معنى حرك كلب ذنبه في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
الحَرَكَةُ:
ضدُّ السكون:
وحَرَّكْتُهُ
فَتَحَرَكَ.
ويقال: ما به
حَراكٌ، أي
حَرَكَةٌ. والمِحْراكُ:
المحراث الذي
تُحَرَّكُ به
النار. وغلامٌ
حَرِكٌ، أي
خفيفٌ ذكيٌّ.
والحارِكُ من
الفرس: فُروع
الكتفين، وهو
أيضاً الكاهلُ.
وحَرَكْتُهُ
أَحْرُكُهُ
الحَرَكَةُ:
ضدُّ السكون:
وحَرَّكْتُهُ
فَتَحَرَكَ.
ويقال: ما به
حَراكٌ، أي
حَرَكَةٌ. والمِحْراكُ:
المحراث الذي
تُحَرَّكُ به
النار. وغلامٌ
حَرِكٌ، أي
خفيفٌ ذكيٌّ.
والحارِكُ من
الفرس: فُروع
الكتفين، وهو
أيضاً الكاهلُ.
وحَرَكْتُهُ
أَحْرُكُهُ
حَرْكاً: أصبت
حارِكَهُ.
والحَرْكَكَةُ:
الحَرْقَفَةُ،
والجمع
الحراكِكُ
والحَراكيكُ،
,هي رؤوس
الوِركين،
ويقال أطراف
الوركين
ممَّا يلي
الأرض إذا قعدتْ.
معنى
في قاموس معاجم
الذَنَبُ:
واحدُ
الأذنابِ. والذُنابى:
ذَنَبُ
الطائر، وهي
أكثر من
الذَنَبِ.
وذَنَبُ
الفرس
والبعير
وذُناباهُما،
وذَنَبٌ
أكثَرُ من
ذُنابى فيهما.
وفي جناح
الطائر
أَرْبَعُ
ذُنابى بعد
الخوافي.
والذُنابى: الأتباعُ.
الفراء:
الذُنابى شبه
المخ
الذَنَبُ:
واحدُ
الأذنابِ. والذُنابى:
ذَنَبُ
الطائر، وهي
أكثر من
الذَنَبِ.
وذَنَبُ
الفرس
والبعير
وذُناباهُما،
وذَنَبٌ
أكثَرُ من
ذُنابى فيهما.
وفي جناح
الطائر
أَرْبَعُ
ذُنابى بعد
الخوافي.
والذُنابى: الأتباعُ.
الفراء:
الذُنابى شبه
المخاط يقع من
أنوف الإبل.
والذِنابُ
بكسر الذال:
عَقِبُ كُلِّ
شيءٍ. وذُنابة
الوادي أيضاً:
الموضع الذي ينتهي
إليه
سَيْلُهُ
وكذلك
ذَنَبُهُ،
وذُنابتَهُ
أكثرُ من
ذَنَبِهِ.
والمِذْنَبُ:
المِغْرَفَةُ.
والمِذْنَبُ
أيضاً: مَسيلُ
ماءٍ في
الحضيض
والتَلعة في
السنَد؛
وكذلك الذِنابَةُ
والذُنابَةُ
بالضم.
والذَانِبُ:
التابعُ. قال
الكِلابي:
وجاءَتِ
الخَيْلُ
جَميعاً
تَذْنِبُه
والمُستذنب:
الذي يكون عند
أذناب الإبل.
وقال:
مِثْل
الأجير
استَذْنَبَ
الرَواحِلا
والتَذْنوبُ:
البُسْرُ
الذي قد بَدَأ
فيه الإرطابُ
من قِبَلِ
ذَنَبِهِ. وقد
ذَنَّبْتُ البُسْرَةُ
فهي
مُذَنَّبَةٌ.
وتَذَنَّبَ المُعْتَمُّ،
أي ذَنَّبَ
عِمامَتَه،
وذلك إذا
أَفْضَلَ
منها شيئاً
فأرخاه
كالذَنَبِ. والذَنوبُ:
الفرسُ
الطويلُ
الذَنَبِ.
والذَنوبُ:
النَصيبُ.
والذَنوبُ:
لَحْمُ
أَسْفَلِ المَتْنِ.
والذَنوبُ:
الدَلْوُ
المَلأَى ماءً.
وقال ابن
السكيت: فيها
ماءٌ قريبٌ من
المِلْءِ،
تُؤَنَّثُ
وتُذَكَّرُ.
ولا يقال لها
وهي فارغةٌ
ذَنوبُ.
والجمع في
أدنى
العَدَدِ
أَذْنِبةٌ،
والكثير
ذَنائِبُ،
والذَنْبُ:
الجُرْمُ. وقد
أذنبَ الرجل.
والذَنَبانُ،
بالتحريك: نَبْت.
معنى
في قاموس معاجم
الكلب
معروف،
وربَّما وصف
به، يقال:
امرأة كَلْبَةٌ.
