الخَفْضُ:
الدَعَةُ.
يقال: عيشٌ خافِضٌ.
وهم في خَفْضٍ
من العيش.
والخَفْضُ: السَيرُ
الليِّنُ،
وهو ضدّ
الرفْع. يقال:
بيني وبينك
ليلةٌ
خافِضَةٌ، أي
هيّنةُ
السيرِ وخَفَضْتُ
الجاريةَ،
مثل خَتَنْتُ
الغلامَ واخْتَفَضَتْ
هي.
والخافِضَةُ:
الخاتِن
الخَفْضُ:
الدَعَةُ.
يقال: عيشٌ خافِضٌ.
وهم في خَفْضٍ
من العيش.
والخَفْضُ: السَيرُ
الليِّنُ،
وهو ضدّ
الرفْع. يقال:
بيني وبينك
ليلةٌ
خافِضَةٌ، أي
هيّنةُ
السيرِ وخَفَضْتُ
الجاريةَ،
مثل خَتَنْتُ
الغلامَ واخْتَفَضَتْ
هي.
والخافِضَةُ:
الخاتِنَةُ.
وخَفْضُ
الصوتِ:
غَضُّهُ.
يقال: خَفِّضْ
عليك القولَ،
وخَفِّضْ
عليك الأمر،
أي هَوِّنْ.
والخَفْضُ
والجرُّ
واحدٌ، وهما
في الإعراب
بمنزل الكسر
في البناء في
مُواضَعات
النحويِّين. والانخِفاضُ:
الانحطاطُ.
والله
يَخْفِضُ من يشاء
ويرفعُ، أي
يَضَعُ.
معنى
في قاموس معاجم
عَنَكَ
اللبن، أي
خثُر.
والعانِكُ:
رملةٌ فيها
تعقُّدٌ لا
يقدر البعيرُ
على المشي
فيها إلا أن
يحبوَ. يقال:
قد اعْتَنَكَ
البعير. والعانِكُ:
الأحمر. يقال:
دمٌ عانِكٌ.
والعِنْكُ، بالكسر:
ثُلث الليل
الباقي، عن
الأصمعيّ.
وأنشد:
ليلُ
ا
عَنَكَ
اللبن، أي
خثُر.
والعانِكُ:
رملةٌ فيها
تعقُّدٌ لا
يقدر البعيرُ
على المشي
فيها إلا أن
يحبوَ. يقال:
قد اعْتَنَكَ
البعير. والعانِكُ:
الأحمر. يقال:
دمٌ عانِكٌ.
والعِنْكُ، بالكسر:
ثُلث الليل
الباقي، عن
الأصمعيّ.
وأنشد:
ليلُ
التمامِ
غيرَ عِنْكٍ
أدْهَما
وقال
أبو عمرو:
يقال أتانا
بعد عِنْكٍ من
الليل، أي بعد
هزيع من
الليل.
والعِنْكُ:
البابُ، لغةٌ
يمانيةٌ.
والمِعْنَكُ:
المِغْلَقُ.