معنى خفف من مرارة شيء أو حموضته في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
الحُموضَةُ:
طعمُ الحامِضِ.
وقد حَمُضَ
الشيءُ
بالضم،
وحَمَضَ الشيءُ
أيضاً
بالفتح،
يَحْمُضُ
حَموضَةً وحَمْضاً
أيضاً. يقال:
جاءنا
بإدْلَةٍ ما
تُطاقُ
حَمْضاً، أي
حُموضَةً،
وهي اللبن
الخاثر الشديد
الحُموضَةِ.
وقولهم: فلان
حامِضُ الرئتين،
أ
الحُموضَةُ:
طعمُ الحامِضِ.
وقد حَمُضَ
الشيءُ
بالضم،
وحَمَضَ الشيءُ
أيضاً
بالفتح،
يَحْمُضُ
حَموضَةً وحَمْضاً
أيضاً. يقال:
جاءنا
بإدْلَةٍ ما
تُطاقُ
حَمْضاً، أي
حُموضَةً،
وهي اللبن
الخاثر الشديد
الحُموضَةِ.
وقولهم: فلان
حامِضُ الرئتين،
أي مُرُّ
النفسِ.
والحَمْضُ: ما
مَلُحَ وأَمَرَّ
من النبات،
كالرِمْثِ
والأتْلِ
والطَرْفاءِ
ونحوها.
والجمع
الحُموضُ.
والحَمْضَةُ:
الشهوةُ
للشيء.
وأَحْمَضَتِ
الأرضُ فهي مُحْمِضَةٌ،
أي كثيرة
الحَمْضِ.
والتَحْميضُ:
الإقلالُ من
الشيءِ، يقال
حَمَّضَ في
القِرى، أي
قَلَّلَ.
الأصمعي:
حَمِضَتِ
الإبل تَحْمُضُ
حموضاً: رَعت
الحَمْضَ،
فهي حامِضَةٌ
وَحَوامِضُ.
وأَحْمَضْتُها
أنا. وإبلٌ
حَمْضِيَّةٌ،
إذا كانت
مقيمة في
الحَمْضِ.
والمَحْمَضُ
بالفتح:
الموضع الذي
تَرعى فيه
الإبلُ الحَمْضَ.
والحُمَّاضُ:
نبتٌ له
نَوْرٌ أحمرُ.
معنى
في قاموس معاجم
الخُفُّ:
واحد
أَخْفافِ
البعير.
والخُفُّ: واحد
الخِفافِ
التي
تُلْبَسُ.
والخُفُّ في
الأرض: أغلظُ
من النعل.
والخِفُّ
بالكسر:
الخفيفُ، قال
امرؤ القيس:
يَزِلُّ
الغلامُ
الخِفُّ عن
صَهَواتِه
ويُلْوي
بأثوا
الخُفُّ:
واحد
أَخْفافِ
البعير.
والخُفُّ: واحد
الخِفافِ
التي
تُلْبَسُ.
والخُفُّ في
الأرض: أغلظُ
من النعل.
والخِفُّ
بالكسر:
الخفيفُ، قال
امرؤ القيس:
يَزِلُّ
الغلامُ
الخِفُّ عن
صَهَواتِه
ويُلْوي
بأثوابِ
العَنِيفِ المُثَقَّلِ
ويقال
أيضاً: خرجَ
فلانٌ في
خِفٍّ من
أصحابه، أي في
جماعة قليلة.
والتَخْفيفُ:
ضدُّ التثقيل.
واسْتَخَفَّهُ:
خلاف استثقله.
واسْتَخَفَّ
به: أهانه.
ورجلٌ خَفيفٌ
وخُفافٌ
بالضم. وخَفَّ
الشيءُ
يَخِفُّ
خِفَّةً: صار
خَفيفاً. وخَفَّ
القوم
خُفوفاً، أي
قَلُّوا. وقد
خَفَّتْ
زحمتهم.
وخَفَّ له في
الخدمة
يَخِفُّ
خِفَّةً.
وأَخَفَّ
الرجلُ، أي
خَفَّتْ
حالُه.
وأخَفَّ
القومُ، إذا
كان دوابُّهم
خِفافاً.
