طَوارُ
الدار: ما
كانَ ممتدًّا
معها من الفِناء.
ويقال: لا
أطورُ به، أي
لا أقْرَبهُ.
ولا تَطُرْ
حَرانا، أي لا
تقرب ما
حولنا. وعدا
طَوْرَه، أي
جاوزَ حدَّه.
والطَوْرُ:
التارَةُ. وقال
النابغة في
وصف السليم:
تطلِّقه
طوراً
وطوراً
طَوارُ
الدار: ما
كانَ ممتدًّا
معها من الفِناء.
ويقال: لا
أطورُ به، أي
لا أقْرَبهُ.
ولا تَطُرْ
حَرانا، أي لا
تقرب ما
حولنا. وعدا
طَوْرَه، أي
جاوزَ حدَّه.
والطَوْرُ:
التارَةُ. وقال
النابغة في
وصف السليم:
تطلِّقه
طوراً
وطوراً
تراجعُ
وقوله
تعالى:
"خَلَقَكُمْ
أطواراً"،
قال الأخفش:
طَوْراً
عَلَقَةً
وطَوْراً
مُضْغة. والناس
أطْوارٌ، أي
أخْيافٌ على
حالاتٍ شتَّى.
وبلغَ فلانٌ
في العلم
أطْوَرَيْهِ،
أي حدَّيه:
أوَّلَه
وآخره. وكان
أبو زيد يقول
بكسر الراء،
أي بلغ أقصاه.
والطورُ: الجبل.
والطورِيُّ:
الوحشيُّ من
الطيرِ
والناسِ. يقال:
حمامٌ طوريٌّ
وطُورانيٌّ.
ويقال: ما بها
طورِيٌّ، أي
أحد.
معنى
في قاموس معاجم
المَرَضُ:
السُقْمُ. وقد
مَرِضَ فلان
وأَمْرَضَهُ
الله. قال
يعقوب: يقال:
أَمْرَضَ
الرجلُ، إذا
وقع في ماله
العاهَةُ.
والمِمْراضُ:
الرجلُ
المسقامُ.
ومَرَّضْتُهُ
تَمْريضاً،
إذا قمت عليه
في مَرَضِهِ.
والتمريضُ في
الأمر: التضجيعُ
فيه.
والتَما
المَرَضُ:
السُقْمُ. وقد
مَرِضَ فلان
وأَمْرَضَهُ
الله. قال
يعقوب: يقال:
أَمْرَضَ
الرجلُ، إذا
وقع في ماله
العاهَةُ.
والمِمْراضُ:
الرجلُ
المسقامُ.
ومَرَّضْتُهُ
تَمْريضاً،
إذا قمت عليه
في مَرَضِهِ.
والتمريضُ في
الأمر: التضجيعُ
فيه.
والتَمارُضُ:
أن يُري من
نفسه
المَرَضَ
وليس به.
وشمسٌ
مَريضَةٌ:
فيها فتورٌ.
وأمْرَضَ
الرجلُ، أي
قارب الإصابة
في الرأي. قال
الشاعر:
ولَكِنْ
تحت ذاكَ
الشَيْبِ
حَزْمٌ
إذا ما
ظَنَّ
أَمْرَضَ أو
أصابا