أبو
زيد: نَسَفْتُ
البناء
نَسْفاً:
قلعْته. ونَسَفَ
البعيرُ
الكلأ
يَنْسِفُهُ،
إذا اقتلعه
بأصله.
وانْتَسَفْتُ
الشيء:
اقتلعته. والنَسيفُ:
أثر كَدْمِ
الحمارِ،
وأثرُ ركضِ
الرِجل
بجَنْبَي
البعير إذا
انحصَّ عنه الوبر.
قال الممزَّق:
وق
أبو
زيد: نَسَفْتُ
البناء
نَسْفاً:
قلعْته. ونَسَفَ
البعيرُ
الكلأ
يَنْسِفُهُ،
إذا اقتلعه
بأصله.
وانْتَسَفْتُ
الشيء:
اقتلعته. والنَسيفُ:
أثر كَدْمِ
الحمارِ،
وأثرُ ركضِ
الرِجل
بجَنْبَي
البعير إذا
انحصَّ عنه الوبر.
قال الممزَّق:
وقد
تَخِذَتْ
رِجْلي إلى
جَنْبِ
غَرْزِها
نَسيفاً
كأُفْحوصِ
القَطاةِ المُطَـرَّقِ
ويقال:
هما
يَتَناسَفانِ
الكلام، أي
يتسارَّانِ.
ونَسْفُ
الطعام:
نَقْضُهُ.
والمِنْسَفُ:
ما يُنْسَفُ
به الطعام،
وهو شيءٌ طويل
منصوبُ الصدر
أعلاه مرتفعٌ.
والنُسافَةُ:
ما يسقط منه.
يقال: اعْزِلِ
النُسافَةَ
وكلِ
الخالِصَ.
ويقال: أتانا
فلانٌ كأنّ لحيته
مِنْسَفٌ.
والمِنْسَفَةُ:
آلةٌ يُقلع بها
البناء.
ويقال:
انْتُسِفَ
لونه، أي
امتُقع. وبعيرٌ
نَسوفٌ: يقتلع
الكلأ من أصله
بمقدَّم فمِه.
وإبلٌ
مَناسيفُ.
ويقال للفرس:
إنَّه
لنَسوفُ
السُنْبُكِ،
إذا أدناه من
الأرض في
عَدْوِهِ.
وكذلك إذا
أدنى الفرسُ
مِرفقيه من
الحِزام،
وذلك إنَّما
يكون لتقارب
مِرفقيه، وهو
محمودٌ. قال
بشر بن أبي
خازم:
نَسوفٌ
للحِزامِ
بمِرْفَقَيْها
يَسُدُّ
خَواءَ
طُبْيَيها
الغُبارُ
معنى
في قاموس معاجم
سُفْتُ
الشيءَ
أَسوفُهُ
سَوْفاً، إذا
شمِمْتَه.
والاستيافُ:
الاشتمامُ.
والمَسافَةُ:
البُعْدُ،
وأصلها من
الشمّ. وكان
الدليل إذا
كان في فلاةٍ
أخذ الترابَ
فشمَّه ليعلم أعَلى
قصدٍ هو أم
على جَوْرٍ.
قال رؤبة:
إذا
الدليلُ
اسْتافَ
سُفْتُ
الشيءَ
أَسوفُهُ
سَوْفاً، إذا
شمِمْتَه.
والاستيافُ:
الاشتمامُ.
والمَسافَةُ:
البُعْدُ،
وأصلها من
الشمّ. وكان
الدليل إذا
كان في فلاةٍ
أخذ الترابَ
فشمَّه ليعلم أعَلى
قصدٍ هو أم
على جَوْرٍ.
قال رؤبة:
إذا
الدليلُ
اسْتافَ
أخلاقَ
الطُرُقْ
ثم
كثُر
استعمالهم
لهذه الكلمة
حتى سمَّوا البعد
مسافةً.
والسافُ: كلُّ
عَرَقٍ من
الحائط.
والسافَةُ:
أرضٌ بين
الرمل
والجَلَدِ.
والسائفةُ: الرملة
الرقيقة.
والسَوافُ:
مرضُ المال
وهلاكه. يقال:
وقع في المال
سَوافٌ، أي
موتٌ. قال ابن
السكيت: سمعت
هشاماً
المكفوفَ
يقول لأبي
عمرو: إن
الأصمعيَّ
يقول
السُوافُ
بالضم، يقول:
الأدواءُ
كلُّها تجيء
بالضم، نحو
النُخازِ
والدُكاع
والقُلابِ
والخُمالِ.
قال سيبويه:
سَوْفَ كلمةُ
تنفيس فيما لم
يكن بعدُ. ألاَ
ترى أنَّك
تقول
سَوَّفْتُهُ
إذا قلت له مرّة
بعد مرّة: سوف
أفعل. ولا
يفصل بينها
وبين الفعل،
لأنها بمنزلة
السين في
سَيَفْعَلُ.
وقولهم: فلانٌ
يقتاتُ
السَوْفَ، أي
يعيش بالأماني.
والتَسْويفُ:
المَطْلُ.
وسافَ يسوفُ،
أي هَلَك.
وأَسافَ
الرجلُ، أي
هلكَ مالُه.
يقال: أَسَافَ
حتّى ما يشتكي
السَوافَ. هذا
إذا تعوَّد
الحوادث. ومنه
قول الشاعر:
فيا
لهما من
مُرْسَلَيْنِ
بحـاجةٍ
أَسافا من
المالِ التِلادِ
وأَعْدَما
وحكى
أبو زيد:
سَوَّفْتُ
الرجلَ أمري،
إذا ملّكته
أمرك وحكّمته
فيه يصنع ما
شاء.