النِساء"
وقال: "فما
مِنكم من أحدٍ
عنه
حاجِزينَ".
واسْتَأْحَدَ
الرجل: انفرد.
وجاءوا آحاد
أحادَ غير
مصروفَين،
لأنهما
معدولان في
اللفظ
والمعنى
جميعاً.
معنى
في قاموس معاجم
الثِنايَةُ:
حبلٌ من شعر
أو صوف. وأما
الثِناءُ
ممدودٌ
فعِقالُ البعير
ونحوِ ذلك من
حبل مَثْنيٍّ.
وكلُّ واحدٍ م
ثِنْيَيْهِ
فهو ثِناءٌ لو
أُفْرِدَ.
تقول: عقلتُ
البعير
بِثِنايَيْنِ،
إذا عقلْتَ
يديه جميعاً
بحبلٍ أو
بطرَفَيْ
حبلٍ.
والثِنْيُ:
الثِنايَةُ:
حبلٌ من شعر
أو صوف. وأما
الثِناءُ
ممدودٌ
فعِقالُ البعير
ونحوِ ذلك من
حبل مَثْنيٍّ.
وكلُّ واحدٍ م
ثِنْيَيْهِ
فهو ثِناءٌ لو
أُفْرِدَ.
تقول: عقلتُ
البعير
بِثِنايَيْنِ،
إذا عقلْتَ
يديه جميعاً
بحبلٍ أو
بطرَفَيْ
حبلٍ.
والثِنْيُ: واحد
أَثْناءِ
الشيءِ، أي
تضاعيفه.
تقول: أنفذتُ
كذا في ثِنءي
كتابي، أي في
طيِّه. قال
أبو عبيد:
والثنْيُ من
الوادي
والجبل،
منعطفه. وثِنْيُ
الحبلِ: ما
ثَنَيْتَ. قال
طَرَفة:
لَعَمْرِكَ
إنَّ الموتَ
ما أَخْطأَ
الفَتى
لَكا
لِطَولِ
المُرْخى
وثِنْياهُ بالـيَدِ
والثِنْيُ
أيضاً من
النوق: التي
وضعتْ بطْنَيْنِ.
وثِنْيُها:
ولدها، وكذلك
المرأة. ولا
يقال ثِلْثُ
ولا فوقَ ذلك.
والثِني
مقصورٌ: الأمر
يعاد
مرَّتينِ. وفي
الحديث: "لا
ثني في الصدَقة"
أي لا تؤخذ في
السنة
مرَّتين.
والثُنْيا بالضم:
الاسمُ من
الاسْتِثناءِ،
وكذلك الثَنْوي
بالفتح.
ويقال: جاءوا
مَثْنى
مَثْنى، أي
اثنين اثنين.
وقال أبو
عبيدة: مَثْنى
الأيادي، هي
الأنصباء
التي كانت
تَفْضُلُ من
الجَزورِ في
الميسر، فكان
الرجلُ
الجواد
يشتريها
فيعطيها
الأَبْرامَ.
وقال أبو
عمرو: مَثْنى الأَيادي:
أن يأخذ
القِسْمَ
مرّةً بعد
مرّةٍ. قال
النابغة:
أَنِّي
أُتَمِّمُ
أَيْساري وأَمْـنَـحُـهُـمْ
مَثْنَى
الأَيادي
وأَكْسُو
الجَفْنَةَ
الأُدُما
وثَنَيْتُ
الشيء
ثَنْياً:
عطفتَه.
وثَناهُ، أي
كَفَّهُ.
يقال: جاء
ثانياً من
عنانه. وثَنَيْتُهُ
أيضاً: صرفته
عن حاجته،
وكذلك إذا صرتَ
له ثانياً.
وثَنَّيْتُهُ
تَثْنيَةً،
أي جَعلتُه
اثنين. والثُنْيانُ
بالضم: الذي
يكون دون
السَيِّدِ في
المرتبة؛
والجمع
ثِنْيَةٌ. قال
الأعشى:
طويلُ
اليدين
رَهْطُهُ
غيرُ
ثِنْيَةٍ
أَشَمُّ
كريمٌ
جارُهُ لا يُرَهَّـقُ
وفلان
ثِنْيَةُ
أهلِ بيته، أي
أرذلُهم. والثُنْيُ
والثنْيُ،
بضم الثاء
وكسرها، مثل
الثُنْيانِ.
والثَنِيَّةُ:
واحدة
الثَنايا من
السِنِّ.
والثَنيَّةُ:
طريق العقبة،
ومنه قولهم:
فلانٌ
طَلاَّع الثَنايا،
إذا كان
سامياً
لمعالي
الأمور، كما
يقال
طَلاَّعُ
أَنْجُدٍ.
والثَنيُّ:
الذي يلقى ثَنِيَّتَهُ،
والجمع
ثُنْيانٌ
وثِناءٌ، والأنثى
ثَنِيَّةٌ،
والجمع
ثَنِيَّاتٌ.
واثنان من عدد
المذكر
واثنتان
للمؤنّث، وفي
المؤنّث لغة
أخرى:
ثِنْتانِ
بحدف الألف.
وأَلِفُهُ
ألفُ وصلٍ.
ويومُ
الاثْنَينِ
لا يُثَنَّى
ولا يجمع،
لأنَّه مثنى.
وقولهم: هذا
ثاني
اثْنَيْنِ،
أي هو أحد
الاثنين.
وتقول للمؤنث:
اثْنَتانِ
وإن شئت
ثِنْتانِ؛
لأنّ الأللإ
إنَّما اجْتُلِبَتْ
لسكون الثاء،
فلما تحركتْ
سقطتْ. ولو
سًمِّيَ رجلٌ
باثْنَيْنِ
أو باثْنَي
عَشَرَ لقلت
في النسبة
إليه
ثَنَويٌّ.
وانْثَنى، أي
انعطف. وكذلك
اثْنَوْنى.
وأَثْنَى
عليه خيراً،
والاسم
الثَناءُ.
وأثْنَى، أي
ألقَى ثَنيَّتَهُ.
وتَثَنَّى في
مشيته:
تأوَّد. والمَثاني
من القرآن: ما
كان أقلَّ من
المائتين. وتسمَّى
فاتحة الكتاب
مَثَانِيَ
لأنّها تُثَنّى
في كلِّ ركعة.
ويسمّى جميعُ
القرآن
مَثانيَ
أيضاً
لاقترانِ آية
الرحمة بآية
العذاب.