معنى أصبح في خبر كان في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
الخَبْرُ:
المزادة
العظيمة،
والجمع
خُبورٌ.
وتُشبَّه بها
الناقة في غُزْرها
فتسمى:
خَبْراءَ.
والخَبَرُ
بالتحريك: واحد
الأَخبارِ.
وأَخْبَرْتُهُ
بكذا وخَبَّرْتُهُ،
بمعنىً.
والاستِخْبارُ:
السؤال عن الخَبَر.
وكذلك
التَخَبُّرُ.
والمَخْبَرُ:
خل
الخَبْرُ:
المزادة
العظيمة،
والجمع
خُبورٌ.
وتُشبَّه بها
الناقة في غُزْرها
فتسمى:
خَبْراءَ.
والخَبَرُ
بالتحريك: واحد
الأَخبارِ.
وأَخْبَرْتُهُ
بكذا وخَبَّرْتُهُ،
بمعنىً.
والاستِخْبارُ:
السؤال عن الخَبَر.
وكذلك
التَخَبُّرُ.
والمَخْبَرُ:
خلاف المنظر.
وكذلك
المَخْبَرَةُ
والمَخْبُرَةُ
أيضاً بضم
الباء، وهو
نقيض
المَرْآة.
والخَبْراءُ:
القاع يُنبِت
السِدر،
والجمع
الخَبارى والخباري،
مثل الصَحارى
والصَحاري،
والخَْراواتُ.
يقال: خَبِرَ
الموضعُ
بالكسر، فهو خَبِرٌ.
وأرض
خَبِرَةٌ
وخَبْراءُ.
والخَبارُ: الأرض
الرخوة ذات
الجحَرَةِ.
ويقال أيضاً:
مِن أين
خَبَرْتَ هذا
الأمر? أي من
أينَ علمت.
والاسم
الخُبْرُ
بالضم، وهو
العلم بالشيء.
والخبيرُ:
العالم.
والخَبيرُ:
الأَكَّار،
ومنه المُخابَرةُ،
وهي المزارعة
ببعض ما
يَخرُج من الأرض.
وهو الخِبْرُ
أيضاً بالكسر.
والخَبيرُ: النبات.
والخَبير:
الوبَر. قال
أبو النَجْم:
حتَّى
إذا ما طال من
خَبيرِها
وقال
أبو عبيد:
الخبير زَبَد
أفواه الإبل.
وقولهم:
لأَخْبُرَنَّ
خُبْرَكَ، أي
لأعلمنَّ علمك.
تقول منه:
خَبَرْتُهُ
أَخْبُرُهُ
خُبْراً
بالضم،
وخِبْرَةً
بالكسر، إذا
بلوته واختبرتَه.
يقال: صدّقَ
الخَبَرَ
الخُبْرُ.
والخُبْرَةُ
بالضم: النصيب
تأخذُه من
سَمكٍ أو لحم،
حكاه أبو عبيد.
يقال:
تَخَبَّروا
خُبْرَةً،
إذا اشتَروْا
شاةً فذبحوها
واقتسموا
لحمها.
معنى
في قاموس معاجم
السَخْبَرُ:
ضَرْبٌ من
الشَجَر.
يقال: رَكِبَ فُلانٌ
السَخْبَرَ،
إذا غَدَرَ.
قال
الشَّاعر،
وهو حسّان،
يهجو الحارثَ
بن عوفٍ
المُرّيَّ من
غطفان:
إنْ
تَغْدِروا
فالغَدْرُ
منكم
شِـيمَةٌ
والغَدْرُ
يَنْبُت
السَخْبَرُ:
ضَرْبٌ من
الشَجَر.
يقال: رَكِبَ فُلانٌ
السَخْبَرَ،
إذا غَدَرَ.
قال
الشَّاعر،
وهو حسّان،
يهجو الحارثَ
بن عوفٍ
المُرّيَّ من
غطفان:
إنْ
تَغْدِروا
فالغَدْرُ
منكم
شِـيمَةٌ
والغَدْرُ
يَنْبُتُ في
أصولِ
السَخْبَرِ
معنى
في قاموس معاجم
الصُبْح:
الفَجْر.
والصَباحُ:
نقيض المساء.
وكذلك
الصَبيحَةُ.
تقول:
أَصْبَحَ
الرَجل، وصَبَّحه
الله.
وصَبَّحْتُه،
أي قُلتُ له:
عِمْ صَباحاً.
وصَبَّحْتُه
أيضاً، إذا
أَتَيْتَهُ
صَباحاً. ولا
يُراد
بالتشديد
ههنا التكثير.