والجمع
أكْلُبٌ
وكِلابٌ
وكَليبٌ، مثل
عبد وعبيد،
وهو جمعٌ
عزيزٌ. وقال
يصف مَفازةً:
كأنَّ
تَـــجـــاوُبَ
أصْـــدائِهـــــا
مُكاءُ
المُكَلِّبِ
يدعو
ا
الكلب
معروف،
وربَّما وصف
به، يقال:
امرأة كَلْبَةٌ.
والجمع
أكْلُبٌ
وكِلابٌ
وكَليبٌ، مثل
عبد وعبيد،
وهو جمعٌ
عزيزٌ. وقال
يصف مَفازةً:
كأنَّ
تَـــجـــاوُبَ
أصْـــدائِهـــــا
مُكاءُ
المُكَلِّبِ
يدعو
الكَليبا
والأكاليب:
جمع أكلب.
وفي
المثل:
"الكِلابُ
على البقر"
ترفعها وتنصبها،
أي أرْسِلها
على بقر
الوحش. ومعناه
خَلِّ امْرَأ
وصِناعَتَه.
والكلاَّبُ:
صاحب الكِلاب:
والمُكَلِّبُ:
الذي يعلِّم
الكِلابَ الصيد.
والمُكَلَّبُ
بفتح اللام:
الأسير
المقيَّد.
يقال: أسيرٌ مُكَلَّبٌ،
أي مكبَّل،
وهو مقلوب
منه. قال طفيل
الغَنَوي:
أَبَأْنا
بقَتْلانا
من القوم
ضِعْفَهُمْ
وما لا
يُعَدُّ من
أسيرٍ مُكَلَّبِ
والكَلْبُ:
الشَعيرَة.
والكَلْب:
المسمار الذي
في قائم
السيف، وفيه
الذؤابة.
والكَلْبُ:
حديدة
عَقْفاء
يعلِّق عليها
المسافرُ الزاد
من الرَحْل.
والكَلْبُ:
سيرٌ يُجعل
بين طرفَي
الأديم إذا
خُرِز. تقول
منه: كَلَبْتُ
المَزادَةَ.
وقال يصف
فرساً:
كأنَّ
غَرَّ
مَتْنِهِ إذ
نَجْنُبُهْ
سَيْرُ
صَناعٍ في
خَريزٍ
تَكْلُبُهْ
وكَلْبُ
الفرس: الخط
الذي في وسط
ظهره. تقول:
استوى على كلب
فرسه. ورجلٌ
كالبٌ: ذي
كِلابٍ. قال
رَكَّاض
الدُبَيْرِيُّ:
سَدا
بـيديه ثـم
أجَّ
بـسَـيْرِهِ
كَأَجِّ
الظليمِ من
قَنيصٍ
وكالِب
والكُلْبَةُ
بالضم:
الشدَّة من
البرد وغيره. مثل
الجُلْبة. قال
الشاعر:
أَنْجَمَتْ
قِرَّةُ
الشتاء وكانتْ
قد أقامت
بكُلْبَةٍ وقِطـارِ
وكذلك
الكَلَبُ
بالتحريك. وقد
كَلِبَ الشتاء
بالكسر. ودفعت
عنك كَلَبَ
فلانٍ، أي
شَرَّهُ
وأذاه.
والكَلَبُ
أيضاً: شبيه
الجنون، تقول منه:
أكْلَبَ
الرجل، إذا
كَلِبَتْ
إبله. قال الجعديّ:
وقومٍ
يُهينونَ
أعْراضَهُمْ
كَوَيْتُهُمُ
كِيَّةَ المُكْلِـبِ
والكَلْبُ
الكَلِبُ:
الذي يَكلَبُ
بلحوم الناس،
يأخذه شبه
جنون، فإذا
عقر إنساناً
كَلِبَ. يقال:
رجلٌ كَلِبٌ
ورجال كَلْبى.
وأرض كَلِبَةٌ،
إذا لم يجد
نباتُها
رِيًّا
فيَيْبَسَ.
والكَلْبتان:
ما يأخذ به
الحدَّاد
الحديد المُحْمى.
والكَلُّوبُ:
المِنْشالُ؛
وكذلك
الكُلاَّبُ،
والجمع الكَلاليب.
ويسمَّى
المِهماز،
وهو الحديدة
التي على خفِّ
الرابض،
كلاَّباً.
وكَلَبَهُ: ضربه
بالكُلاَّب.
قال الكميت:
ووَلَّـى
بـأجْـرِيَّا
وِلافٍ
كـأنَّــه
على
الشرفِ
الأقْصى
يُساطُ
ويُكْلَبُ
والمُكالبَةُ:
المشارَّةُ، وكذلك
التَكالُبُ.
تقول منه: هم
يتكالَبون على
كذا، أي
يتواثَبون
عليه.