معنى
في قاموس معاجم
مَنْ
اسمٌ لمن
يصلُح أن
يخاطب، وهو
مبهَم غير متمكّن،
وهو في اللفظ
واحد ويكون في
معنى الجماعة،
كقوله تعالى:
"ومِنَ
الشياطينِ
مَنْ
يَغوصونَ له".
ولها أربعة
مواضع:
الاستفهام،
نحو مَنْ
عندك. والخبر،
نحو رأين مَنْ
عندك.
والجزاء، نحو
مَنْ يُ
مَنْ
اسمٌ لمن
يصلُح أن
يخاطب، وهو
مبهَم غير متمكّن،
وهو في اللفظ
واحد ويكون في
معنى الجماعة،
كقوله تعالى:
"ومِنَ
الشياطينِ
مَنْ
يَغوصونَ له".
ولها أربعة
مواضع:
الاستفهام،
نحو مَنْ
عندك. والخبر،
نحو رأين مَنْ
عندك.
والجزاء، نحو
مَنْ يُكرِمُني
أُكرِمه.
وتكون نكرةً
موصوفةً، نحو
مررت بمَنْ
مُحْسِنٍ، أي
بإنسانٍ
مُحْسِنٍ. وإذا
جعلت مَنْ
اسماً
متمكِّناً
شدَّدته لأنَّه
على حرفين.
كقول الراجز:
حتَّى
أنَخْناها
إلى مَنٍّ
ومَنْ
أي
أبركناها إلى
رجلٍ وأيِّ
رجل يريد بذلك
تعظيم شأنه.
و"مِنْ"
بالكسر: حرفٌ
خافضٌ، وهو لابتداء
الغاية:
كقولك: خرجت
مِنْ بغدادَ
إلى الكوفة.
وقد تكون
للتبعيض
كقولك: هذا
الدرهم مِنْ
الدراهم. وقد
تكون للبيان
والتفسير،
كقولك: لله
درّك مِنْ رجلٍ!
فتكون مِنْ
مفسِّرةً
للاسم
المكنَّى في
قولك درّك
وترجمةً عنه.
وقوله تعالى:
"ويُنَزِّلُ
مِنَ السماءِ
مِنْ جِبالٍ
فيها مِنْ
بَرَدٍ"،
فالأولى
لابتداء
الغاية،
والثانية للتبعيض،
والثالثة
للتفسير
والبيان. وقد
تدخل مِنْ
توكيداً
لغواً كقولك:
ما جاءني مِنْ
أحدٍ، وويحَهُ
مِنْ رجلٍ،
أكَّدتهما
بمِنْ. وقوله
تعالى:
"فاجتنبوا
الرِجْسَ
مِنَ
الأوثان"، أي
فاجتنبوا
الرِجْسَ
الذي هو
الأوثان.
وكذلك ثوبٌ
مِنْ خَزٍّ.
وقال الأخفش
في قوله
تعالى: "وتَرى
الملائكةَ
حافِّينَ
مِنْ حَوْلِ
العَرْش"
وقوله تعالى:
"ما جَعَلَ
اللهُ
لِرَجُلٍ
مِنْ
قَلْبَيْنِ
في جَوْفِهِ":
إنَّما أدخل
مِنْ
توكيداً، كما
تقول رأيت
زيداً نفسه.
وتقول العرب:
ما رأيته مِنْ
سنةٍ، أي منذ
سنة. قال
تعالى:
"لَمَسْجِدٌ
أُسِّسَ على
التَّقوى مِنْ
أوَّلِ يومٍ".
وقال زهير:
لِمَنِ
الديارُ
بقُنَّةِ
الحِـجْـرِ
أَقْوَيْنَ
من حِجَجٍ
ومِنْ
دَهْرِ
وقد
تكون بمعنى
على، كقوله
تعالى:
"ونَصَرْناهُ
مِنَ القوم"،
أي على القوم.
وقولهم في القَسَمِ:
مِنْ ربّي ما
فعلتُ، فمِنْ
حرف جرّ وضعت
موضع الباء
ههنا، لأنَّ
حروف الجر
ينوب بعضُها
عن بعض إذا لم
يلتبس المعنى.
ومن العرب من
يحذف نونه عند
الألف واللام
لالتقاء
الساكنين،
كما قال:
أبلغْ
أبا
دَخْتَنوسَ
مَـأْلُـكَةً
غير الذي
قد يقال
مِلْكَذَبِ