وأصبح فلانٌ
عالماً،
الصُبْح:
الفَجْر.
والصَباحُ:
نقيض المساء.
وكذلك
الصَبيحَةُ.
تقول:
أَصْبَحَ
الرَجل، وصَبَّحه
الله.
وصَبَّحْتُه،
أي قُلتُ له:
عِمْ صَباحاً.
وصَبَّحْتُه
أيضاً، إذا
أَتَيْتَهُ
صَباحاً. ولا
يُراد
بالتشديد
ههنا التكثير.
وأصبح فلانٌ
عالماً، أي
صار. وأتيتُه
لِصُبْحِ
خامِسَةٍ،
كما تقول
لِمُسْي
خامِسةٍ. وصِبْح
خامسة بالكسر
لغة فيه.
وأتيتُه
أصْبوحَةَ
كلِّ يوم،
وأُمْسِيَّةَ
كلِّ يومٍ.
ولَقيته
صباحاً وذا
صَباحٍ، وهو
ظَرْفٌ
غَيْرُ متمكِّن.
وأما قول
الشاعر أَنس
بن نُهيْكٍ:
عَزَمْتُ
على إقامَةِ
ذي صَباحٍ
لأَمْرٍ
ما
يُسَوَّدُ
مـن يَسـودُ
فلم
يستعملْه
ظَرْفاً. قال
سيبويه: هي
لُغَةٌ لِخَثْعَمٍ.
وفُلانٌ
ينامُ
الصَبْحَةَ
والصُبْحَةَ،
أي يَنامُ حين
يُصْبِح. تقول
منه: تَصَبَّح
الرَجُل.
والمَصْبَحُ
بالفتح: موضع الإصباح
ووقت الإصباح
أيضاً. قال
الشاعر:
بِمَصْبَحِ
الحَمْدِ
وحَيْثُ
يُمْسي
والصَبوحُ:
الشُرْبُ
بالغَداة،
وهو خلاف الغَبوق.
تقول منه:
صَبَحْتُه
صَبْحاً.
واصْطَبَحَ
الرَجُلُ:
شَرِب
صَبوحاً، فهو
مُصْطَبِحٌ
وصَبْحان،
والمرأة
صَبْحى. وفي
المثل: إنّه
لأكْذَبُ من
الأخيذ
الصَبْحان. والمِصباح:
السِراج. وقد
استصبَحتُ به:
إذا أَسْرَجْتَ.
والشَمَعُ
مما
يُصْطَبَحُ
به، أي يُسْرَج
به.
والمِصباح:
الناقة التي
تُصْبِحُ في
مَبْرَكِها
ولا ترتعي
حتّى يرتفع
النهار. قال
الأصمعيّ:
وهذا مما
يُسْتَحَبُّ
من الإبل. والمَصابيح:
الأقداح التي
يُصْطَبَح
بها. ويوم
الصَباحِ: يوم
الغارَةِ. قال
الأعشى:
غَداةَ
الضَباحِ
إذا
النَقْعُ
ثارا
والصَباحة:
الجمال، وقد
صَبُحَ بالضم
صباحة، فهو
صبيح وصُباح
أيضاً بالضم.
والأَصْبَحُ قريب
من
الأَصْهَبِ.
تقول: رجل
أَصْبَحُ
وأسد أَصْبَحُ
بيِّن
الصَبَح.
والأَصْبَحِيُّ:
السَوْط.
معنى
في قاموس معاجم
في
حرف خافض، وهو
للوعاء
والظرف وما
قدِّر تقديرَ
الوعاء. تقول:
الماء في
الإناءِ،
وزيدٌ في
الدار،
والشكُّ في
الخبر. وقد
يكون بمعنى عَلَى
كقوله تعالى:
"ولأُصَلِّبَنَّكم
في جُذوع النَّخل".
وزعم يونس
أنَّ العرب
تقول: نزلت في
أبيكَ،
يريدون ع
في
حرف خافض، وهو
للوعاء
والظرف وما
قدِّر تقديرَ
الوعاء. تقول:
الماء في
الإناءِ،
وزيدٌ في
الدار،
والشكُّ في
الخبر. وقد
يكون بمعنى عَلَى
كقوله تعالى:
"ولأُصَلِّبَنَّكم
في جُذوع النَّخل".
وزعم يونس
أنَّ العرب
تقول: نزلت في
أبيكَ،
يريدون عليه.
وربَّما
استعمل بمعنى
الباء، قال
زيد الخيل:
ويركب
يوم
الرَوْعِ
فيهـا
فـوارسٌ
بَصيرون
في طعن
الأباهر
والكُلى
أي
بطعن الأباهر
والكُلى.