معنى ثقل صير ثقيلا ثقل الماء ثوبهثقل الحمل جهز بثقلوضع ثقلا ثقل سفينة أتعب و حمل جهد ابهظ الجسد الفاسد يثقل النفس الحرف في قاموس تاج العروس عربي عربي

بَهَظَهُ الأَمْرُ كمَنَعَ وبَهَضَهُ قال أَبُو تُرابٍ : هكذا سَمِعْتُ أَعْرابِيّاً مِنْ أَشْجَعَ يَقُولُ قال الأَزْهَرِيّ : ولمْ يُتابِعْهُ أَحَدٌ عَلى ذلِك وهُوَ مَجَازٌ كما في الأساسِ أَيْ غَلَبَهُ وثَقُلَ عَلَيْه وبَلَغَ بِهِ مَشَقَّةً كما

تَعبَ كفَرِحَ : ضدّ اسْتَراحَ والتَّعَبُ : شدَّةُ العَنَاءِ ضدُّ الراحَة تَعب يَتْعَبُ تَعَباً : أَعْيَا وأَتْعَبَهُ غَيْرُهُ وهُوَ تَعبٌ ومُتْعبٌ كَكَتفِ ومُكْرَم ولاَ تَقُلْ مَتْعُوبٌ لمخالَفَة السَّمَاع والقيَاس وقيلَ : بل هو لَحْنٌ لأَنَّ الثلاثي

الثِّقَلُ كعِنَبٍ : ضِدُّ الخِفَّة قال الراغِبُ : وهما مُتَقابِلان فكُلُّ ما يَتَرَجَّحُ علَى ما يُوزَنُ به أو يُقَدَّرُ به يقال : هو ثَقِيلٌ وأصلُه في الأجسام ثم يُقال في المَعاني نحو : أَثْقَلَه الغُرمُ والوِزْرُ قال اللّه تعالى : " أَمْ تَسألهُم أَ

الجَسَدُ مُحرَّكةً : جِسْمُ الإِنسانِ ولا يقال لغيره من الأَجسام المُغْتَذِيَة ولا يقال لغَير الإِنسان جَسدٌ من خَلْقِ الأَرض . وكلُّ خَلْقٍ لا يأْكُلُ ولا يَشْرَب من نحو الجِنِّ والمَلاَئكَةِ مّما يَعقِل فهو جَسَدٌ . وفي كلام ابن سيده ما يَقتضِي أَن

الجَهْدُ بالفتح : الطَّاقَةُ والوُسْع ويُضَمّ . والجَهْد بالفتح فقط : المَشَقَّة . قال ابن الأَثير : قد تكرَّرَ لفْظ الجَهْد والجُهْد في الحديث وهو بالفتح المَشقَّةَ وقيل : المُبالغةُ والغاية . وبالضّمّ : الوُسْع والطّاقَة فأَمّا في المَشقّة والغايةِ

جِهازُ الميِّتِ والعَروسِ والمسافرِ بالكسر والفتح : ما يَحْتَاجونَ إليه قال الليثُ : وسَمِعْتُ أَهْلَ البَصْرةِ يُخطِئون الجِهازَ بالكسر . قال الأَزْهَرِيّ : والقُرّاءُ كلُّهم على فَتْحِ الجيم في قَوْلُهُ تَعالى : " فلمّا جَهَّزَهم بجَهازِهِم " قال :

الْحَرْفُ مِن كُلِّ شَيْءٍ : طَرَفُهُ وشَفِيرُهُ وحَدُّهُ ومِن ذلك حِرْفُ الْجَبَلِ وهو : أَعْلاَهُ الْمُحدَّدُ نَقَلَهُ الجَوْهَرِيُّ وقال شَمِرٌ : الحَرْفُ مِن الجَبَلِ : ما نَتَأَ في جَنْبِه منه كهَيْئَةِ الدُّكَّانِ الصَّغِيرِ أَو نحوِه قال : والحَرْفُ أَيضاً في أَعْلاَهُ تَرَى له حَرْفاً ...

حملك : قال أَبو عَمْرو : المُحَمْلَك : أَصلُ الوادِي وأَكْثَرُه شَجَراً نقله الصّاغاني وأَهمله الجَماعَهّ ...

حَمَلَهُ على ظَهْرِه يَحْمِلُه حَمْلاً وحُمْلاناً بالضمّ فهو مَحْمُولٌ وحَمِيلٌ ومنه قولُه تعالى : " فَإِنَّهُ يَحْمِلُ يَوْمَ القِيَامَة وِزْراً " وقولُه تعالى : " فَالْحَامِلاَتِ وِقْراً " يعني السَّحابَ وقولُه تعالى : " وَكَأيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ لا

صارَ الأمْرُ إلى كذا يَصير صَيْراً ومَصِيراً وصَيْرُورَةً . قال الأزهريّ : صَارَ على ضَرْبَيْن : بُلُوغٌ في الحالِ وبُلُوغٌ في المَكانِ كقَوْلِك : صارَ زَيْدُ إلى عَمْرٍو وصَارَ زيدٌ رَجُلاً فإذا كانتْ في الحالِ فهي مثْلُ كان في بابِه . وصَيَّرَه إلي

الكلمات الأكثر شيوعاً